-فَلسَفِي⊰٭

84 8 31
                                    



___________

↷✦; w e l c o m e ❞

__________

¹

الشَيءُ الجَميل فِ هذهِ الصفحةِ الملائِكيّةَ..
هو انّهُ مكتوبٌ فِ أعلى الصفحة:

جزءُ ١١ من ١١،

و الساعةُ حاليًا الحادِيةَ عَشَرَ ضُهرًا.


؛نعلَم أن هُنالكَ أقوالٌ تُخبرُنا أنّ التناظُر 

١١:١١ 

هوَ عدَدُ الملائِكةِ،


لَكِن فِ هذهِ الصَفحة سوفَ أعانِدُ هذهِ الصُدفة،

اُريدُ طرحَ تساؤُلٍ عن
الشَيطانَ لا المَلاك،


لِما لا نكونُ مختلفينَ قليلًا!؟..

²

،هذا التَساؤل سألتُهُ لِ ناسٍ
مختلفِينَ الأفكار و الدِراسات،
و مِنهم شخص
قد دَرَسَ أحدَ الأديانِ السماوِيّة،

لَكن لم احصُل على إجابةٍ حقيقيّة او مُقنِعة!.


بِغَضِّ النظَرِ عن إنَّ هذهِ القِصّةَ خارِقة لِ الطبيعَة و يُصعَب إيجاد إجابةً لها لِ انّها لا يُمكن إستيعابُها، او استوعِبُها أنا شخصيًّا،


كَ مُقدّمةٍ حتى تفهمونَ ما ارمِ إليه و تُجيبونَ بِ شكلٍ مفهوم؛




──────⊹⊱✦⊰⊹──────
المُقدّمَة
──────⊹⊱✦⊰⊹──────



³

•لِ نقُل لوسيفَر،
لوسيفَر
كانَ أكثَرَ شخصٌ مقَرّبٌ إلى الرّب،
و أفضَلِهم، بِ سبَبِ؛
الكِبرياءَ وَ الجَشَع و ما إلى تلكَ الصِفات،

سَقَطَ لوسيفَر
من السَماء كَ عِقابٌ له،
ولم و لن يُغفَر لهُ أبدًا؛
لِ انَّهُ عصى وصايا الرَّبُ و تكابَرَ عليهِ، إلى هُنا كُلُّ شيءٍ واضِح•



هذهِ الرِواية جميعُ الأديانِ تَتَّفِقْ عليها،
لَكِن لو فكّرتُم أكثَر،



"س.و فَلْسَفَة.☕︎︎.𝐐. 𝐚𝐧𝐝 𝐩𝐡𝐢𝐥𝐨𝐬𝐨𝐩𝐡𝐲"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن