درت وجهي عالشباك شفته ديعاين علي بقيت اباوعله وايدي على اذني تلفون بيها كال بهدوء
ليش منمتي
شوي خايفه كلتها وتذكرت بيبي
ليش ياستار

بقيت اباوع بعينه همست استوحش انام وحدي متعلمه وي عسل خابرتها تحجي وي خطيبها عبالي شوي احاجيها خابرت وسناء مردت يعني راكان يمها

وانت وحدج كالها وعيونه بعيني ذب الجكاره
هزيت راسي اي
نعسانه نامي
ميته نعس بس
كال
نامي اني هنا كدام شباك غرفتج
اوك سديت الخط

نزلت لفراشي شفته شال الكرسي وتقرب يم الشباك وبيده التلفون يكلب وكلسا يباوعلي اغمض عيني من يدير وجهه افتح كوه غفيت

حسيت بالفراش تحرك والضوه مطفي
حسيته اقترب جمدت غطاني زين وراسه بس قربه صار يم ركبتي ناحيه ضهري جر نفس بعمق وهمس

ارتاحي هاي يمج
غمضت مرتاحه لقربه اول مره لهالحد يقترب متحرك ابد مرت ساعه اكثر توقعته نايم انداريت على كيفي ردت اتامل ملامحه بوكت راحته شون تكون بكل هدوءي التفتت فزيت من شفته فاتح عينه

ابتسم وغمض من صرت قريبه بقه مغمض كال بهدوء
ليش منمتي مو يمج جيت شوكت تتعلمين على مكانج الجديد

يحجي وجفنه يكرمش ويهدا سكت ينتظر جوابي
بقه مغمض احس يخاف يباوعلي ويتلوث تفكيره بالواقع اللي بي اني زوجته

شكد احبه واعشق كل تفاصيل ملامح الرجوليه الرزنه استغليت غمضه عينه وتلمست باطراف اناملي حاجبه الكان متخربط رتبته وحاوطت وجناته بايدي الاثنين
ارتفع صدره تنهد فتح عينه بهدوء نظره جامده كانت خلتني انزل جفون عيني حدما غمضتها خجلانه منحرجه خطوه مفروض هو يبديها بس مديكدر مشلت ايدي توقعته حيكوم ويتركني وحدي بقيت بهالهاجس واني اتلمس بوجهه ببدايه اطراف اصابعي مررتها على جبينه وجفنه ووجناته اذنه لحيته وحنكه تجنبت حد شفافه لكن تجرات لشاربه كمت اسمع تسارع نفسه اخذني فضولي لنبضه اللي وره اذنه اتحسس سرعته بلع ريك لاحظت سرعه دكات كلبه

ليش هيج كلبك يدك سريع
رد راسا
مادري
مغمضه عيني ومنين اجيب اكثر جراه بعد اتمنى اشوف نظرته هسه واخاف يخيب ضني بيها
وبين هالتفكير وذاك حسيت بنفسه قريب وجهي استسلمت كل جوارحي لهالبادره منه حسيت بلمسه ابهامه لوجهي بعدها بشفافه الدافيه على جبيني لزمت تيشرت بجامه بحركه متقلصه بله وعي قربته مني جر راسي وباس خدي كان نفسه متلهف كل قبله منه اني روحي تحاجيني

يحبج والله والا مكان كدر يكسر مقاومته لذاته رفعت وجهي اعاينله مغمض بكل قوته وباس خدي بصوره اقرب لشفتي رخت ايدي المقلصه على تيشرته قابضه  على القماش بقوه وهو محاط كتفي وايده على ضهري يمشيها بهدوء من رخيت فتح عينه حمر وصارت بمحور عيني تلاكت عيوننا بلع ريك ابتعد بسرعه

اماً لهنWhere stories live. Discover now