من شده غضب فيروز و ضغطها على اعصابها قطعت احدي الاحبال فبتسمت بشر مميت فاسرع مارفي و قام بحقنها بمادة

نظرت فيروز له بشر و حاولت تحرك جسدها و لكن لم تعرف فكان جسدها مشلول لا يتحرك فقط عيونها مفتوحة

مارفي بخبث : اتمني يعجبك اللي هيحصل و تستمتعي بيه

توجع مارفي الي احدي الكاميرات و شغلها و وجها الي فيروز و اخفي وجهه و قام بتقبيلها من شفايفها و وضع ثق ملكية عليها بعد ان حرر شعرها من أسفل  شاحها و الذي انبهر به و بلونه الأحمر الجميل و اسرع فى تحرير جسدها من ملابسها و فضل ينهشه بلا رحمة و لا انسانية و هي فقط تزرف الدموع فاغمضت عيونها و ستسلمت للاغماء

في قصر الجندي

كانت مهرة تجهز الطعام و لكن فى لحظة واحده صرخت صرخة مدوية هزت ارجاء القصر فاسرع الجميع لها

ايهم برعب : مهرة حبيبتي مالك
مهرة بدموع غزيرة و صراخ : بنتي بنتي انا عوزة فيروز بنتي فيها حاجة
ايهم برعب : اهدي يا قلبي
شامل بغضب : حد يتصل عليها و خلوها تيجي بسرعة
جوليا بضدمة : ايه ده
مهران : فى ايه
مليكة برعب : ايه منظر السيول ديه اول مرة تحصل
اسد بخوف : اطمني خير
مهرة بصراخ و لطم على وجهها : بنتي ضاعت بنتي ضاعت يا رب احميها يا رب رجعلي بنتي يا رب احميها
ايهم بغضب : حد يتصل عليها
فهد برعب : مش بترد مش بترد

جلس الجميع فى حالة قلق و رعب مما يحدث

مرت ساعة و راء ساعة و راء ساعة حتى اشرف الليل على القدوم و اصبحت الساعة التاسعة مساء

فهد بخوف : لاااااااا انا هخرج ادور عليها
مهران : و انا جاي معاك
اسد : و انا جاي
مهرة بصراخ : محدش هيخرج خلاص انتهي انتهي كل حاجة
ايهم بغضب : محدش يتحرك من مكانة

و في لحظة واحدة كان  الطفل الصغير يصرخ ايضا و نزلت دموعة حاول الجميع أن يجعله يسكت و لكن لم يعرف فضمته مهرة لحضنها لعلها لانه شعر لما بحدث مع شقيقته

عند فيروز

فتحت فيروز عيونها بالم و كسرة و وجدت نفسها متحرره فقامت بالم شديد و دارت جسدها و وجدت بقعة من الدماء على السرير فأخذت تصفع نفسها و تبكي و تصرخ بشدة

فيروز بدموع غزيرة : يا رب يا رب انا طلبت منك الحماية و الأمان يا رب بابااااااااااااااااااااااا امييييييييييييييي فههههههههد الحقونييييييييييي يا ررررررررررب الرحمة يا رب

تحاملت فيروز على الماها و لبست ملابسها و جمعت شعرها باهمال و وضعت الطرحة و غادرت المكان بحذر

و عندما خرجت وجدت عربيتها فاخذها و اسرعت بها إلي القصر فكان فى بالها شي واحد فقط أن ترتدي في حضن امها و تحتمي فى صدر والدها

ملوك الجندي Where stories live. Discover now