انا من تختار قدرها.. 3>.

1K 27 9
                                    

اختفت فايولا كانت ايلا تشعر بالضياع ماهي حقيقة المشاعر التي احست بها عنما لمستها فايولا تراجعت للخلف وسقطت على الكرسي الذي كان وراءها وضربت بكوعها المزهرية لتوقعها ارضا وتكسر في تلك اللحظة اقتحم ارمين الغرفة وركض نحو ايلا

اختفت فايولا كانت ايلا تشعر بالضياع ماهي حقيقة المشاعر التي احست بها عنما لمستها فايولا تراجعت للخلف وسقطت على الكرسي الذي كان وراءها وضربت بكوعها المزهرية لتوقعها ارضا وتكسر في تلك اللحظة اقتحم ارمين الغرفة وركض نحو ايلا

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

-:" ماذا حدث ؟! "

كانت ايلا في حالة هلع لكنها لطفت الجو لتقول 

-:" لقد شعرت بدوار خفيف فأوقعت المزهرية عن غير قصد ! "
-:" لابأس مادمت بخير لقد ارعبتني ! "
-:" اسفة لجعلك تقلق ! "
-:" لابأس ... اذا هل انت سعيدة ؟! "
-:" لا اعرف لم يسألني احد من قبل عما ان كنت سعيدة بأنني سأصبح آلهة .. "
-:" لا اعلم بشأن هذا لكنك تبدين في غاية الجمال ... اجمل فتاة رأيتها ! "
-:" ههه اشكرك على المجامله اذا هل توصلت الى شيء ؟! "
-:" اجل تقريبا امنحيني 3ايام و سترين ! "
-:" حقا؟! لكن يوم زفافي ... لابأس حسنا انا في انتظارك بالمناسبة اين اريك لم اره اليوم "
-:" لقد غادر لا يريد رؤية والده تعريفين ..."
-:" لن يكون موجود اذا ؟! "
-:'' لا اعتقد ذلك اذن علي ذهاب حظا موفقا مع هؤلاء الوحوش ! "
-:" اشكرك ارمين حقا "

ابتسم لها وغادر الغرفة نهضت ايلا ونظرت للمرآة

-:" اذن اريك لن يكون لجانبي ... انا كافية ومناسبة انا انتمي لما عليه الآن ! "

...بعد مدة

هاهي ايلا تقف عند باب قاعة التتويج نظر لها الالهة  ابتسمت لتتقدم بثقة نحو منصة التتويج لتقف عندها جلس الالهة وعم الصمت كان المالك الاعظم ينظر لها كما هو الحاال مع الجميع انحنت ثم تقدم منها  الكاهن الاعظم ومعه مساعداه احدهما يحمل تاج بين يديه والآخ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

هاهي ايلا تقف عند باب قاعة التتويج نظر لها الالهة  ابتسمت لتتقدم بثقة نحو منصة التتويج لتقف عندها جلس الالهة وعم الصمت كان المالك الاعظم ينظر لها كما هو الحاال مع الجميع انحنت ثم تقدم منها  الكاهن الاعظم ومعه مساعداه احدهما يحمل تاج بين يديه والآخر عقد الذي كان في رقبتها في ذلك اليوم الملعون فايقنت انه انتشلوه من رقبتها وهي فاقدة للوعي كانت تبحث بعينيها بين الحضور عن سندها تمنت لو ان اريك كان معها ويقف معها بهذه اللحظات عادت للواقع البسها الكاهن العقد وهو يقول بكلمات بلغة الاغريقية تجاهلته ايلا ثم انحنت

مَشَاعِرٌ مُمْتَصَة🖤💉Where stories live. Discover now