أكملت كايسي نومها و أصبحت تلك هي حياتها في روسيا النوم و الأكل فجنغكوك أمرها أن لا تخرج من المنزل اليوم يومها الثاني بدونه لم تنكر أنها إشتاقت له و للماسته تلك الليلة و بقت ترتدي قمصانه مثلما قال لها ليس تنفيذ لأوامره و لكن إشتياق لرائحته كانت كل ليلة تتحارب مع نفسها لعدم لبس قميصه أو نوم في سريره حتى بعد فعلته الشنيعة و لكن تنجذب له حتى في غيابه وهاهي الأن  نائمة بسريره و سمعت حركة في الطابق السفلي ذهبت بخفوت لترى من فحراس جونغكوك حتى عندما تطلب منهم شيء لا ينظرون لها ولن يتجرئوا إلى دخول للمنزل، أخذت معها سلاح جونغكوك اللذي يضعه في درج و نزلت لم تجد أحد
كايسي بحذر: من هنا؟
لم تسمع أي رد بقت تتفحص الطابق إلى أن أتاها صوت  من الوراء وجهت نحوه السلاح على وجهه بسرعة
**** بخوف:أنسة كايسي
كايسي وهي موجهة السلاح على وجهها:من أنتي؟
*****:أنا كلارا أمرني السيد جونغكوك أن أكون معك في المنزل لكي لا تبقي وحدكي و أنفذ كل ما تطلبين مني
أنزلت كايسي السلاح
كايسي: لما دخلت كالسارق للمنزل ؟
كلارا: قالولي أني إذا لم أجدك هنا أعني في الطابق السفلي يعني أنكي نائمة و لا تريدين أحد إزعاجك لذا تصرفت بهدوئ ولكن ذالك الشيء وقع من يدي بالخطأ أنا أسفة أنسة كايسي
كايسي: حسنا و تستطيعين منادتي كايسي و الأن سأذهب الأنام لا أريد سماع صوت
كلارا: حاضر
كانت ستكمل طريقها و لكن أردت سؤالها شيء
كايسي: متى أمرك جونغكوك أن تأتي لهنا؟
كلارا:هاا البارحة
كايسي:البارحة؟
ولما لم يتصل بها لإعلامها أو التكلم معها منذ ذهابه لم يتصل بها كانت تلك الأسئلة التي تدور في رأسها
كلارا: كنت في جنوب روسيا و أشتغل عند أحد رؤساء المافيا و لكن أظن أنه سيحصل شيء كبير لذا أمرني أن أذهب لمكان أخر بعيد من هنا و لكن السيد جونغكوك أمرني أن أتي هنا
كايسي:جيد إذا
ذهبت كايسي لإكمال نومها وهكذا كانت أيامها فكلارا أرادت دائما  التقرب منها و لكن كايسي لم تكن مهتمة و لكن بعدها وجدتها مرحة فأصبحوا يتحدثون في مواضيع مختلفة و الأن هو يومها الخامس بدون سماع و لا خبر منه كانت التاسعة ليلا كل من كايسي و كلارا يشاهدون التلفاز فكان وقت مسلسلها أما كايسي فكانت تفكر في جونغكوك فهو لم يبعد عن مخيلتها كلما تغمض عينيها تراه
كايسي: أاوف اللعنة
كلارا وهي تشاهد التلفاز: ما بكي؟
كايسي: ألم تكملي هذا المسلسل البارحة لما  تعيدينه؟( فهي لم تكن تريد أن تقول لها أنها إشتاقت إلى جونغكوك و أنها قلقة عليه)
كلارا : نعم و لكن هذا الجزء الثالث
كايسي بصدمة: الجز..ماذااا لما و هل لازلت ستتابعينه
كالارا: بالطبع و خرج خبر أنهم بدؤوا بتصوير الجزء الرابع( تصفق بيديها)
كايسي: الجزء الرابع! مد لي متحكم التلفاز
كلارا: لا
كايسي:ماذا؟
كلارا: قلت لا كايسي فأنت ستضعين تلك القناة و نبقى نشاهد تلك الوثائق على الخمر يا إلهي فأنا من كثرة مشاهدته أصبحت أثمل دون شربهم
ضحكت كايسي على كلامها
كايسي: أولا إنها ثقافة، ثانيا إنها تساعدني في عملي و ثالث و الأهم أنه لا يوجد ممثلك القبيح ذالك
كلارا: ممثلي القبيح إذا أيتها الماركيزة أتركيني أكمل مسلسلي و أنا أعشق ممثلي القبيح
أكملت كلارا مسلسلها مع تذمرات كايسي إلى أن إنتهى المسلسل
كلارا بتعب: وأخيرا إنتهى سأذهب للنوم
أومئت لها كايسي: تصبحين على خير
جلست كايسي على مقعد جونغكوك اللذي يتوسط الطاولة و كأنه كرسي ملك ضمت قدميها و بقت جالسة ساعات أمل في مجيئه فهي كل ليلة تبقى في إنتظاره و لكن لم يأتي كانت ستتجه إلى غرفتها و لكن صوت الباب اللذي إنفتح أوقفها، نعم إنه أمامها ألم تقل إنها إشتاقت له لكن لما لا تذهب و تعانقه الأن،  بقت متصنمة في مكانها و هي ترى هيأته يديه المتورمتين من كثرة اللكم و قميصه اللذي أصبح عبارة عن لون أحمر يخفي تحته جروحه ولكن كم أعجبت بوقفته و نظراته لم تزده إلا قوة و رعب من سيراه بهذه الحالة إما يختبئ أو يفر هاربا لم يقل لها كلمة واحدة فقد كان يتأملها كم إشتاق لها في هذه المدة فنعم هو إستعرف أنه يسقط لها يوم بعد يوم يريد شم رائحتها اللتي تثيره و تجعله يتنفس و لكن إنصدم عندما رأها ذهبت بإتجاه الغرفة
إتجه جونغكوك إلى الداخل جلس على الكنبة أراح ظهره و رأسه و بدأ يتكلم لوحده
جونغكوك: لما الإنصدام فمن يراك بهيئتك هذه يفر هاربا، وهل تظن أنها ستعانقك أو تسأل عليك بعد فعلتك الشنيعة تلك أظن أنها تمنت لي الموت هناك و لكن لم يحالفها  الحظ
أوقفه صوت قدميها المسرع له كم أثارته بذلك القميص فهي نفذت أوامره بقت ترتدي قمصانه كانت تحمل علبة إسعافات أخذت يديه و بدأت تعقمها تحت عيونه اللتي لم تبعد إنش عن وجهها كم إشتاق إلى ملامحها
كايسي: كم من أحد قتلت؟
إنصدم جونغكوك من سؤالها فهو لم يتوقعه أبدا،و هاهي الأن تعقم له جروحه إذا كانت يونا لا إبتعدت عنه و كأنه وحش و هو بذاته ذالك الوحش لقالت له أنه قاتل لتقززت منه و لكن كايسي تعقم له جروحه و سألته كم قتل مضحك صحيح فهو أول  ما تقابلت عينيه عينيها علم إنها مختلفة و أراد أن يجبها عن سؤالها و يرى ردة فعلها 
جونغكوك: لا أعلم و لكن الكثير
كايسي لم تتفاجئ: أظن أنهم ماتوا موتة لا يستهان بها
إبتسم جونغكوك على كلامها أكملت تعقيم يديه و أرادت تعقيم جسده و لكن وقفت و سألته
كايسي: هل تريد.أن....
ولكن أوقفها عندما حملها جونغكوك ووضعها على قدميه
جونغكوك وهو ينظر لها بهيام: تستطيعين
أخذت تفتح أزرار قميصه و هاهي ترى جسده كله جروح و دماء بقت منصدمة و هي تلمس جروحه
جونغكوك: أظن أننا تبادلنا الأدوار
لم تجبه كايسي فقط بقت تنظر إلى جسده المعضل المجروح وشمه هاهو كله أمامها و لديها الحق في لمسه كما تشاء
كايسي وهي تلمس جروحه اللتي بصدره:جونغكوك
جونغكوك وهو يأخذ وجهها بين يديه ليقابل خضروتيها سودويته:جون. نادني جون
كم كان يكره هذا الإسم و لكن عندما خرج من ثغرها كم أحبه و الأن هاهو يعطيها الحق بأن تناديه بذلك الإسم فهو يريدها أن تكون  مميزة عن البقية
كايسي:جون عندما أؤلمك أو يحرقك قل لي
جونغكوك: لا تخافي فأنا مررت بالكثير
أخذت تعقم و يديها تتجول بأريحية في جسده كان جونغكوك مستمتع بلامستها فعندما يلمسه أي أحد حتى يونا تتصلب أعظامه إلى أن يحس أنها ستتفتت و لكن معها إرتخى جسده
كايسي: أكملت
جونغكوك بعدم فهم: ماذا
كايسي: أنهيت
جونغكوك وعى على نفسه:هاا حسنا
كانت ستنزل من قدميه و لكن يده اللتي أحكمت على خصرها أرجعتها بقت تنظر له و أرادت الفرار لأنها لن تستحمل نظراته لها و لمسه إنها تذوب بين يديه و لا تريد إعلامه بذلك أنه يهيمن عليها
كايسي وهي تبعد عينيها عنه :هل تريد أكل شيء
أومئ جونغكوك لها: نعم أريد
كايسي: حسنا ماذا تريد لا مشكلة
جونغكوك وهو يتلمس شفاهها: هذه
وهجم عليهم بقوة يمتصهما بكل قوة و خبرة هو يمتص العلوية و هي سفلية يتعمق و يتعمق في جوفها و كأنه يريد العيش هناك و كايسي لم تكن من العاكسين كم إنتظرت شفتاه أخذت تقبله بكل نهم و هي تتحرك على قضيبه من غير وعي  و ما تسمع في تلك الغرفة إلا صوت قبلتهم اللتي أصبحت دموية و تأوهات كايسي فجنغكوك كان يتلمس جسدها بكل مهارة و لكن صوت صراخ أوقفهم لعنه جونغكوك و أقسم أنه سيتقتل من قطع عليه هذه اللحظة
جونغكوك بغضب:من هذا اللعين

ستوب نكمل البارت الجاي🏃‍♀️🙋‍♀️
10 votes+5 commentaires= part 9

      
 

           

Jk: Hard In LoveWhere stories live. Discover now