لتردف مليكه"هو ليث هيفطر باكل تقيل كدا"
لتخرج عشق من باب المطبخ لجنينه ووترميه بصندوق القمامه الكبير المخصص للقمامه لتعود لداخل وتراه يقف مع ملاك لتتقدم للخروج ولكن اوقفها سؤال مليكه"امال الاكل فين يا عشق"
لتنظر لها عشق "رميته "
لتستغرب مليكه فهى كانت سعيده بما فعلته لذلك الءى يقف بجوارها لتنظر مليكه له وكانها تقول له الم اقل لك هى غاضبه فقد انتظرتك واحضرت لك الاكل بمحبه
ليردف هو وهو يمسك يدها "حبييتى تعالى نكلع عاوز اكلم معاكى شويه"
لتسحب يدها منه "اما اكون فاضيه نتكلم حاليا انا مشغوله" لتتجه للخروج ولكنها وقفت لتردف "الف سلامه على سموره زعلتلها علشان كدا هبقا ازورها وارظلها زيارتها وبزياده" لتخرج من الغرفه تحت اندهاسه فكيف عرفت هى بما حدث ولما هى غاضبه مدام هى تعرف سبب غيابه لسبب طارئ
لتضع مليكه يدها على كتفه" اوعا اوعاا تسند حياتك وحبك لحبيبتك على اللى بنيته زمان مهما كان اللى قدمته هى هتفضل حواء عارف يعنى اى حوا يعنى كل مره هى بتزعل فيها بتسحب من رصيدك اللى عندها وهى مش مسؤوله عن اللى بتفهمه من اللى بتعمله حتى لو دا يخالف الحقيفه هى هتصدق الشيئ الملموس مش الشيئ مجرد بيطيب الخطر دايما هتبقا عاوزه الحقيقه واللى هى تكون فيها كسبانه بحبها ليك فاهمنى"
ليهز راسه و يبتسم بخفوت لها ليدق الباب مره وراء الاخرى ولا يوجد رد ليدخل للداخل ولم يجدها ولكنه سمع صوت المياه فعلم انها تستحم فاتجه للفراش ليجلس حتى ينتظرها ولكنه وجد هاتفها محطم الى اشلاءا ليغمض اعيونه فهو حقا لم يشعر بهاتفه كان وضع صامت وحين اطمئن على سمر خرج وحين اخرج هاتفه وجد ٦٠ مكالمه منها ومسدجات كثيره ليعيد الاتصال عليها ولكن اعطاه الرد بان هذا الرقم مغلق وغير متاح فقد علم الان لما هو مغلق ليستمع الى صوت سحاب الباب الجرار ينفتح فالحمام بداخل غرفة تغير الملابس حيث حين تخرج يمكن ان تغير ملابسها مباشرة
رائها بتلك السلابوته الچينس والبضي الابيض وشعرها التى تصففه بتلك المنشفه جيدا لتردف
اولا وحشتونى جدا بالله والروايه والاحداث والنهارده انا رجعت اكتب تانى يارب البارت يعجبكم والاحداث خشوا وفوا البارت على دريمى. وقزلزلى رايكم واعملوا فوت هناك وفولوا علشان يبعتلكم اشعار بتنزيلات
اسم الاكونت Mäyädä ibrähemعلى دريمى هتلاقوا الروايه بحبكم
YOU ARE READING
جبابرة العشق
Romanceوإياكِي ثم اياكي يا حواء أن تحبي من لا يحبك، صحيح أن للحب جاذبيته الخاصة التي تحدث رغمًا عنا، لكن لم يعد هناك متسع من الوقت لمراقبة أشخاص لا يلاحظون وجودك من الأساس..تدور الروايه حول ان احد الابطال "صخر" لايشعر بحب خطيبته "صبا" التى تفننت فى عشقه و...
