الحلقة الخامسة

ابدأ من البداية
                                    

قلت ذلك وقد بداءت اعلو واهبط بكسي فوق زبره الذي بالتاكيد لن يكون قذفه سريعاً هذه المرة ما يمهد لنيكة مشبعة لي تسمح بالمزيد من الوقت اتخيلني فيه امتطي زبر رجل الشاطيء الذي اصبحت احتمالات رؤيته لي في هذا المايوه - كما تخيلت - كبيرة بعد اخذت العهد من زوجي للسماح لي بارتداء هذا المايوه المثير على الشاطئ.

شاكر: كسك يجنن يا شرموطة وطيزك تهبل (قال شاكر ذلك وقد تحركت يداه لتقبض على طيزي وهو يدفع زبره للاعلى ليذهب بعيدا في اعماق كسي)
انا: اااااااااه، كس وطيز مين يا سااااافل (قلت ذلك وقد ارسلت يداي تعبث ببزازي لتعوض غياب يداه عنهم وقد تخيلتهم يدين الغريب الذي اصبحت كل شهوتي ورغبتي منصبة على ان يكون هو الذي تحتي يدك بزبره كسي بدلا من زوجي)
شاكر: كسك وطيزك يا صوفيا يا شرمووووووطة، اااااه
انا: اااااه، ياوسخ نيكني اوووي ومص بزازي وانت بتنيكني

قلت ذلك وقد سقطت بجزئي العلوي فوق جزئه العلوي وانا ادفع احد بزيي بفمه يمصه ويلعقه وانا اتخيل الغريب من يفعل ذلك وهو ينيكني لا زوجي. زاد قبضه على طيزي بكفيه وكان مصه ولعقه لحلمات بزازي مثيرا للغاية وإن تخلله بعض الالم وهو يعض باسنانه عليهم، لكنه الم لذيذ. في الوقت نفسه قد انفشخت اوراكي فوق خصره هو يضرب بزبره بكل قوة داخل كسي وانا اشعر أن زبره قد زاد حجمه عن طبيعته لانه ليس زبر زوجي، انما هوه زبرٌ عملاق رايتُ ذلك الغريب يدعكه ويدلكه امام عيني وانا مبحلقة فيه قبل ان تفيقني صوفيا.

انا: اااااااه يا شاااااااكر مش قادرة، زبرك فشخ كس شرموطتك صوفيا (لم اقُل شاكر سوى لانني لا اعلم بعد اسما لذلك الغريب)
شاكر: وانا كماااان يالبوة مش قاااااادر

قال ذلك وهو يثبت زبره عميقا في كسي ويرتعش مرة اخرى وهو يتخيل نفسه ينيك صوفيا زوجة صديقه. تَدَفَقَ لبنه غزيرا داخلي في شكل دفعات متتالية، مجرد تخيلي أن الغريب هو من يلقي ماءه داخلي، دفع كسي ايضا ليرد بالمثل وتاتي شهوتي للمرة الثانية خلال ساعة واحدة في سابقة لم تحدث لي من قبل حتى في اوج شهوتنا الاولى ايام شهر العسل ببداية الزواج.

انا: مكنتش اعرف انك سافل اوي كدة يا شاكر (قلت ذلك بعد أن هداء كل منا وقد ارتخى صدري فوق صدره وتوسدت راسي احد كتفيه)
شاكر: وانتي كمان كنتي مخبية كل اللبونة دي فين، ولا مبتعرفيش تطلعيها غير وانتي بتتخيلي (نزلت كلمت "بتتخيلي" عليا كالصاعقة، وحسبته قراء افكاري وعرف انني كنت اتخيل غيره ينكني وليس هو)
انا: اتخيل ايه (قلت وقد بدى علي قلق حقيقي)
شاكر: اقصد يعني وانتي بتمثلي انك صوفيا، كنتي بتشرمطي بشكل يهيج (اراحتني جملته)
انا: لو ده بيبسطك يا حبيبي هفضل اتلبونلك واتشرمطلك كدة على طول، ولو عاوز تنيك اي واحدة تاني قولي وانا امثلهالك على طول.

قلت ذلك وانا اعطيه غمزة من عيني توحي بأنها تطمئنه من عدم غضبي لذلك ولكنها في واقع الامر هي محاولة لرد الدين وتكفير لخطيئتي. فزوجي وإن كان يشتهي صوفيا ويتخيلها فهو فعل ذلك امامي - صحيح انني شجعته على ذلك - ولكنني في الوقت نفسه كنت اشتهي واتخيل رجل غريب لايعرفه زوجي ولا انا ايضا اعرفه واوحي لزوجي انني مستمتعة بنياكته لي وانا امثل دور صوفيا ودليل استمتاعي هو اتيان شهوتي مرتين تزامننا مع اتيانه شهوته مرتين ايضا. زوجي يظن أن هذه اللعبة الجنسية مثيرة لكلينا، لذلك بالتاكيد لا يشعر بذنب في طوية نفسه، ولا يعلم أن هناك جزء من اللعبة اخفيه عنه وهو ما يجلعني اشعر بالذنب.

الصعود إلى الهاوية - حتى الحلقة ال١٩حيث تعيش القصص. اكتشف الآن