هو محامي طبعه المعروف القسوة و الغلظة و العصبية و البرود و الإستفزاز و العناد و التحدي غالق على قلبه كل مفاتيح الحب لتأتي متدربة جميلة رقيقة طفولية مشاكسة ستعمل معه في نفس الشركة ❤️
يستيقظ بطلنا على صوت المنبه، يفتح عينه ببطئ ثم يأخذ هاتفه بين يديه و ينظر له مليًا ففي خلفية هاتفه صورة أبيه و هذه عادة لديه ان يشاهدها قبل النهوض. يضع هاتفه فوق الطاولة و يذهب للإستحمام و بعد أن ينتهي يجفف شعره و يرتدي ملابسه و هي عبارة عن بدلة سوداء تبرز عضلاته, يضع آخر لمساته و هو العطر الذي تشمّ رائحته من بعيد.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
أما عن بطلتنا فهي مازالت نائمة لتستيقظ على صراخ اختها المزعج يونا: ييجياااه هيا انهظي ييجي بنعاس: امممم 5دقائق أخرى و سأستيقظ يونا: هيااا استيقظي هل تريدين ان تتأخري عن أول يوم لك في الشركة ييجي: اوووه تبّا لقد نسيت تنهظ ييجي بسرعة و تدخل تستحم و تفعل روتينها اليومي و تردتي ملابسها
*ملابسها*
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
*يدخل هيونجين الشركة بكل هيبته و كل من يراه يلقي عنه التحية. دخل مكتبه و جلس و بدأ في قرائة الملفات التي أمامه إذ لفت انتباهه ملف أزرق ففتحه و أخذ يطلع عليه (السيرة الذاتية لييجي) ينظر للملف و يحادث نفسه ( تبدو جيدة و جميلة ايضا...دقيقة أنا ماذا أقول هيوجين عد الي وعيك ما هذه الخرافات التي اتفوه بها) دخل عليه مساعده و قال له أن المتدربة الجديدة قد أتت ليسمح لها بالدخول ،فدخلت ييجي و انحنت باحترام ليسمح لها بالجلوس.
ييجي: مرحبا سيدي أنا أدعى ييجي (لتمد يدها و تصافحه)
*فبادلها هيونجين بابتسامة
هيونجين: مرحبا بك، أنت بالتأكيد تعرفنني أنا هيونجين ييجي: بالطبع اعرفك (بابتسامة عريض) لسيألها هيونجين: اذن لماذا تحبين ان تكوني محامية؟ لتقول له ييجي بحزن: لقد كان ابي محامي هيونجين: ما اسمه و هل هو مشهور لعلا اعرفه ييجي بنبرأة أحزن من الاولى: لقد مات هيونجين: اوووه أنا أسف ييجي: لا عليك هيونجين: اممم ما رأيك ان نذهب و أعرفك عن المكان أومأت له بمعنى اجل *يغادرون المكتب و يبدأ هيونجين بتعريف المكان لييجي و هي تنصت له بإمعان فيصلون الى المطعم الخاص بالشركة و عندما كانت تنظر للمكان اذ بها تجمدت في مكانها مما رأته و كان الآخر يقول لها عن أسماء الذين يعملون هناك و عندما إلتفت لها وجدها بتلك الوضعية و كانت وجنتيها الوردية قد غرقت بدموعها فذهب لها ليسألها عن سبب بكائها يتبع.......
___________________________ ماذا تتوقعون ييجي رأت؟ و لماذا كانت تبكي؟