اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم💙💙💙💙💙💙💙💙💙
" سمعوا صوت الجرس خرجت تشوف مين كان يامن فتح الباب دخلت تانى لسجدة "
" العامل بابتسامة "
ازيك يا حبيبى ممكن تنادى لحد كبير ؟!" رفع حاجبه بمشاغبة "
ليه ؟!" ابتسم "
ف اوردر. ع العنوان دا و لازم حد كبير يستلمه ماما بابا اى حد عشان يمضي ع الاستلام"هز راسه بموافقة و بصله بجنب عينه من فوق لتحت "
اها طب ثوانى
" دخل يامن يمين الطرقة و العامل مراقبه"" فجأة يزن خرج من شمال الطرقة "
حضرتك عايز حاجة ؟!" العامل اتنفض من مكانه و رجع خطوة ورا "
سلام قول من رب رحيم
"بصله برعب "
يا ابنى هو انت مش لسه داخل قدام عينى من الناحية دى و لا انت فيه منك كتير و لا بتتكاثر ذاتى و لا ايه بالظبط ؟!" يزن كشر "
دخلت فين حضرتك و انا لسه شايفك ؟!
خير حضرتك عايز مين ؟!" بلع ريقه بعدم تصديق "
عايز حد كبير" رفع حاجبه "
ليه ؟!" العامل لف وشه و كلم نفسه بصوت واطى "
هو الشريط هنج و بيعيد نفسه من الاول و لا ايه !!" بصله تانى "
عشان يستلم الاوردر يا حبيبي" هز راسه بموافقه و بصله جامد "
اها طب ثوانى" بربش العامل و فرك عينه بعدم تصديق و خوف و خبط كف بكف "
عليا النعمة الشريط سف و بيعيد نفسه من الاول او انا تعبان اللى سخن" هاجر بصتله و عقدت حواجبها باستغراب انه بيكلم نفسه "
خير يا فندم ف حاجة ؟! انت كويس ؟" اتنفض تانى و بصلها برعب "
ايه بيت الرعب دا ؟
" مد ايده بالأوردر من بعيد و هو بيبصلها بخوف و ايده بتترعش و بيحاول يبعد عنها "
اتفضلى الأوردر دا و امضيلى استلام هنا" هاجر خدت منه الاوردر باستغراب من حالته و عرفت انه الغدا اللى مؤيد بعته و مضت "
" شد منها القلم بسرعة و خوف "
عن اذنك" مشى بضهره و لف بسرعه و ماشي و هاجر هزت كتافها باستغراب و دخلت "
" نزل من ع السلالم جرى و بيكلم نفسه "
ايه بيت الاشباح دا يخربيت اليوم ال اشتغلت فيه الشغلانة دى توب علينا يا رب بقى الصبح واحدة تضربنى و تفكرنى حرامى و دلوقتي اوصل طلبات لعفاريت" قابل مؤيد طالع ف وشه اتكعبل وقع ع السلم و وقف بسرعة و نزل جرى برعب و بعلو صوته "
عفاريت عفاااريت مش عايز اتلبس مش عايز اتلبس
" و طلع يجرى ف الشارع "
ŞİMDİ OKUDUĞUN
تزوجت أرمل
Romantizm"قد يأتي الرزق علي هيئة شريك حياة سوي نفسيًا ، لا يعقدك ولا يحبطك ولا يكسرك.."❤️ انتظرت و و صبرت و ظفرت به و كانت له دعوة محفوظة ✨