الحلقة الخامسة

ابدأ من البداية
                                    

سألته بعلوقية تُحَفِز زوجها على ترك زوجته تتعرى امام الغرباء، خاصة وأن الحديث الهادئ بيني وبينه اظهر أن اوجه اعتراضه على أن تتعرى زوجته هو الخشية من نقد المجتمع الرجعي الذي لا ينفك يترك احدا دون أن يحشر انفه في شئونه وخصوصياته، وانا الخبيرة في ذلك من كثرة ما دار حولي وامامي في مجالس النميمة والخوض في عرض الصديقات وهتك سترهن لاي نقيصة قد تأتي بها احداهن من وجهة نظر المجتمع. سرح شاكر قليلاً بعد سؤالي الاخير، ومازال زبره يتمدد في يدي وهي تدلكه.

انا: ايه يا حبيبي سرحت في ايه ومش بترد عليا (قلت ذلك لاعيده من شروده الذي لم اكن اعلم هل كان سببه انه ربما يكون أن عادل يتخيلني في هيئتي تلك ويشتهيني ام لانني اتيتُ ثانية على ذِكر صوفيا وتخيله لها)
شاكر: لا مفيش، بس معتقدش يعني ان عادل ممكن يفكر في كدة (قال ذلك وكأنها تهمة يريد ان ينفيها عن صديقه او أنه لا يريد أن يصرح بأن هذا شيء قد يكون حدث إذ قد يلقي بعض من التحسس في التعامل بينهم بقية الرحلة)
انا: ايه اللي يمنعه انه يفكر يعني، طب ما انت كمان فكرت، ولا انت تقصد اني مش حلوة ومثيرة زي مراته (قلتها وان اظهر بعض الامتعاض)
شاكر: ياستي والله ما اقصد، انا قصدي ان عادل محترم واكيد مش هيفكر فيكي كدة
انا: لو كدة معاك حق، اكيد انت اللي مش محترم وسافل علشان تشتهي مرات صاحبك وزبرك واقف عليها (قلت ذلك وانا ممسكة بزبره وهو مكتمل الانتصاب في يدي والوح به في الوقت الذي انظر في عينيه وانا اعض على شفتي السفلة لاستجلاب المزيد من الاثارة)
شاكر: انتي مش شايفة يعني الولية عاملة ازاي (ويبدو انه استساغ أن يحدث زوجته العلقة - ما كان ليقول ذلك للنسخة الاخرى مني - عن امراة يشتهيها)
انا: مالها يا سافل؟ ايه اللي فيها مخليك تهيج اوي كدة، قولي متخفش (ومازلت مستمرة في دعك زبره المنتصب)
شاكر: ااااه، صدرها اللي كان هينط من الفستان اللي هي لابسها ولا طي .. هنشها اللي الفستان بروزه اوي
انا: هنشها ولا طيزها، قول يا سافل متتكسفش (قلت ذلك وقدا بدأت احرك فخذي العاري على فخذيه واغرس كتفه الايمن بين بزازي)
شاكر: اااه يا سامية طيزها تجنن في الفستان الضيق ده (قال ذلك وقد تحرر تماما وهو يصف اشتهائه لها)
انا: شكلك عاوز تنيكها تاني يا وسخ، صح
شاكر: ااااااه نفسي اوي
انا: طب تدفع كام واخليك تنيكها تاني (قلت ذلك وقد امتطيته كما يمتطي الفارس صهوة جواده وزبره متمدد تحت كسي المتخفي في لباس المايوه)
شاكر: هديكي اللي انتي عاوزاه (قالها وقد بداء يغمض عينيه وكأنه قد بدء في استجلاب صورتها بالمايوه الاحمر في خياله)
انا: تخليني انزل البحر بالمايوه ده (قلت ذلك وانا ازيح خيط المايوه جانبا لتلتصق شفتي كسي الملتهبة بزبره المشتعل)
شاكر: حاضر هخليكي تلبسيه واحنا هنا (قال ذلك وقد استبدت به الرغبة في نيك صوفيا حتى وإن كان ذلك مجرد تخيل جنسي اساعده عليه)
انا: طب افتح عينيك يا وسخ علشان تشوف صوفيا وهي معريالك بزازها (قلت ذلك وقد بدات امسد زبره بشفرات كسي ذهابا وايابا وقد دفعت المايوه اسفل بزازي ليتعروا امام اعين شاكر وقد ساعد ذلك على اندفاعهم للاعلى بفعل المايوه مما جعلهم اكثر اغراء)
شاكر: اووووووف ايه البزاز الجامدة دي!!
انا: مد ايدك يا حبيبي وامسك بزاز صوفيا اللي جننتك وخلت زبرك يقف تاني بعد ما نزلهم من ١٠ دقايق.
شاكر: اااااه، جسمها ابن وسخة يهيج الحجر (قال ذلك وقد مد يداه تقبض على بزازي وتقرص حلماتهم)
انا: وايه كمان يا وسخ (قلت وقد بداءت افرازات كسي تغرق زبره ونحن نمارس هذا المجون)
شاكر: وطيزها بنت الشرموطة اللي نفسي اركب عليها (نعم، انه المجون ما دفع زوجي لان يطلق العنان للسانه يتحدث بكل هذه الالفاظ البذيئة التي لم نعتد عليها كثيرا دلالة على مدى اثارته البالغة)
انا: طيزها بس اللي بنت شرموطة (في اشارة إلى صوفيا نفسها والتي يبدو انه التقطها سريعا)
شاكر: هي كمان شرموطة جدا وعلقة في كلامها ولبوة اووووووي (قال ذلك وقد بداء يتحرك بزبره اسفل مني باحثا عن خرم كسي الذي سرعان ما وجده واندفع داخله بفعل لزوجة افرازاته)
انا: اااااااه يا وسسسسسخ، ااااه نيك صوفيا الشرموطة اللبوة، نيكها بزبرك الهيجان عليها ده.

الصعود إلى الهاوية - حتى الحلقة ال١٩حيث تعيش القصص. اكتشف الآن