.../Part Twenty Three/...

5 1 0
                                        

هوسوك : ميميليا فلنتزوج
ميميليا : ءءءء ، ماذا
هوسوك : فلنتزوج  ميميليا  اشتاق لكى كثيراً
• نظرت له ميميليا بصدمه ثم ركضت إلى غرفتها دون أن تتفوه ب اى شيء ثم أخذت ترقص بحركات غبية للغايه ثم نامت و هى سعيدة و تركت هوسوك ينظر للفراغ دون فهم شيء
*اليوم التالى*
• تجلس سانايا على المقعد امام المرآة و تقوم ب تمشيط خصلاتها ، دخلت ميميليا الغرفة دون أن تطرق الباب مما أدى إلى انتفاض سانايا
ميميليا : طلب منى الزواج ، زواج ؟! ، سأكون زوجته ربما يكون لنا اطفال و اصبح ام س س س عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
سانايا : انتظريييي لا افهم شيء
ميميليا : هوسوك طلب منى الزواج بالأمس
لوسيندا : عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا أجل أجل أجل
• نظرت ميميليا ل لوسيندا التى تصرخ بهم ثم ضحكت كثيراً  ، احتضنت سانايا ميميليا لتقفز لوسيندا عليهم و تحتضنهم
ميميليا : ماذا أتى بكى إلى هنا يا فتاة لماذا تركتى زوجك
لوسيندا : هناك أمور تتعلق بالحكم لهذا هو ذهب
ميميليا : لوسيندا اريد طفل غدا
لوسيندا : ماذا !
ميميليا : ماذا افعل اى شيء كى تنجبى طفل أنا أريده غدا
• دخلت يونى الغرفة و قالت :
يونى : و من لا يريد طفل من لوسيندا أنا أيضا اريد طفل
سانايا : و هل انتم المتزوجون ام هى ؟ اتركوا شقيقتى كما تشاء
لوسيندا : اقسم انكى افضل اخت بالعالم
• ابتسمت سانايا ل لوسيندا ، دخل جونكوك الغرفة
جونكوك : صغيرتى اريدك قليلا
سانايا : حسنا
• خرجت سانايا لتلتفت ميميليا لهم
ميميليا : اريد ان اعرف لماذا يريدها
لوسيندا : وما شأننا نحن
يونى : وانا ايضا اريد ان اعرف
ميميليا : حسنا فلنذهب نحن
لوسيندا : خذونى معكم
• اخذ جونكوك سانايا و جلس فى الحديقة و قام ب ضمها له ، و على الجانب الآخر تقف لوسيندا و يونى و ميميليا وراء باب الحديقة و يراقبونهم
جونكوك : كيف حال صغيرتى
سانايا *بابتسامه* : بخير طالما انت بخير
جونكوك : صغيرتى ما رأيك أن يكون حفل زفافنا فى الشهر القادم
سانايا : ماذا !
جونكوك : فليكون زفافنا الشهر القادم صغيرتى
• ابتسمت سانايا بسعاده لتحتضن جونكوك
سانايا : أود هذا كثيراً جونكوك أنا سعيده للغايه
• ابتسم جونكوك بسعاده و قام ب ضم وجهها ب كفيه ثم اقترب و قبلها بلطف شديد لتلف سانايا يديها حول رقبته و تبادله القبلة ، نظرت لوسيندا بصدمه و التفتت ل ميميليا التى قد صبغ وجهها باللون الاحمر و يونى التى تشاهد جونكوك و سانايا كأن لم يحدث شيء
لوسيندا : لماذا استمعت لكم !
*فى المساء*
هوسوك : هل هى ترفض الزواج منى ! ام انها خجلت ؟!!!!!
• يجلس هوسوك و يتحدث مع الحائط لا يعرف لماذا تركته و ذهبت و لم تتحدث معه طوال اليوم ، دخلت ميميليا الغرفة لتذهب و تدفن جسدها بحضن هوسوك
ميميليا : لم ترفض الزواج منك أنا أريد أن اتزوجك بشده ذهبت لاننى لم اعرف ماذا اقول
• ضحك هوسوك ليحتضنها بشده و يقبل وجنتيها
هوسوك : احبك كثيرا أكثر من اى شيء انتى افضل صدفة حدثت لى
ميميليا : سأظل أحبك مهما حدث
• اقترب هوسوك و قبل ميميليا بحب لتبادله ميميليا القبلة ، اقتحمت يونى الغرفة و هى تبكى بشده
يونى : اقسم أننى لن اجلس ثانية واحده مع يونجى الخائن هذا
*النهاية*

APIRENDLA✨Where stories live. Discover now