£30\1

18.5K 465 85
                                    



عظام يدك البارزة في مريفر إلى قلبك مأمير فوقها برفق الأطفال وأحبك . وجهك الشاحب مأضعه على صدري ليرتون من قلبي وأحبك .. الخدوث في جسمك ملأعالجها بيدي كملاح لطبيب لمريضة تكون هي أمه وأحبك .. ..فقر دمك ميمتزج بدمي وأحبك ..هالاتك السودا . هي ليلي مأزينها بنجومي وأحبك ..جسدك المزيل سينتفخ بلبخر ياحلوتي وأحبك ..بطنك المسطحة هي وسادتي وأحبك ..ضعف حيلتك سيكون بجانب قوتي وأحبك
عصبيتك المفرطة متزول بابتسامتي وأحبك .. ولهولك الذي لا تحبينه أنا أحبه وأحبك .. مزاجيتك مأغيرها بقبلة على شفتيك وأحبك ..وتفاهتك هي سعادتي وأحبك صوتك رقيق يشملني وأحبك انت شلال من الماء المعطر بورد وياسمين ومأحب كل عيوبك فهر عيوبي فأنت أنا وأنا أنت وأحبك

لن ينكر أن جونغكوك لوهلة شعر بالخوف ، وتلبك ، عض وجنتيه من داخل ينظر لمكان وقوف جونغ سو ، بحقد وغضب مردفا بهدوء : لاأظن ذالك لو كانت فعلت لشهقت وسألت أنت تعرفها لاتصمت وتتذمر على صغيرة والكبيرة ، في تلك الأثناء كانت إسمك تضم يديها بتوتر وجسدها بدأ يبرد تدريجيا : أرأيت جونغكوك لقد أخبرتك أن نبقى بعيدين عن بعض الأن إن كانت رأت شيء سننفضح وأنت تتذكر ماذا وعدتك إن إنفضحنا سأعود لعملي في سفينة ، إستدار لها بسرعة ينظر لها بسخرية : ماذاا أعيدي ماقلتي ؟؟؟ السفينة فقط إمسحيها من عقلك الغدار ذالك رصت على أسنانها بحقد مصطنع وإستعدت للمغادرة تنفض جسدها بقلة صبر ، أوقفها يحضنها من الوراء بصوته الهامس المخدر : لن تتخلي عني همم سنحارب مع بعضنا كل من يقف في وجه حبنا للأخير لايجب أن تملي تعلمي لايهمني أن تعرف هي وكل طاقم وكل العالم ، أنت زوجتي إسمك ليس كأنني أفعل شيء خارج عن طبيعة ، تنهدت بتعب ، تطبطب على يديه الموضوعة على بطنها : حسنا حبيبي هيا دعني لنتأكد أولا إن كانت قد رأت شيء أولا ولكن رجاءا لنبقي مسافة بيننا لاتنظر الي ولاتقترب مني ، أدارها له بقوة.يكوو وجنتيها : لا أستطيع لايمكنني أنت تعلمي أنجذب لك بغير وعي ليس بيدي ، شردت في عيونه يبدوا وسيما وصادقا رجوليا ومختلفا هذا صباح ، إقتربت منه أكثر تطبع قبلة على شفتيه جعلته يغمض عيناه وقلبه يرفرف على مبادارتها : جونغكوك ، أصبحت رغبتي فيك كبيرة لما ياترى ؟؟ ما الذي حدث ؟؟ هل يعقل أنك تخلط لي شيء مع الأكل أعرف حركاتك ، إبتسم بنصر يقهقه : ههه لاأحب المشاعر المزيفة حبي أ أنت تعلمي لهذا لن أفعل أبدا هذه الحركات صبيانية ، لكن أحببت هذا وأريده منذ زمان طويل ، رغبتك بي أعشقها تثيرني وتخدرني إبقي هكذا لاتتوقفي عن تلمسي وصدي بعيدا والأهم لاتقلقي جونغ سو لن تستطيع تفوه بكلمة حتى لو رأتنا ، أحبك تذكري هذا دائما ، حاوطت خصره تنظر له بإبتسامة ، غير مكثرة لشيء أصبحت رغبتها به والحصول عليه أقوى لايهم أي شيء يكفي أنها تشعر بالأمان بجانبه : ههه همم حسنا لايهمني ، والان هل حقا عليك ذهاب لتدرب معهم ؟ لاأريد تركك ، زمت شفتيها بلطافة وهو مستلطف حركاتها وإلتصاقها به : هه كيوت أجل علي ذالك سأعود لك سريعا لاتقلقي يمكنك مراقبتي قلبت عيناها بملل : تعلم شيء لقد فكرت جيدا ألم تكن تريد أن نشتري مزرعة ونعيش بعيدا عن هذا العالم انا وانت وأرمان والان يوجد يرمان أيضا همم ، أنا موافقة لنذهب داعب ملامحها بحزن ، حزن أنه قد يفقد طفلته لأن صحتها ليست جيدة أبدا ، وحبيبته تعلقت بها يخاف من ماسيخلفه فقدانها إذا قدر الله ، لكن کلام طبيبة يواسيه قليلا ، ويعيد الأمل لقلبه : حقاا لن تندمي بعدها ولن تتذمري ؟؟ وتخبريني أنك ضحيتي بحياتك وحريتك لتكوني في سجني ؟؟؟ نفت له بإصرار وصدق : أبدا أنا أكثر ماأعشقه في حبنا سجنك لي إحتوائك لي حبيبي أعشق كيف تهتم بتفاصيلي وتتناقش على صغيرة والكبيرة ، إياك أن تتغير لأن وقتها سأشك أنك بدأت تخونيني.سحب شفتيها في قبلة هادئة يمتصها ويعيد إمتصاصها بتثاقل : لايمكنني أن أتغير أبدا حتى لو أصبحنا في سن الستينات هههه سأفتعل الفضائح لأجلك هه ، إبتسمت بفرحة تضربه على صدره بخفة : ههه هيا الان لاتتهرب ماذا قلت هل نذهب ؟؟ قبل خدها بقوة : همم سنفعل سنفعل دعينا فقط نجمع قليل من المال بعد ههه ، إبتعدت عنه بتقزز : تشهه غبي دائما تهدم أحلامي إنضم لهم جيمين بصراخ : ياا| جونغكوك هل سنبيت هنا ؟؟
ھیا یا رجل المدرب يسألك عنك منذ صباح ، تنهد يبعثر شعره يقترب منه : أشش هيا هيا كم انك صاخب أفزعتنا يارجل ، استدار لحبيبته يهددها : كما أخبرتك راقبيني إذا رأيتك تبتسمين لأحد وتتغزلين به مثل صباح ، سأبزقك أسنانك حبي إتفقنا أيتها الجميلة في تلك الأثناء بكوريا وبضبط في غرفة صغيرتنا إيلاف التي جهزتها لها سيدة جيون بكل حب وفرحة تضيف لها روحا أنثوية هي هكذا لطيفة مع الجميع خصوصا مع البنات لأنها لم تحصل على واحدة للأسف كانت هذه الأخيرة نائمة براحة وبحكم أن اليوم عطلة نهاية الأسبوع لم يرن منبهها ويزعجها فاستراحت من تعب دراسة ساعة بعد ساعة حتى دخل عليها جاي يتمشى على أطراف أصابعه بأمر من أمه أن يوقضها من أجل الفطور لكن ليس أن يخيفها إرتدى ماسك مقزز دماءه تسیل واقترب يقف عند رأسها يغير صوته : إيييييللللاف بخفوت مريب ينادي عليها : إيييلاف تحركت في مكانها تحك عنقها بوجنتين محمرتان دون أن تفتح عيونها : همم من !! تحكم في إبتسامته : تعالي عندي إشتقت لكي حبيبتي تعالي أنا أنتظرك .... بالكاد فهمت تجيبه بنعاس تظن نفسها بحلم : إلى أين ؟؟ أخد يمرر ريشة مزعجة على وجهها : بمخبئنا سري ، إستدارت لجهته تغطي نفسها جيدا : وأين هذا المخبأ ؟؟ اقترب منها أكثر يلتصق بوجهها : بالمقبرة القديمة قرب البحر هيا تعالي أنتظرك ، عقدت حاجبيها لتفتح عيونها بتثاقل
وحالما وعت على نفسها قابلها ذالك الوجه المخيف بلعت ريقها تطلق العنان لصرختها استقامت تركض وهي تصرخ والآخر يلحقها : أمييي ساعديني خالتييييييي أشش أنقدوني لا لا لاأريد ذهاب معك وبحالتها تلك انضمت لهدوء الكبار يتناولون طعامهم بصمت جاد يترأس سيد جيون الطاولة حالما سمعوا صراخها رفعوا عيونهم بفضول : ماذا هناك ماذا يحدث ؟؟ كان جاي يلتصق بها من الوراء حتى سقطت على الأرض : م م من أنت ؟؟ مهلا مهلا جاي ؟؟ أشش اللعنة أوبس..توقفت تلهث لتستدير بعيونها للمكان تری نظرات سید جيون الغاضبة بينما جاي سقط يضحك بأعلى صوته وأمه تكتم ضحكتها ، ارتعبت صغيرة من نظرات سيد جيون تستقيم من مكانها ترتب نفسها تنحني له باعتذرا : انا أسفة قاطعت فطوركم فقط جاي احمم أنا أسفة ، رفع سيد جيون عيونه بجدية نحوها زاد خوفها تننظر معاتبته ليفاجئها بضحك هو ايضا : ههههه ياا جاي ماذا فعلت بالبنت ؟؟ لونها مخطوف هههههه أبنائي مجانين ههه بنيتي عليك تعود على الأستيقاض مفزوعة هكذا دائما فأولادي كانوا يتوقون لأخت منذ زمان فقط ليفعلن بها مافعله بك
هذا المحتل الان ههه كيوت لطيفة اليست كذالك حبيبتي ههه تبسمت زوجته : ههه أجل وجميلة جداا ، تنهدت ايلاف براحة ظنت أنه سيعايرها فهي لم تتعرف عليه بعد عن قرب رأته مرة واحدة وكان يبدوا لها كالأسد المخيف بهيبته وطوله وسوداوية ملامحه الجادة : ههه شكرا لكم جزيلا أنا أسفة مرة أخرى سأذهب لتغير ملابسي ، أومأوا لها بأبتسامة بينما هي تمشت نحو غرفتها تهدد جاي بعيونها وهو يرتدي سترته الجلدية مستعدا للخروج : سأقتلك فقط إنتظر مجنون محتل خبيث ، كانت تهمس له
وهو يبتسم : ههه كيوت لو ترين ملامحك كنتي خفتي منها ههههه باي الى لقاء امي أبي سأمر عليك اتفقنا باي ، اوقفته أمه بصراخ : یا جاي تعال لتفطر أولا تحت كلماتها ركب دراجته نارية متبخرا في طريق : أخخ هذا الولد لن يعقل أبدا لقد أصبح في سابعة والعشرون من عمره ولايفكر بجدية أبدا أنظر لجونغكوك كبر قبل وقته وإستقر وقريبا سيأتي لنا بحفيدين ههه أنا سعيدة جداا لهم ومشتوقة لرؤيتهم عانقها حبيبها بحنان : هه وأنا أيضا معك حق لابأس كل واحد منهم له قدر وكتاب خاص به لكل منهم حياة ربما جاي لايزال يبحث عن شريكة حياته التي ستتقبله لما عليه تعلمين أن أطفالك مختلين عقلين يحتاجون لنساء بعقل العجائز لتتقبل جنونهم ، ههه ودلیل واضح أنظري تزوجتك فقط لأنك أكبر مني قهقهت باحراج تضربه لصدره : هه يا هل ستذكرني بذالك طوال حياتي توقف رغم انني أكبر منك الا أنني أبدوا في عز شباب عكسك أيها الهرم ، تبسم يحب يقبل وجنتيها : ههه هذا و نقودي عزيزتي قلبت عيناها بغرور : تشهه تقصد نقود أطفالي هذا لأنهم من رحمي عليك أن تحمد ربك ، لولاهم كنت لاتزال تستئجر بسببي تلك شقة العفنة ضحك عليها بقوة : هههههه حبيبتي أنت من عليك أن تشكري ، انزل نظره لرجولته لتبتسم باحراج : ههه جیون توقف لاتخجل حتى مع عمرك هذا ، كانت في تلك الاثناء ايلاف تسترق سمع ونظر بغير قصد لشدة حلاوتهم من عند درج : اخخ کم هم لطيفين لاعجب ان لجونفكوك لسان جريئ وحنان ورومنسية فعندما تتربى في هكذا جو تصبح من عاداتك ما ترى وماتسمع ياليتنا متلكم لكن للأسف كل مانراه هو جبروت الأب وخوف الأم لدرجة يخالجني شك في كيف أنجبونا لما العرب هكذا متحجرين أشش اللعنة ، تنهدت بقلة حيلة وهمت بصعود نحو غرفتها استحمت وجهزت نفسها بتاويل محترم ولطيف اقتربت من هاتفها لتجد رسالة من حبيبها إبتسمت بفرحة فهذه اول مرة يبعث لها شيء ياترى مامحتواه ؟؟ فتحته بحماس لكن لم تجد شيء ؟؟ سوی نقطة : تشهه مابه هذا هل كان يتأكد من تغطية أم ماذا غبي حسنا دعك هكذا أقسم أنني لن أتصل بك حتى لو غبت لأعوام متكبر .. وقببل ان تكمل قسمها رن الهاتف باسمه حتى انفزعت : أشش هذا مخيف هل يسمعني ام ماذا ، غيرت صوتها للبرود : احمم صباح الخير ، توتر الآخر يجيبها تحت ضجیج استعدادات البقية لتدريبات : صباح نور كيف حالك !! ارى أنك اعتدتي بعدي لم ترسلي شيء هذا صباح هل نسيتي أم أنسوكي ؟؟ شعرت بالفرحة لاتعلم لما رغم عصبية صوته : مم لأنك تنزعج من ذالك ؟؟ رص على قبضته : أها من أخبر لعنة أمك بهذا ؟؟ رمشت تجلس على طرف سرير : انت البارحة قلت أنني نكدية ، تأفأف بقلة صبر : إفف النكد وحده وانك تبعثي لي صباح الخير حبيبي احمم كما اعتدتي شيء آخر أخخ ثم من قال لك انني لاأحب نكدك ؟؟ ستجننني اسمعي يا || لاتتغيري لاتبعتدي سأقتلك ، تبسمت باتساع تدعي البرائة : لم أفعل أنا فقط..قاطعها يبعثر شعره : لايهمني لايهمني هيا ابعثي لي صباح الخير حبيبي - هیا ، قلبت عيناها بحزن : لما كي تقرأها ولاتجيبني ؟؟ لاداعي لذالك ، شعر بتقصيرناحيتها : سأفعل أصلا كنت أفعل هي و فقط عادة لي أن لاأرسلها لكنها تسعدني يسعدني أن أستيقض وأول رسالة تصلني من عندك يسعدني أن هناك شخص يفكر بي : عندما يستيقض احمم اصلا لاتأتي بعدك أي رسالة سوى الجداويل والعمل لاتظنين أنني أكون مشغول بغيرك ، نطق كلامه بتلعثم وتردد شديد هدئ نفسك حبيبي تاي هي لن تتشمت بك أو يقل قدرك بعيونها بالعكس أخخ من حركات رجال المغرورة الغبية ، تبسمت بحزن : حسنا سأبعث لك عشرون رسالة كل صباح هه لیست واحدة فقط ، ابتسم بفرحة : ههه مجنونة وأعدك أن أجيب على العشرون منها بكل اخلاص ارتعش بدنها بفرحة : هه حسنا اتفقنا..عم صمت هادئ بينهم إشتقت لكي ، تطايرت فرشات ببطنها لخشونة وهمس صوته : وأنا أيضا إشتقة لك ، عض طرف شفتيه يلعب بسلسلة عنقه ماذا فعلتي ليلة البارحة بعد مكالمتنا ؟؟ اغمضت عيونها تتخيل شكله وغيرته لطيفة التي لايظهرها : جلست قليلا بالحديقة وبعدها نمت هذا كل شيء همهم لها بهدو : همم جيد لوحدك ؟؟ أومأت له بالكذب : همم ومن سيكون معي ، رض على قبضته بسخط : حقاا همم حسنا هذا جيد أيلاف باي ، فصل عليها الخط يشتم يدفع لسانه داخل وجنتيه : كذابة لعينة تكذب بوجهي لاأصدق أشش سأقتلها غبية تافهة سنتحاسب صدقيني في حالته ساخطة تلك كانت هي تبتسم بنصر وفرحة هههه تستحق بينما عند عشاقنا اومأت له بعد توصياته له ترضيه ، كي يرتاح ليهم بالخروج بملل لذالك المسرح ضخم وسط أكبر ملعب بطوكيو ، بملل بالكاد يريد تحريك ساكننا يسايرتدريبات المعتادة ، وتغيرات التي يحدثها المدرب في رقصاتهم كي لايملوا منها ، تناقش تفاهم تصحيحات ، تغيرات وتدرب على الفناء ، في جو بارد يرتدي سرواله المنزلي ، يسترق نظر لحبيبته التي تقف في الكواليس تكمل عملها وكل ما تلاقت عيونهم تهمس له بأحبك ، كان قلبه يرفرف لحلاوتها ومستلطف كيف تلبي طلبه وتحسسه بحبها أكثر وأكثر كما يفعل هو ، في تلك الأثناء إنضم لها عمر بهدوء يضع نظرات شمسية يخفي مخلفات الحبيب الغيورعلى وجهه وقف وراءها رادفا بصوت منخفض : صباح الخير إسمك ، إنقبض قلبها لترفع نظرها مباشرتا لزوجها تنظر إذا كان يراقبها حالما لمحته مشغول إستدارت لعمر بتوتر : صباح نور ، إسمعني عمر رجاءا توقف لاأريد الحديث في أي شيء يخص أي أحد وما أخبرتني به البارحة في شركة لايهمني ، مهما فعلت لن أكون لك إفهمني أنا أحب زوجي ، وأعشقه ، لذا تجاهلني رجاءا ، لاتخرب حياتي زوجية ان كنت حقا تعزني تنهد المستمع بحزن يبلل شفتيه : لم أتي لأحدتثك في هذه الأشياء جئت لأعتذر عن ليلة البارحة ماذا حدث ؟؟ أنا أسف هل أداكي لتلك درجة ؟؟ تغرغرت عيونها بصمت وبحة صوتها تحكي ألمها : ليس بشيء الكبير أنا فقط كنت مضغوطة قليلا لاأعلم ما الذي حدث معي ، لاتكلمني عنهم مرة أخرى لأنهم لايهموني أبدا ، ولاتربطني بهم أي صلة ، لقد تفككنا منذ زمان ، أردفت كلامها بقهر واستدارت مغادرتا خوفا من أن يراها ذلك الوحش ويزيد طين قلبها بلة أوقفها الآخر بصوت بتأسف : فقط أردت إخبراك أن أمك مريضة وحالتها حرجة و تنتظر رؤيتك وغفرانك إنها تحتضر اسمك حاولي ان تسامحيها توقفت بفزع وخوف وتلبك ومشاعر مختلطة فبالأخير تبقى أمها ضغطت على قبضتها ، رادفتا بكذب : لاتهمني إحتضرت قبلها مرات عديدة ولم ترأف بي لما قد أفعل أنا ، أغمض عيناه وهو جاهل لما عاشته ، أمسكها من ذراعها مديرها له : لاتكوني متحجرة لم أعتدك هكذا أنا أقول لك أنها تموت إسمك ، خير الخطائين توابون ، لاتكوني أنانية ، نظرت له بحقد تتنفض منه : ماذا ؟؟ أنانية تشههه أنظروا لهذا ماذا يقول أنت لاعلم لك في ما مررت به لهذا دع لعنتي وشأنها اللعنة III ه ظننتك أتيت باحثا مشتاقا لي يبدوا انك لاتزال تلبي طلباتها هل عدت للعمل عندهم ؟؟ تشهه تافه كانت لاتزال لديك عندي صداقة وانت الآن خسرتها إياك والاقتراب مني مجددا أبعد نظارته من عيونه يمسح وجهه بقلة حيلة : لقد غيرك كثيرا أصبحت مثله مغرورة أنانية ومتحجرة وسيغيرك للأسوء ، تجاهلت كلامه وهي ترتجف بخوف من ذالك الذي يقترب منهم ونظراته لاتبشر بالخير أبدا بهدوء ساخط أمرها : أريد قنينة ماء ، رص عمر على أسنانه يدفع لسانه داخل وجنتيه : أحضرها أنت هل هي خادمتك ؟؟ شخر المستمع بسخرية : هه وهل هي أمك ؟؟ أظنك لم تتربى بعد ؟؟ إنها زوجتي أتعامل معها كيف ماأريد
وأطلب منها ماأريد أنا أنا فقط ، لهذا أخرج مؤخرتك من حياتنا قبل ماأقلعها لك ، قلب عيناه بسخط ، مقتربا منه مستعدا لشجار قد يؤدي إلى دخول أحدهم للمشفى : مالعنتك ؟؟ ماكل هذا الخوف والمراقبة همم هل بصدفة لاتثق بحبها لك ؟؟ فهذا واضح ضحك جونفكوك بأعلى صوته : هههه أسمعتي قال لاأثق بحبك لي ؟ هههههه غبي منحط تافه ، غير نظراته لسخط والحقد مقتربا هو تالي منه يضع يديه في جيوبه ينظر له بتحدي : إنها تتنفسني أتسمع وإن لم تصدقني أبعدها عني ليوم واحد وأنظر لها كيف ستختنق ، لهذا توقف عن أحلامك الوردية فأنت رجل وهذا لون للبنات ، ولاتحاول لعب معي وتراهن فقد أخبرتك سابقا إنها عرضي وشرفي ، ولن أتراهن معك عنها أبدا لأنني فزت بها عندما أحبتني ولامجال للعودة الأن ، إحتليت قلبها وانت مجرد دخیل تعكر سعادتها حاليا شد عمر على قبضته بقلة حيلة والقهر يسكن قلبه ويحرضه على أشنع الأشياء ، أومأ له بتقبل مصطنع ، مستديرا للخائفة مما سيحدث : حسنا إذا إن كنت أعرقل سعادتك حسنا سأنسحب ، أنا أسف لأنني الوحيد الذي وفيت بوعدي ، سأخرج من حياتك للأبد لكن لاتنسي الذي أخبرتك به إهتمي بنفسك جيدا وداعا إسمك ، ألقى كلماته الأخيرة بحزن وهدوء ، وهم بالمغادرة دون الإلتفات لها حتى لوهلة دمعت عيناها وهو لايقل عنها ، هل حقا سيتخلى عنها من يعلم أرجع الواقف بجانبها خصلاته للوراء بتوتر وغيرة : هل تبكين عليه ؟؟ هل حزنت لفراقه ؟؟ رفعت نظرها له : إنسى الأمر جونغكوك رجاءا لنطويه هنا حك مؤخرة رأسه يريد إحتضانها لكن لاحظ أن جونغ سو ترمقهم بنظرات غريبة تحمحم يبتعد عنها قليلا : احمم حسنا لكن توقفي عن البكاء هذا يغضبني أفضل مافعله هو الإنسحاب ، إنه وجه المشاكل فقط ، أشش اللعنة ، تجاهلت كلامه وغادرت بخطوات مسرعة نحو غرفة الميكاب ، أراد لحاق بها لكن أوقفه المدرب ، يحادثه في شيء في حين جيمين لاحظ توتر الجو بينهما ليلحقها بصمت ، طرق ثلاثة مرات ودخل عليها ، وجدها تكتم دموعها ، وترتب ملابس بقهرإقترب منها يضع يده على كتفها : إسمك هل أنت بخير مابك ؟؟ هل تبكين ، إستدارت ترسم ابتسامة كاذبة على ثغرها : أوو جيمين أهلا ههه لا طبعا لما قد أبكي ماذا تفعل هنا هل إنتهيت ؟؟ شرد في عيونها الحمراء ، ليقترب منها من دون وعي منه ، يمسح دمعاتها حتى إرتجفت خوفا ، بصوت عاشق مهموس وهو ينقل نظره بين شفتيها وعيونها : ألن يتوقف عن أديتك بعد ؟؟ ألم تملي من البكاء بسببه كل مرة ؟؟ رمشت عيونها بسرعة تنظر له بغير فهم لتتراجع للوراء : عن ماذا تتحدث جيمين أولا لست أبكي ثانيا هل تعي على نفسك بما تردف كيف يمكنني أن أمل من البكاء بسببه وهو يعتذر مني كل مرة أفضل من تانية ثم ليس هو سبب مستحيل ، جعله حبه لها يقترب رغبتا في محاوطة خصرها : تعلمين ربما هناك أحد يستحقك أكثر منه ، بلعت ريقها بغير تصديق لما بدر منه لتدفعه من صدره بغضب وهي تشعر بتقزز : ماذا تفعل جيمين هل جن جنونك كيف أمكنك لمسي بهذه طريقة ؟؟ هل تبحث عن المشاكل الأن أم ماذا ؟؟ إبتسم بإنكسار : إهدئي إسمك فقط كنت أحاول تأكد . من شدة حبك له هه صدقيني لم أفكر بشيء خبيث ففقط أردت شعور بك قليلا ، اليس من حقي شخرت بسخرية تنظر له بسخط : ماذا تقصد بشعور بي من أنت من تكون لتشعر بي جيمين لاحق لك علي تذكر هذا هل تنسى أنني زوجة أخيك ؟؟ أومأ لها يشير لها بإصبعه مقابل وجهها بحزن كبير يغمر قلبه يغير ملامحه لذبول وعيون حمراء متألمة : فقط لانك زوجة جونفكوك اسمك فقط لأنك لأخي أتحكم في نفسي فقط لأنه جونغكوك ، تنهدت بتعب كل مشاكل دنيا تنكب على رأسها : ستجعلني أكرهك جيمين بتصرفاتك وأقوالك هذه ، في تلك الأثناء كان تاي يتنصت على محادثهم التي يبدوا أن جيمين على وشك الإعتراف بحبه لها ووقتها حتما ستتحول صداقتهم لعداوة قذرة ، فجونغكوك لايزال يتحكم في أعصابه لأنه لم ينطق بكلمة أحبك بعد ، صفق بيديه ودخل عليهم يمثل ضحك بقوة : ههههههه يبدوا أنها صدقتك ههههه يااا أميرتنا لقد كنا نمقلبك فحسب ههه أنظر لوجهها ، نظر له جيمين ليفهم مايحاول فعله ابتسم هو تالي يعتذر : ههه إجلسي لقد رأينا مزاجك مخنوق فقلنا لنمزح معك قليلا ، تنهدت براحة ترخي بنفسها على الأريكة ، ثواني حتى نزعت حذاءها ترميه عليه وعلى تاي ، خرج هذا الأخير يجري هاربا منها وهو يضحك بأعلى صوته في ذالك رواق ضيق : ياا توقف أقسم إن أمسكتك سأقتلك أيها المشاغب ، يا || كيم تايهيونغ ، كان ينفي لها ويسرع ركضتاه حتى إلتصق بصدر
جونغكوك ، رفع نظره له بخوف ليساله الاخو بجدية : ماذا يجري هنا لما تريد قتلك أيها العفن ، نفى له بيده يختبئ وراءه حتى قاطعتهم فرقة غوت سفن تنظم لهم يتمشون بفخامة ورجولة وهيبة رمت اسمك حذائها قصد أن تضرب تاي لكنه أصاب جيبي - شهقت بإحراج تضع يدها على فمها بينما هو ينظر لها بصدمة ، إنحنت قليلا تعتذر منه : أنا أسفة أنا حقا أسفة لم أقصد لقد كنت أريد أشش إبتسم على تلبكها وتارت إعجابه ، إقترب منها يعيد لها حذاءها بإبتسامة بينما هي شاردة في وسامته وطوله شاهق ، متناسيا أن زوجها يراقب المشهد ويتمنى خنقها : أشش هذه شيطانة كم تعشق الجمال وتسرح به ، إقترب بغيرة مقاطعه عن تحدث معها : أعطيني إياه سأعيده لها ، سيد جيبي ماذا تفعل هنا ؟؟ قهقه الأخر ينقل نظره بخبث نحوهم : ههه جيون جونفكوك أووو أهلا وسهلا لدينا عرض مشترك حبيبي ههه ، بالمناسبة من هذه الجميلة ذات العيون البلورية ؟؟ رص على أسنانه ينظر لها بسخط ويلبسها حذاءها تحت صدمة الجميع : ههههه هذه الجميلة تخص أحدا ما لهذا أبعد عيونك الخبيثة عنها أيها الوغد ، إستقام يضع يديه داخل جيبه يحجب عليه رؤیتها : هههه هيا يارجل إنها حقا أعجبتني أظنني وقعت في الحب من أول ضربة ههه ، لما تبدوا جديا فقط أمازحك أيها الأرنب ، أخد يضربه لبطنه والآخر يبعده : یا یا توقف دعني أيها الحشرة ، هه ياا جيبي توقف ، إبتعد عنه يقهقه بخفة : ههه وأخيرا أريتنا أسنانك
الأرنبية إذا كيف الحال ياا ابتعد دعني أنظر لها جيدا غطى له أعينه يبعده في إتجاه البقية الذين يرحبون ببعضهم ويتهاوشون : يا II إخرس وهيا معي إنها متزوجة أيها الأبله ، رصت على أسنانها تنظر له : ياا جونغكوك ألن تتوقف عن إخبار الجميع بأنني متزوجة أشش ، قهقه جيبي بفرحة : ههه حلوة أظنك نادمة على زواجك همم ؟؟ ضربه جونغكوك لمؤخرته يركله لبعيد : يا ||| إرحل ، وأنتي ماذا تقصدين بكلامك هذا هل أعجبك تريدين أن أحضر لك رقمه زمت شفتيها بلطافة ، تنفخ على أظافرها بلطافة وغرور تستفزه : إنه وسيم ماذا نفعل أشش ، صرخ بها حتى ركضت لغرفة الملابس بسرعة : أششش إخرسي أيتها اللعينة أقسم أنني سأوسعك إن لم تلزمي حدودك اللعنة على عيونك كم هي لعوبة وخبيثة سنتحاسب ياأم توأم قلبت عيناها بملل تصنع له بيديها حركات البلا بلا ، في حين جيبي جذب مسمعه فقط أخر كلمة نطق بها ، ليقترب منه يحاوط عنقه والاخر يبعده بتقزز : ياا ماذا تقصد بأم توأم هل لديها أطفال تبدوا يافعة ، شخر بسخرية ينظر له : إنها كذالك ومع ذالك انها أم طفلين حامل حامل فهمت ، قوص عينيه بشك : ياا أين تعرفها يبدوا كأنك تغار عليها هل هي زوجتك ههه ؟؟ هل تزوجت بسر أيها العفريت ، دفعه عنه بملل يعرج نحو الآخرين يضع يديه بجيبه : وان كانت أين المشكلة تشهه ، إقترب منه مارك يسلم عليه وهو ينظر لرجله : أهلا أيها الأرنب مابك تعرج هل التوي اورمن كاحلك ؟؟ بادله سلامه وعناقه ، ينفي له : لا انه جرح قديم لايزال يؤلمني قليلا قاطعهم جیمین رادفا : قصده قبل خمسة أيام جونفكوك لاتضغط على نفسك قد يتمزق لقد رأيتك تتدرب كأنه لايوجد سبعة غرزات بقدمك ، تجاهل كلامه يقلب عيناه : أشش حسنا انسى الأمر یاا سید وانغ وانغ الن تسلم علي ؟؟ ضحك جاكسون مقتربا منه يعانقه : ههه لاتتغير أبدا أيها الجيون ، كيف الحال يبدوا انك تضخم كل مرة أراك أكثر من المرة السابقة ، أومأ له بفخر يضرب على صدره : إنهم البروتينات حبيبي البروتينات ، غمز له بخبث ليضربه لكتفه : هههه مستحیل كخخخ يارجل تحسنت كثيرا هاا أين ذهب خجلك وخوفك ؟؟ شخر بسخرية ، ليجيبه شوقا : خوف تشههه لابد أنك تمزح ثم الخجل لم يكن بقاموسه من قبل هههه ، أنهوا مهاوشتهم وسلامهم ليتفرقوا نحو غرف الخاص بهم.من أجل تجهيز أنفسهم مع انتهاء طقم العمل من تجهيز ستيج ، وهاهم الأرمي ينضمون للملعب بحماس وشوق وصراخ ، نذهب لغرفة بتس ، إستحموا بهدوء وخرج الجميع يرتدي طقمه الخاص به ، وستاف يلتمون حولهم ويجهزونهم في حين كان جونفكوك غاضبا من حبييته التي تغزلت بغيره أمام ناظره ، ولم تعتذر ، وبعدها عنه بسبب جونغ سو ، شخر بسخرية يضع قطعة دونت بفمه بينما أرح يجلس بجانبه ينتظر دوره في الميكاب : ههه مابك تنظر لها هكذا ستأكلها يارجل توقف ، أخد يمضغ بصوت عالي : أشش منحوسة تافهة غبية تجد تجاهل أريد قتلها وأيضا تتغزل ب JB أمامي قالت وسیم قالت احمم ، تحمحم عندما اقتربت منهم بإبتسامة : مرحبا أرم هيا دعني أجهزك بسرعة ، شخر الاخر بغير تصديق : ياا وأنا الاتريني ؟؟ أنا أيضا لم أجهز بعد ؟؟ غمزت له بخبث تهمس له : أنت الأخير حبي كي نتغازل قليلا ، تحكم في إبتسامته بفرحة : حقاا هه لكن دعينا نتغازل في الحمام ليس هنا ، همم ستوافقين ؟؟ أومأت له ترسل قبلة بشفتيها ، في الخفاء ، شعر بفرشات تتطاير في دماغه ، يضع يديه على قلبه يمثل فقدان الوعي وهي تقهقه على حلاوته : ههه مجنون أحبك ، همس لها هو تالي : أحبك ياروحي وبعد دقائق قليلة هاهو يتسلل للخارج يرسل لها رسالة : الحب الى الحمام بسرعة هيا إبتسمت بفرحة تتبعه بصمت ، دخلت عليه خلسة ، وجدته يربع يديه لصدره ، يتكئ بمؤخرته على سطح حوض الغسيل ، ينظر لها من فوق للأسفل يعض شفتيه ورجولته تبدوا مثيرة بكل نواحيها شعرت بتوتر وإحمرت وجنتيها ، وقفت لثواني في صمت ، حتى فرق بين رجليه يمد يديه لها قصد أن تأتي له : تعالي مابك كأننا أول مرة سنلتقي ، ههه ، إبتسمت بإحاراج وذهبت له بحياء ، غرسها في حضنه ، يشد عليها بين فخديه يمرر أنامله على شفتيها يتفحصها بحب وإشتياق : تعلمين إشتقت لك بشدة اليوم ، رغم أنني غاضب منك ، قوصت حاجبيها ترفع مقلتيها له : غاضب لما هل فعلت شيء ؟؟ أومأ لها يقبل وجنتيها ببطء : فعلتي كثير ||| ، أولا بكيتي لأجل غيري ، ثانيا تغزلت بذالك العا . ، ثالتا تجاهلتيني ، لمالاتعملين بكلامي همم ؟؟ تصرفاتك هذه ستجعليني أريك الجزء سيء مني وصدقيني وقتها ستشتاقين لحبيبك هذا جداا ، إرتعش قلبها خوفا تزم شفتيها : لما تلفق لي هذه الأمور عيب والله حرام عليك ، اولا أنا بكيت لسبب تاني ، ثانيا لم اتغزل بأحد لقد أخبرتك فقط الحقيقة وأخيرا لم اتجاهلك بل انت من كان مشغول ، تسللت يديه لمؤخرتها يعتصرها : إذا أنا كاذب ؟؟ نتحاسب و الليلة صدقيني وعدتك انني سأوسعك وسأفعل ، أغمضت عيناها بيدها ، خجلا : یاا جون توقف هذا محرج ، إبتسم على لطافتها ، يبعد يديها يقبل شفتيها بخفة : حبي أريد أن نفعل شيء الآن ، حبيبك يحتاجك بشدة هل يمكننا جولة واحدة سأبللك فقط ، تخدرت لهمسه وقبلاته ، عطره ووسامته رجولية : حبيبي ليس الآن ستتأخر سيتم المنادة عليكم الأن.إسمع صراخ الجمهور ، أخد يفتح حزام سرواله : حبي أنا بحاجة لصراخك أنت الأن بليز أنا منتص أريد مضاج دعيني أفعل ماأريد هذا حقي بليز ، نفت له تستفزه وهي ترغب به أكثر مما يفعل لكنها تكابر : لا جونغكوك أرجوك لنؤجلها بليز حبيبي ثم يارجل الاتشبع انت أم ماذا ، تجاهل كلامها يفتح أزرار قميصها مشيلا حجابها ، يقربها له أكثر يحتك بها ويشعل نارها : إخرسي لما قد هياا داعبيني أنا بحاجتك أقسم أحتاج لإراحة عض كي لايظهر على المسرح منتصب وانت حقا لاتعلمي ماالذي أشبع منك حبي « قد يحدث ، أوقفته تنظر له : ماذا ؟؟ ماذا سيحدث مثلا ؟؟ أمسك بيدها بقوة يضعها على رج . وهي تبعده : ستجدین صوره منتشرة بكل مكان يتغزلون به لهذا أريحيني ثم يا II هذا حقي عليك تلبية رغبتي أنا زوجك ، قهقهت بسخرية : تشههه ماقصة هذا الحق الذي يجاور لسانك اليوم همم ؟؟ هل أنا ألة إبتعد لاأريد غبي تبثها يقلب أماكنهم حيث هو يحاصرها مع سطح حوض الغسيل : من قال لك أنك ألة ؟؟ أنا فقط أذكرك كي تتوقفين عن صدي ، إنه حقي غصبا عنك أن تدعيني أبللك وقت ما أشاء ، أن أتلمسك وأدخ بك ، وأقذ داخلك ، إسمك لاتصعبي الأمور أحتاجك . مرة واحدة بليز ، أخد يفتح أربطة سروالها رياضي وهي توقفه : يا يا توقف لاأريد دعني هذا متعب أشش ، إنك مههوس ، أتعلم ان الأزواج ، ينامون مع بعضهم مرتان في الأسبوع فقط ، وربما مرة واحدة ، أنا وأنت لانبتعد حبي أشش أعضاءنا تطلب الخلاص دعني وشأني أيها المتوحش إبتسم بفخر رافضا تركها : هه ومادخلي في رجولة غيري حبي ؟؟ أنا جامح وعليك أن تحمدي ربك لأنني هكذا ، ثم لدي أنت حبي تجعلين الحجرة تنتص ماذا أفعل إنك ضوء أحمر بنسبة لي والأن بسرعة قبليني ، شردت في عيونه المخدرة ورغبته الكبيرة تقترب منه أكثر ، دامجتا شفتيه بسلاسة بين خاصتها تمتصه ببطء ورفق تتفنن به ، وهو تاركها تلعب بكل شراينه ، يغمض عيناه ويفتحهما ينظر لها كيف تمسك وجنتيه کیف ترضع شفتيه : تعلمين أستغرب لتأثيرك علي كل مرة أقسم أنك ستشليني يوما ما.أحبك بشدة ، ياروحي أعشقك ، تسللت يديه لحرمتها وهو ينظر لردة فعلها ، إنتشى أكثر عندما عضت على شفتيها وتأوهت بأنوثة : إذا كنت أمتعك لهذه درجة لما ترفضينني دائما نزل يقبل صد . ويمتصه يعضه بقوة تارك علامة أسنانه ومصاته في كل أنحاءه : حبيبي تمهل هذا مؤلم ، أرخى بملامحه يغير طريقة تقبيله لهم لطافة والخوف : أنا أسف أشش لم أعد أستطيع عصر نه بيدي أصبحت أحتاج ليدين أنظري ، ماهذا کله همم ؟؟ إلى أين ؟؟ أنزلت رأسها بخجل : يااا أنا حامل وهذا شيء طبيعي ، هل يزعجوك ؟؟ الاتحبهم ؟؟ إمتص حلم وهذا يثيرهم
بشدة : ههه يزعجوني ؟؟ هههه تعلمين أن هم أكثر ماأعشقه بك ، أشش أتمنى أكله ، رفعت فكه لها : ياا هل تحب ص . فقط ؟؟ غبي دعني انت مجرد عاشق للجن أخرج رجولته وهو ينظر لها بخبث : هههه عاشق لك أنا ، حبي أقصد أنني أحبهم بشدة لأنك ظننتي أنهم يزعجونني ، حبي هل يمكنك مداع قليلا ، ادل بيدك هياا أجل هكذا أششش ياإمرأة كم أ أتمنى تمزي من الوراء ، لن ترضي اليس كذالك حتى لمرة واحدة ؟؟ نفت له تدللله له : لا لقد أخبرتك ألف مرة بلا ، أنزل سوالها قليلا فقط ، لید بها يبل ها ويحتك بها : أشش كم أنت ساخ ، لما هو منتف همم ؟؟ هل قربي يثيهرك لهذه درجة ؟؟ كانت تغمض عينها بنشوةوهي تشعر برجولتع المنت وعروقه مشتعلة ، يحتك ب ... : لاأعلم جونغكوك ربما هو هكذا فحسب فرق بين فخزيها قليلا يحاول إدخاله في فت بحذر : حقاا إذا علي تلمسه يوما ما بصدفة كي أرى كيف يكون في الحالات العادية ، تعلمين أعشق به حينما يتبلل هكذا ، لست بحاجة لمرهم معك ولا لزيت ، إلا عندما تتألمين ، أشش حبي , هكذا أدخليه أكثر ، اللعنة كم أنت جيدة ، لاتريدين أن أسرع ؟؟ تحبين المم عن ارسة
البطيئة أيتها الشيطانة ، لكن حبي « هكذا ستجعليني أقذ . ف بسرعة وأنا لاأريد إخراجه منك ، كانت تشعر بالقليل من الخجل من كلامه تحمر وجنتيها غريزيا ، لكن وسامته خشونته وشكله يخدرها لدرجة تتمنى أن لايتوقف : لما لاتريد إخراجه مني ؟؟ لهذه درجة تحب أن تضاج لهذه درجة أمتعك ؟؟ حاوط خصرها يشدها لحو ££ ضها أكثر وهو يدفع داخلها بتثاقل قاتل كما تحب : بلى أحب بك الأسوء صدقيني أنت مميزتي لم أكن أتصور أن هناك شعور بهذه الحلاوة حتى أتيتي ، حبي لاأريد أن أقذف الأن ، دعيني أسرع قليلا فقط قليلا اللعنة ، أغمض عيناه يفرغ سائله داخلها يعتصر مؤخ . رتها بين يديه بقوة : أحبك بشدة ، عمل سبع ساعات تجعلينني أقوم به بخمسة دقائق بسببك سأبدأ بسيلان وسط الملأ أيتها الحامل ، ههه مابك الأن هل خجلتي ؟؟ هه يا || ا ، غطت وجهها بيدها تشعر بالإحراج : جونغكوك إبتعد هاقد وصلت لمبتغاك هيا دعني أشش هذا محرج ، قبل وجنتيها يسالها بهمس : لما الم تصلي أنتي لمبتغاكي ؟؟ ألم تقذفي ؟ دعيني أرى ، مرر أصابعه على ساخنة والمنتفخة بشدة : معقول حبي تجعليني أقذوف وأنت لاتفعلي ؟؟ يبدوا أنني لست جيد كفاية لك ، مركزت عيناها على مقلتيه لعوبة : من قال هذا أنت فقط طماع أعلم ماتحاول فعله أبعد يدك ، قهق بنصر : هههه ارجوكي جولة تانية وسأذهب ، هياا أنت لاتزالين تشتهيني ، نفت له تبعده بقوة ، ترتب نفسها : هياا لقد تأخرت جونغكوك لانريد فضائح رتب نفسك بسرعة ، لبى أمرها يربط حزام سرواله وهو ينظر لها بإبتسامة يعض وجنتيه من داخل : يا || مابك لما تنظر لي هكذا ؟؟ نفى لها برأسه : لا لاشيء فقط تبدين جميلة وحلوة أشش متى ستنتهي هذه الجولة أقسم أنني سنأخد إجازة طويلة وسأخطفك لمكان بعيد جداا لايوجد لا جيمين ولا حبك الأول ، ولااي بشري أنا وأنت فقط سأجعلك لاتفارقين سرير ، فقط إنتظري ، نظرت له بتقزز مصطنع : فقط إستيقض من أحلامك ، لأنني في هذا الوقت سألد وسيكون عليك البقاء مستيقض لتغير حفاضات أطفالك وتنويمهم ياأب توأم ، تشهه قال إجازة قال ، رفرف قلبه بفرحة ، يغسل وجهه ههه أب توأم احمم أخ كم أنا مشتاق لرؤيتهم ، لاباس يمكننا فعل هذا في ليل ، والمضاج في صباح ، المهم سرير لن تفارقیه ، ههه تعلمين ؟؟ أحبك بشدة ، شكراا لك لأنك تجعلينني أشعر بالحياة
إبتسمت بفرحة : ههه ياا قذفة واحدة جعلتك رومنسي لهذه درجة واو ، قهق يحاوط خصرها من الوراء : ههه لا ليس القذفة ، بل مناداتك لي بأب توأم ، أحببتها وأنا سعيد لأنني سنصبح عائلة ، عن قريب إبقي بخير لأجلي إتفقنا ، قوصت حاجبيها بغير فهم : ههه أبقى بخير ؟؟ لما تظن أنني سأموت ؟؟ نفى لها يضغط على خصرها إخرسي لما تذكرين الموت أنا فقط أتكلم عن صحتك ودواءك ونفسيتك ، I اه تذكرت ماالذي أخبرك به ذالك العا ٨٨ هر حتى تغير لونك ؟؟ شعرت بالقليل من الحزن لكن لاتريد أن تشغل تفكيره الان ، لهذا رسمت إبتسامة مزيفة ودفعته للخارج : هيا جونفكوك ليس وقت هذا الكلام إرحل بسرعة ، أوما لها وهو يشعر بحرنها وخوفها : همم سأرحل لكن ستخبريني بكل شيء لاحقا ، كي أستطيع تخفيف عنك وإيجاد الحل ، إتفقنا ، أومأت له ليقبل شفتيها وخرج يتسلل ، نحو غرفة الميكاب ، سحبته إحدى ستاف من يده : أشش جونغكوك أين تهرب يارجل هياا بسرعة لايزال أنت فقط ، جهزته بسرعة وهاهم يقفون مع بعضهم في حين ستاف يلبسونهم الميكرفون الخاص بهم ، ويضعون لمساتهم الأخيرة ، مع تصوير خلف الكواليس ، والحظات ، التوتر السر الحظات التوتر والحماس يتشاورون لآخر مرة مع هتافهم وتشجيع بعضهم ، بهدوء ظهروا : كالملائكة على المسرح بعد طول غياب بينما جونغكوك إقترب من إسمك يدعي أن ربطة عنقه تزعجه : إسمعيني عندما أستدير أراكي لاتبقي هنا شاهدي عروض حبيبك قليلا ، إتفقنا وتجنبي تكلم مع جيبي لأنه سيتغزل بك حتما ، رتبت له ماريده : ماالذي سأشاهده تحريك مؤخرتك إرحل ، II ه إسمع لاتتحرك كثيرا ، ولاتنهض من كرسيك جرحك لايزال جديد تجاهل كلامها ، يهمس بأذنها : إسمعي لاتتجادلي معي ثم لاتقلقي لن أحرك مؤخرتي سأحرك قلوب الفتيات الفتيات فقط ههه زفرت الهواء بقلة حيلة معدن الهواء بقلة حيلة مبتعدتا عنه بينما هو يلقي كلامه للكاميرة كالعادة تجهيزات
وغرفة مبعثر بشكل كامل ، وهاهم يخرجون مع بعضهم بثقة وحماس مستعدين للجنون قليلا ، صعدوا للمسرح مع ترحيب حار ا الارم و ما در عر حماس مستعدين لجنون قلب من بلاد اليابان وصراخ الأرمي ، وهاقد بدأ عرضهم ويبدوا أن جونغكوك لايعمل بكلام أحد يرقص كالمجنون وينفض من مكان لمكان متناسي جرحه تماما ، فرحة الممارسة وفرحة رؤية حماس الأرمي وإمتلاء الملعب بأكمله جعلته سكرانا ، بعد دقائق قليلة إنضم لهم ستاف يشاهدون العرض من بعيد ، وهو كما وعدها كل لحظة يدير وجهه لجهة باب ستيج يرى إن كانت تقف هناك إرتاح باله حتى لمحها ، وهي قلقلة عليه ومن نطاته المجنونة : أشش هذا رجل حتما سيمزق ذالك الجرح ، أغنية بعد أغنية ، تغير ملابس صراخ جري ولايزال العرض مستمر لم تكن صغيرتنا تتوقع أبدا هذه شهرة لدرجة أكبر وأضخم ملعب في طوكيو ، إمتلأ بأكمله تكاد تقول عن ناس جیش نمل ، لاتجد فراغ بينهم أبدا ، فتحت فمها من دهشة وهي تنشر نظرها من هنا لهناك ، حتى قاطعها جيبي يحاول إدخال إصبعه في فمها إنفزعت وتراجعت للوراء ، بينما رفيقة غرفتها رمشت عيونها بإعجاب : أومو أومو هل أنت جيبي ، أومأ لها بغرور وهو ينظر لإسمك بخبث : ههه أجل إنه أنا ، ياا أنتي ياأم توأم هل حقا متزوجة ؟؟ وحامل لايبدوا عليك ؟؟ لن تنكر أنها إنفرت فبالاخير هي أنثى وإن غازلها شاب بهذه الوسامة ستحب مجاكرته قليلا هذا كله من وسوسة شيطان لاأكثر : مارايك أنت ؟ هل تريد رؤية بطني مثلا كي يرتاح بالك مع أنها ظاهرة ظهور شمس ، إبتسم بسحر وإعجاب : ههه شرسة ، أم تدعين ذالك ؟؟ غير مهتمة أم أنك ممثلة رائعة ؟؟ شخرت بسخرية : ههه تصدق كلامك صحيح شرسة وغير مهتمة ثم يا || ماذا تريد ؟؟ قهق يدفع لسانه داخل وجنتيه : نصبح أصدقاء مثلا ؟؟ أو ربما أصبح أب توأم ، إن كان أباهم غير موجود ، ضحكت على تفاهته ، وقبل أن تجيبه إنضم لهم ذالك ثور يلهث ويتعرق مع باقي الفرقة ، ويبدوا رجوليا ومثيرا بشدة ، لدرجة البلع وغاضبا تنهد بقوة بجانبهم يشيل تيشورته مستعدا لتغير ثيابه بسرعة والعودة للمسرح من أجل تأدية أغنية الأخيرة ، نظرت له بخوف وإقتربت تمسح عرقه وتجديد ميكاب الخاص به : JB اراك ستسكن معنا الان ؟؟ الاتخجل يارجل ، تتغزل بإمرأة متزوجة ، إقترب منهم يبتسم ينظر لإنعكاس جونفكوك في المرأة : ياا مابك من يراك يظنها زوجتك أنت ، مادخلك ثم هي تحب تغزلاتي بها يبدوا أنها وزوجها ليسوا على وفاق ربما سيتطلقان فتحت فمها بصدمة تنظر له بتقزز : يا || أنت من قال لك هذاا ثم متى أخبرتك أنني أحب تغزلاتك بي ، إنه يكذب لاتصدقه غبي تافه رص جونغكوك على أسنانه : أوو حقاا لم يخبرني زوجك انكم ستتطلقون ظننتكم عاشقان ، قاطعه جيبي رادفا : ههه هل تعرفه ؟ أومأ له بإبتسامة مكلفة : همم إنه صديقي المقرب ، ولاتثق بها فهي تحبه بجنون لكنها لعوبة ، ضربته على رأسه : يااا إخرس هل تكذبني وتصدق هذا الأشش العفن ؟؟ صدقني يخترع الكلام من رأسه أومأ لها قصد ، سنتساحسب ، لينضم لهم جيمين بتعب : مابكم تتشاجران مجددا ؟؟ نفى له جيبي بإبتسامة خبيثة : ههه لاشيء يبدوا أن جونغكوك وقع في حب زوجة صديقه أشعر به يغار عليها صرخ به هذا الاخير بقلة صبر : يا II ليم جي بيوم حرك مؤخرتك للخارج أنت تزعجني ، تشهه قال أغار هل تظنني سافل مثلك ، رفع المستمع يديه قصد الإستسلام : هههه كنت أمازحك مابه دمك حامي يارجل سأغادر عرض موفق ، توقف لوهلة يغمز إسمك : نلتقي لاحقا أيتها الجميلة شهقت بغضب ، بينما جونغكوك رمى عليه المشط بقوة : إخرس جاهل أششش اللعنة ، غادر وهو يضحك بقوة يفهم الماذا يحدث رويدا رويدا تاركا الجو متوتر بين الأزواج تحمحمت الحامل بتوتر من نظرات حبيبها : ياا مابك هل ستصدقه أقسم انه فقط يكذب تظن أنني أستطيع قول هذا أستغفر الله ، طرقت على الخشب حتى إبتسم غصبا عنه : لاتستلميني بحركاتك هذه أقسم أنني سأفتعل فضيحة لامحال ، إبتعدي إبتعدي أشش ، ياا جونغ سوو تعالي سريحيلي شعري بسرعة ، لبت هذه الأخيرة نداءه وهي ترمقهم بنظرات ذهول وشك ، شعر جونغكوك بها وحالما وضعت يدها على شعره أردف بهدوء وهو ينظر لإنعكاسها : مارأيته صحيح إنها زوجتي ، شهقت بصدمة تبلع ريقها : لاتخبري أحد رجاءا جونغ سو ، لاأريد خسارتها خصوصا إن علم بيدنيم قد يصعب علي الأمور ، وربما يؤديها وبهذا سأضطر لأدية شركة كاملة ، أنت تعرفيننا منذ أول تدريب لنا ، وتعلمين كم إجتهدنا من أجل مكانتنا هذه ، ولاأريد خسارتها ولاخسارة زوجتي ، إنها أم أطفالي وقد أضحي بكل شيء من أجلها لذا إعملي معي معروفا ودعيه سرا بيننا ، توقفت عنا تفعله تغمض عيناها بفرحة وتأسف له : أخخ يا جيون تبحث عن المشاكل دائما ، سأبلع لساني فقط لأنها لطيفة ويبدوا أنها ليست إستغلالية ولاتريد تشويهك ، لكن خد حذرك مثل ماإكتشفت أنا يكتشف أخد غيري ، سيطر على تصرفاتك أيها شقي ، بالمناسبة مبروك لك ، أنا حقا سعيدة لأنك وجدت شريكة حياتك رغم أنك تسرعت بصراحة وأتمنى الخير لباقي الأعضاء أيضا ، إبتسم بإمتنان : شكرااا لك لاتقلقي سأكون أكثر حرصا ، عاد للمسرح بحماس وفرحة ونشاط ، حتى بدأ يشعر بسائل ساخن ينزل من جرحه ، توقف لوهلة وأمهل خطواته يساير الجميع بإبتسامة متألمة مع إنتهاء العرض ، وهو يتألم بشدة يتعرق ويشعر بدوار
حالما إختفوا من فوق الخشبة سقط على الأرض ساعده إحدى ستاف يمهد له طريق نحو الأريكة أرخى بجسده المتهالك ، يشعر بكل إنش منه يصرخ من الألم ، يتعرق ويتنفس بصعوبة أسرعت له إسمك بخوف ، تتفحصه وتمسح عرقه ، وهو يغمض عينه ويبلل شفتيه بإرهاق : جونغكوك هل أنت بخير ، هل تريد أن تستفرغ ؟؟ نفى لها يشير لها على قدمه : لا لا أريد شيء ، غير أن قدمي تؤلمني ی بشدة ضغط على يديها بقوة لشدة ألمه وصبره طوال تلك المدة إقترب منه البقية بخوف ، ليردف أرم وهو ينظر له بقلق : جونغكوك لقد حذراناك من رقص يارجل لكنك عنيد أنظر دماءك تسيل اللعنة ياا فلتتصلوا بطبيب بسرعة تحمل دعني أساعدك ، أرخى بجسده يرص على كل أعضاءه وملامحه بسخط غاضب من هذا الألم لعين الدي يجتاحه يتمنى قص قدمه وتخلص منه داعب حبيبته ملامحه تساعده على تنفس بالة الأكسجين : انا أسفة إصبر قليلا سيكون كل شيء بخيرنقلوه نحو إحدى الغرف يتمدد على الأرض والهيونع يحومون حوله بقلق ويطمئنون عليه حتى دخل الطبيب يركض أداره على بطنه
يتفحص الجرح بحذر وهو يمسك بيد حبيبته بقوة تكاد تنزف يتشبت بها نظفه بعناية وبدأ بتخيطه له ، والان لم يعد يستحمل ليبدأ بصراخ بألم ، يتأوه بخشونة ، تجعل من الجميع يتأسفون عليه قاطعت إسمك الطبيب بقلق : رجاءا الايمكنك تخديره ، ماتفعله الأن جنان سيدي نفى لها المناجر بدون رحمة : لايمكن لديهم مقابلة بعد ربع ساعة ، عليه أن يكون صاحيا رصت على أسنانها تنظر له بحقد وجدية : ماذا تقصد بمقابلة الاترى كيف يتألم فلتأجلها أشش ماهذا يا II ، لن أسمح لك بتخيطيه بدون مخدر يبقى إنسان يارجل ليس ألة إقترب منها جيمين يهدئها فخوفها يفضحهم ويوجد مابقارب المليون شخص بالجوار أقارب وجواسيس وكارهين وصحافين : إهدئي اسمك لايمكننا تأجيلها للأسف إنها مهمة ومباشرة ياا جونغكوك الاتستطيع صبر قليلا همم هل يؤلمك بشدة ؟؟ رص على أسنانه وقد تحول وجهه للون الأحمر رفع نظره له : فقط أخبره أن يسرع ، سأستحمل اللعنة ، مسحت اسمك على وجهه تعتذر منه بهمس : أنا أسفة حبيبي لولا غبائي ماحدث لك شيء ، أسفة ياروحي ، إبتسم ينظر لها وهو يتأوه : هه مجنونة
ليس بشيء الكبير سيمضي أشش اللعنة الم ينتهي هذا العاهر بعد ، لحسن الحظ أن طبيب لا يفهم الكورية وبعد يوم حافل بكل ماتحمله المعنى من كلمة بقدرتعب الأعضاء كان تعب مضاعف للستاف المساكين ، لم يجدوا الوقت حتى للأكل واخيرا ساعة تانية عشر منتصف اليل إستطاع الجميع الهروب لغرفهم ونيل قسط من راحة في حين عند غرفة جونغكوك يجتمع الاعضاء مع بعضهم يخففون عنه وينصحونه بعد أن إستحموا وغيروا ثيابهم لشيء مريح أردف جيهوب مراعيا لحال صديقه یاا جونغكوك مارأيك أن أساعدك في الإستحمام سترتاح أكثر إحتله الخجل قليلا والحياء مع أنه يرغب بذالك بشدة : لا لابأس هيونغ سأفعل بنفسي بعد قليل ، شكرا ، أومأ له بتفهموهاهم كبار الفرقة يتكلمون في الأمور الجدية ، أردف شوقا وهو يبعثر شعره : أشش إنه فقط يوم واحد وإنهلكنا لكن أحببت تفاعل هذه المرة يبدوا صاخباا وأيضا لم أصدق أن الملعب سيمتلأ هكذا ، أراهن أننا كنا نظهر لهم كالقمل ، طبطب جين على كتفه : ههه تتكلم على نفسك ، أنا أبدوا كالوردة دائما ، شخر الجميع بملل ، ليتكلم تاي ، وهو يضع القائد : همم شباب أظننا فعلناها قوص جين حاجبيه بفضول : فعلناها ماذا ؟؟ تبسم بفخر حزين منهلك : لقد أصبحنا بشهرة جاسن بیبر ههه أصبحت قاعدتنا ضخمة جداا يبدوا كحلما بنفسجيا الاتلاحظون ؟؟ أصبحت خائفا من ماسيحدث في المستقبل اسمنا لايفارق الجرائد وكل مواقع تواصل الإجتماعي أصبحت لدينا مسؤلية كبيرة شباب لنكن حذرين همم لنعمل من أجل بعض لأخر نفس نحن إخوة تذكروا هذا ، دمعت عيون أغلبيتهم ليبتسم جونغكوك بحزن : ياا ايها القائد سنكون حرصين لاتقلق لأجل عيونك سنبدوا كطيف ملاك بالكاد يدرك العالم عانقوا بعضهم بفرحة متفقين على البقاء مع بعض ومساندات زلات بعضهم في سراء وضراء ، قاطعت مناقشتهم دخول إسمك وجونغ سو ، وإحدى ستاف يحملان الأكل بيدهم : شباب هيا لتأكلوا قليلا إبتسم العاشق مشتاق لها إلتموا جميعا حول طاولة غرف الجلوس ، بالكاد يفتحون أعينهم ، إقتربت بطلتنا من حبيبها تقيس حرارته وتسأل عنه بحنان حبيبي هل تشعر بتحسن ؟؟ كيف حالك الأن ؟؟ شابك أصابعهم بخفاء يجيبها بهمس : مشتاق لك أنا بخير لاتقلقي حبي لاتتعبي كثيرا إتفقنا انت تحملين روحين داخلك ، يوجد ألاف ستاف هنا تهربي من العمل رجاءا ، لاحظت جونغ سو حاجتهم للقليل من الخصوصية بید الفتاة الموجودة معهم تخرجها بسرعة : احمم أنت تعالي معي لدينا جدول نرتبهم تصبحون على خير شباب قمتم بعمل جيد فايتينغ ، ودعوها وشكروها ليغلقوا الباب جيدا متنهدين براحة ، بينما جونغكوك خطف شفتاي حبيبته في قبلة عاشقة مخدرة والكل يلعنه وهي تدفعه عنها ، بخجل : ياا ياا توقف أشش لاتخجل أنت سأقتلك إبتسم بخبث يضع جبينه على خاصتها : هه أحبك ياحلوتي ، تجاهلته بإبتسامة تربع رجليها مقابل له تطعمه وهو يتدلل عليها مستلطف إهتمامها بينما البقية يتجادلون ويتناقشون في أمور مختلفة : هل
إستحممت أم تريد أن أساعدك كانت تطعمه ويطعمها لأنه على يقين أنها لم تأكل بعد : لم أفعل لابأس سأستحم لوحدي عند مغادرة الجميع نظرت له بسخرية : ماذاا ؟؟ تشهه لابد أنك تمزح أم هل يعقل أنك تخجل ؟؟ ليس كأنني لم أراك عار من قبل إبتسم بخبث يقربها له أكثر ينظر لشفتيها : همم حقا لاأظن أنك دققتي نظر بي جيدا من قبل ، أقصد هل تعرفي كم شامة أمتلك كم تاتو لدي ، ماذا عن كم خدشة لاتزال من مخلفاتك على ظهري ، همم لاتعرفين هذه الأشياء هل سبق لك أن دققتي في رجولتي ؟؟ عروقه طوله ، شکله ، لونه ؟ إحمرت وجنتيها خجلا تنظر له بغير تصديق : مستحيل يا يا إخرس ماهذا الكلام يعع ، مقزز ، داعب ملامحها يقيس حرارة وجنتيها : ما المقزز به ؟؟ ألست حبيبك ؟؟ سأشعر بسعادة إن كنت تدققين في هذه الأشياء مثل ماأفعل ، أحفضك أنا من يحق له القول أنه سبق لي أن رأيتك عار . ية أما أنت حبيبتي فقط شعرت بي لم تريني يوما رمشت عيونها بسرعة ، تشرب كأس ماء تروي عطشها : بلى أنت فقط تتحايل علي الأن لقد رأيتك ثم أنا ذاكرتي ضعيفة لهذا لاأتذكر هذه الأشياء هذا لايعني لم أدقق فيهم ، شعر بنشوة يمسك بيدها يتلمسها بتثاقل ، يحاول عدم إثارة الانتباه لهم وسط ضجيج محادثة البقية : حقاا أخبريني إذا بما أنك لمستيه أكثر من مرة ، أخبريني بتفاصيله دعيني أرى كم تعشقيني ، تحمحمت بقوة ، حتى إستدار لها جيمين بقلق : إسمك هل أنت بخير ؟؟ خدي إشربي ، أخدت منه كأس عصير وهي تشعر بتوتر والحرارة ، بينما الجاني يجلس بفخر ونصر ينظر لها ويعض وجنتيه من داخل : ههه مابك حبيبتي هل نسيتي ؟؟ يمكنني أن أريه لك حالا قوص جيمين حاجبيه بغير فهم : عن ماذا تتحدثان ، كان المجنون سيخبره لكنها قاطعته تضع قطعة لحم بمفمه : هه احمم نتحدث عن وشمه ههه أجل الوشم كان يسألني إن كنت أعرف كم واحد يمتلك ، أومأ لها بفهم : أوو هه فهمت جيد جداا أكملوا حديثكم أكملوا ، إستدار لجهة الأخرى يتركهم على راحتهم بينما الآخر قبل باطن يدها ينتظر عتابها : يا || الاتخجل كنت ستخبره بكلامك ساق ط هذا ماذا سيظن بي ، توقف يا جونفكوك على هذه الحركات ، تجاهل كل كلامها مقتربا منها

عاشق لنهدين مغرورين سلسلة زواج[جريئة]🥀Where stories live. Discover now