Who am I ?? (( من أنا ؟؟ ))

Part 40

سلام

أسفه على الأخطاء الإملائية *-*
_________
للتذكير ' لارا باستفسار : بنات شسالفة ريهام تاكلني بنظراتها !
وندي : ويش تتوقعي من وحده تسمع بنت تقول للولد الي تحبه من سنين أحبك
لارا بغيره : اخيه عجوز ليش وليد يحبها معرف
وندي ضحكت على غيرت لارا الواضحه
زينب بصدمه : لارا تحب وليد !!
لارا : خليك من سالفتي الا ويش بينك انتي و فهد ؟! '
_________
نكمل ...

زينب : ولا شيء
وندي : علينا ترا واضح نظراته لك .. الا هو رفيقك ؟!
زينب بعدم اهتمام : ايوا طلع رفيقي حظه ما حلو ههههه
ميا بيأس : انتي متى تعقلي
جات زهره لهم (اخت زينب)
زهره : سلام بنات رح اسرق زينب عنكم امي تريدها
زينب بصوت شبه همس : هيلب (مساعده)
سحبتها زهره معها : بلا هيلب و بلا خرابيط امشي امي ناويه تلقى رفيقك اليوم شكلها هههه
زينب راحت معها للطاوله الي فيها امها و ابوها و اخوها و رفيقته و واحد معطنها ظهره يكلم رفيق زهره
زينب بصدمه " مستحيل ايش عرفه بأهلي .. لايكون خبرهم "
ام زينب : و اخيراً شفناك انسه زينب
لف فهد و شافها واقفه جنب اختها وهي تبتسم بغباء
زياد بحماس : زينب ذي رفيقتي روز
روز كانت بنت عمرها تقريبا ١٦ و جميله
زينب وهي تسلم عليها : تشرفت بمعرفتك روز بس حظك نحس
زياد بغضب : زينب
زينب ضحكت : هههه لا تخافي مع انه طايش بس حنون
ضحكت روز على زياد الي متفشل من اخته
ام زينب : زينب هذا فهد ولد صديقتي المرحومه الي كنتي واجد تحبيها
زينب " عشان كذا بكيت !! "
فهد ابتسم وهو يمد يده عشان يسلم وهي وعت و صافحته
فهد بإبتسامه : اجل طلعتي ذيك الطفلة المشاغبه الي امي كانت تتكلم عنها
زينب ابتسمت بخجل
ام زينب بفضول : حبيبي فهد ما طلعت رفيقتك
فهد وهو يناظر زينب بابتسامه بعدها لف لأمها : طلعت
ام زينب : عادي اسأل من ولا ما تريد تقول ؟!
فهد بنذاله : عادي خالتي هي زي.. ( سكرت زينب ثمه بسرعه بيدها )
ابو زينب ضحك : زينب ههههه
ام زينب وهي تناظر زينب : متى كنتي ناويه تخبرينا
نزلت زينب يدها من ثمه وهي ما عندها رد لأمها
فهد بابتسامه لزينب : خاله اليوم عرفنا بس ( وغمز لزينب بدون عن يلاحظوهم)
زينب تكمل الكذبه : صح يمه اليوم عرفنا و ما بغيت تعرفي لين ما اتعرف عليه وحدي و اعرف شخصيته

__________
< في بيت احمد >
الحارس : انسه أيما ابوك الأستاذ احمد يتصل يسأل عنكم
أيما " انفضحنا "
ضحك ألكس بخفه و قال : رح احمل هاشم لغرفته و انتي كلمي ابوك
حمل ألكس هاشم و اتجه لغرفته و ركضت وراه هيونا الي تركض وراها المربيه
أيما مسكت تلفون الحارس و ردت : هلا يبه
أحمد : ليش رجعتو البيت شيء صاير ؟
ايما : لا بس تعبنا و قررنا نرجع
أحمد : طيب انتبهي لأخوانك
ايما : تمام
- و سكرت الخط -
ردت التلفون للحارس وهي تحاول ما تضربه لأنو فضحها و توجهت لغرفة هاشم شافتهم طلعو منها بعد ما شغلو التكييف و سكرو الأضواء
ابتسم لها ألكس وهو يسكر الباب الي خلفه و ناظر هيونا الي ماسكه يده
ألكس : حبيبتي هيونا يلا روحي نامي تأخر الوقت
هيونا بدلع طفولي : بتروح ؟!
ألكس : ايوا فالوقت تأخر
هيونا بدلع : لا لا تروح
ألكس : بجي يوم ثاني اطلعك و نروح الملاهي ايش رايك
هيونا بفرح : تمام
و ركضت للمربيه الي كانت واقفه تناظرهم و راحاً لغرفتها
ألكس وهو يتقرب من أيما الي تناظره بتوتر : ليش كذبتي ؟
أيما وهي تشتت نظرها عشان ما تناظره : ما كذبت اسميه ابوي لأنو ابو حبيبي
ضحك ألكس بخفه و بعد خصلات شعرها عن وجها و قال : اممم جد طيب ليش احس انك تكذبي
ايما ناظرته بتوتر : من قال اني اكذب
ألكس بصوت اشبه بالهمس : عيونك
ايما بعدت عنه : طيب طيب انا امجد الي هو ايما اخت هاشم و بنت احمد ال***
ألكس ابتسم وهو طاير من الفرح : تصبحي على خير يا حلوه
ناظرها و غمز بعدها مشا وهو يضحك على توترها و شكلها الخايف من قربه
ألكس " ههه و انا الي كنت احسب اني احب ولد هههه "

اما مع ايما وجها كان قالب احمر و قلبها للأن ينبض بسرعة
راحت غرفتها وهي تحاول تهدي نفسها غسلت وجها من الميك اب و تروشت و بدلت ملابسها بعدها تمددت على سريرها وهي تحاول تنام و نجحت
__________
< في الحفلة >
قلو الناس و اتجهت جُلنار للارا و باقين ( لارا و البنات رجعو للباقين بعد ما راحت زينب)
جُلنار : السلام عليكم
ردو عليها السلام
ناظرت جُلنار للارا الي كانت جنب سيف : أيلا تعالي انتي و ادورد لغرفتي
ادورد ببراءة : عمه انا ايش دخلني !
جُلنار : اعرف انو انت الي مخطط مع وليد و أورا (ام وليد)
ادورد ابتسم ببراءة و لحقها مع لارا الي تناظره بغضب : كنت تعرف من امي عشان كذا كنت تراقبني من الغابه
ابتسم ادورد : طيب ليش معصبه و انا خليتكم تتقابلوا 
لارا داست رجله بقوه : لأنك حيوان ما قلت لي من قبل
ادورد : اح هذا جزاتي و انا الي احاول القى افضل فرصه عشان تتقابلوا
جُلنار وقفت قدام باب جميل و فتحته كانت غرفتها الملكيه الي تشبه كل شيء ما عادا غرفة نوم
جُلنار : ادخلوا
دخلو لارا و ادورد و بعدها سكرت جُلنار وراها الباب
جُلنار بصوت اشبه بالصراخ : اريد اعرف كل شيء ادورد بسرعه تكلم
ادورد : عمه لا تصرخي انا ولدك الي تحبيه
لارا بفضول : يلا قول بسمع تبريرك
ادورد بسخريه : البنت اخس عن امها .. طيب اسمعو يوم لارا جات مدرستنا ..
قاطعته جُلنار : نعم !! .. ويش جابها مدرسة شباب
لارا بخجل : احم —————-( قالت لها كل شيء باختصار )
جُلنار بصدمه : كنتي مع سيف طول الوقت !
لارا هزت راسها بأيوا
ادورد : تو خلوني اقول تبريري
جُلنار وهي تجلس على احد الكراسي الموجوده قدام التلفزيون :طيب
جلست لارا جنب امها و ادورد جلس في الكرسي الي قدامهم
ادورد : في اليوم الي لارا نست تاخذ فيها الحبوب الي عطاها سيف
لارا قاطعته : ما نسيت بس كنت مضيعه الطريق و انا في الغابه و كان ظلام و بعدين نمت فيها بدون عن احس و كنت ناويه ابلعهم بعد ما ارجع
ادورد : المهم ريحتك انتشرت و عرفت انك بنت و هجينه من مصاصة دماء و مستذئبه فمحد هجين من ذيلا النوعين غيرك فصرت اتقرب منك و اراقبك عشان أتأكد و في يوم شفتيني
____
طلت تتمشى و تسمع اغاني قربت من نفس المكان الي جلست فيه مع فارس قبل و شافت في شيء يتحرك في الغابه فوقفت الأغاني و دخلت
لارا : من هنا
طلع قدامها واحد عينه خضرا و شعره بني فاتح مثلها بس الفرق هي ملامحها انوثيه و هو لا
؟!؟ : انتي الهجينه ؟!!
لارا بمثيل بارع : أول شيء أنا ولد و ثاني شيء هجينه ويش .. نحنا في فلم شيء ههههه
؟!؟ بملامح جاده : فيش شبه من الثنين
لارا : ويش تقول انت ؟؟
؟!؟ : أقول تشبهي أمك و أبوك بس أكثر أمك
لارا : أقول ويش تشبهي تراني ولد
؟!؟ : طيب طيب .. يا (بسخريه) أدم
وراح يمشي
لارا صرخت : طيب ويش اسمك
؟!؟ : ما لازم تعرفي .. أسف أقصد تعرف هههه
لارا : ما ميت عليك
وراح كل واحد اتجاه
______

لارا : تعرف خوفتني ذاك اليوم و انا مسويا فيها جبل ما يهزك ريح متقنه دوري هههه
ادورد : حقيقه ههههههه المهم بعد كذا خبرت ميا و قالت لي لازم اخبركم و خططت مع وليد و امه عشان اليوم
لارا و جُلنار بتفهم : اها
لارا  : تو يمه اريد اعرف قصتك انتي و يبه
جُلنار : ....

_ يتبع _