بِالرغم مِن إطْراقِ جَسَدي بَيْنَ الدُّجَـى لكِنَّ رُوحِـي تُجابِهُ سُهَاد أرَقها مُنذُ آنذاك.. أُنافِحُ ظِلَّ دِيسَمْبر البارد وإختِلاجُ مَشاعِري آلنِـي للإنتِحاب.. لا أقوى علـى الكَذِب، لَديَّ يَقين عَجَّ مَداخِلَ قَلْبِـي أنَّ هَذا هُوَ الإنطِفاء الأخير وَما بعدَهُ سِوى رَماد.
YOU ARE READING
مَجْثَم التَّنهِيدات
Random⌫ إلـى كُلِّ تِلْكَ الحُروفِ المُتَبعْثرة .. أرْفَعُ هذهِ النُّصوص.