لقد عاد | Part 12

Start from the beginning
                                    

جون هيونغ : كل جيدا.

كيكوانغ : حاول ان تسترخي.

هيومين : ارجو ان تعود لنا وانت من أهم المألفين.

دونغ وون : سأشتاق لك يا صديقي.

جيون : وداعاً لوها...ني.

ابتسم لوهان : احسس وكأنني ساغيب لسنوات...

أرجو من جميع المسافرين الى الصين الركوب طائرتهم.

لوهان : وداعاً.

ذهب لوهان وكان الجميع حزينين لذهابه ولكن ذلك افضل له..لأنه ان بقي سيتعذب.

عاد دونغ وون وجيون الى البيت ، و جون هيونغ و ونايون الى بيت الـB3 ، اما كيكوانغ و هيومين ذهبا الى احدى الحدائق...

عند كيكوانغ و هيومين :-

كانا جالسان على كرسي وكانت هيومين حزينة لرحيل لوهان...نظر اليها كيكوانغ وابتسم...

كيكوانغ : هيومين ارجوك لا تحزني لا أحب رؤيتك بهذه الحالة.

هيومين : لا استطيع ، لا اعلم ان سيكون بخير هناك.

كيكوانغ : دعيه لربما بالفعل سيتمكن من نسيانها وسيحقق حلمه كمؤلف...ثم ضحك.

هيومين : هااي انت لا تضحك في الأماكن التي توجد بها فتيات.

كيكوانغ : ولماذا ؟ هل تخافي بأن تعجب الفتيات بي !!.

هيومين : ولماذا اغار ؟؟ ولكن لا اريد لأحد ان يرى ضحكتك الجميلة غيري.

كيكوانغ يسمك بيد هيومين : هيومين-آه اريد ان اخبرك بشيء ولكن ارجوك ان اردتي ان ترفضي لا تقوليها امامي.

هيومين تلعب بخصلات شعرها : همم ماذا ؟ قل لا تخاف.

كيكوانغ قالها بسرعة : هيومين-آه انا احبك احبك كثيراً منذ كنا في الإعدادية ولكني كنت اظنك تحبين لوهان لذلك لم اشأ ان اخبرك...هيا ارجوك قوليها بسرعة ، قولي انك ترفضينني لان قلبي صغير لا يتحمل.

سكتت هيومين وتقف عن اللعب بشرها وعم الصمت لثواني حتى صرخت هيومين وحضنت كيكوانغ.

هيومين بسعادة : آااااآااآاااا...اوبا لا اصدق ، وانا ايضا احبك ، احبـــــــــــــــــــــــــــــكـ.

نضر اليهما جميع من في الحديقة وبدؤ بالتصفيق والتصفير لهما.

وهما في غاااية السعادة...

كيكوانغ في نفسه : " وأخيراً اصبحتي ملكي هيومينا لا اصدق بأنك بين ذراعي الآن ".

عند دونغ وون و جيون :-

دونغ وون : حبيبتي..!!

جيون : بوو ؟؟.

دونغ وون : سأذهب الآن الى الشركة وفي طريقي سأحضر بعض الأغراض ، هل تريدين شيء ؟.

جيون : انيا ، فقط انتبه الى نفسك.

اقترب منها دونغ وون وامسكها من خصرها : وأيضاً سأخبر امي بأننا سنزورها في المساء فكوني جاهزة.

جيون : أراسو (قبلته قبلة عميقة)...لا تتأخر.

دونغ وون يخرج : انتبهي الى نفسك ولا تخرجي.

ثم ذهب ونسي ان من المحتمل ان يخرج المقترس اليوم.
وبعد ان ذهب الى الشركة بقيت جيون تنظف البيت وتعد الطعام واثناء ذلك طرق الباب ، خافت جيون كثيراً ولم تشأ ان تفتحه ولكن عندما سمعت صوت مألوف لها اسرعت وفتحت الباب ولكنها صدمت عندما رأته.

... : جيون عزيزتي.

جيون وعيون غارقة في الدموع : أ..أنت ! ماذا تفعل هنا ، متى خرجت ، لماذا عدت...؟.
(ثم صرخت) اذهب ..!!!.
.
.

.
.
" انتهى "
_من الذي جاء لجيون ؟.
_وكيف ستكون ردة فعل دونغ وون عندما يراه ؟.
* آرائكم وإنتقذاتكم *.

لقد غيرتنيWhere stories live. Discover now