『قٌصص ﺑٱرۅد』

⍅صارت سوالف⍆

الي يريد يتحول يدز علينه الي يريد يصبغ بيته هم يدز علينه... الي يريد ننظفله قطعة گاع متروسة زبل (مكرم القارئ) هم يدز علينه ... و چانت تطلع الخبزة منا و منا ...

و بيوم من الايام ابوية متعلمين عليه يگعد الفجر بس ما گعد توفى ... سويناله فاتحه و اني و اخوية الاكبر مني صرنا المسؤولين على خواتنا عدنا خوات ثنين و امي ...

و هم شغله منا شغلة مناك مشت الامور و بيوم من الايام اخوية لگه شغله يم واحد عنده مزاد معروف كلش الشغلة چانت بالتصعيد و التنزيل مال الغراض و مرات نروح نجيب غراض ابو المزاد چان يحب اخوية ليش؟ .. لان اخوية چان شيريد منه يسويله يعني يروح يجيبله شرب يروح يجيبله اكل يدزه يسويله شغلات بعيده تعلم عليه

اني چنت اضوج من هالسوالف ... اني شغلتي تحميل و تنزيل و بس ... بس سالفة العنقره ما احبها ... (بالمناسبة العنقره او العنقرچي هذا مصطلح يستخدموه بالسجون و بمكانات ثانية معناه واحد يخدم واحد بكل شي و حتى هدومه يغسلهم و يطلق هاللقب بس ع الرجال) ...

وبيوم من الايام اخوية طگت رجله بالغلط و نام بالبيت ... ابو المزاد لان يحبه و لان معتمد عليه اجانه للبيت ... و شاف اختي الصغيرة الي بذاك الوكت چانت ممكملة ١٥ سنة و هو چان عمره ٥١ سنة فات للبيت و وره كم يوم خطبها .... طبعا اني موافقت و اخوية بذاك اليوم لأول مرة يضربني بحياتي گالي اني الي اگول اي لو لا ... لان اني الچبير ...

گلتله يا اخي بگد ابويه هذا الرجال ... گالي المهم نستر على اختنه ... گلتله متزوج و جهاله بگدها گالي مدام الله ممكنه خلي يتزوج اربعه شنو يعني ... و ما قبلت و زوجها غصبا ما عليه بطلت من الشغل وياه و اشتغلت حارس بعمارة ...

طبعا اني و اخوية ممكملين دراسة بس خواتي چانو بعدهم يدرسون امي مجان عدها رأي لان اخوية هو رجال البيت بس چانت رافضه الفكرة ... تزوجها و للأمانة و هالشي اتحاسب عليه باچر عگبة ...
الوضع ببيتنه تغير جذرياً ... چنت مرات اروح للبيت و بكل مرة اروح اشوف البيت متغير و اثاث جديد و ثلاجتين صار عدنا ... و السگف چان طالع الشيلمان بي صار مصبوغ و حتى نقشات بي ...

بس اختي من چانت تجينا زيارة اشوفها ممرتاحه .. چنت اتوقع السبب لان گاعدة وي زوجته الاولى بس مطلع هذا السبب ... بقيت الح عليها لحد ما طگت بچي و گالت ابنه لرجلي يتحارش بيه و اخاف اگول لأحد لا تكبر السالفة ...

من گالتلي اختنگت مگمت اعرف اطبب نفس لصدري ... و گمت رحت لأخوية للمزاد ... و تعاركت وي صاحب المزاد (رجل اختي) و گلتله هيچ و هيچ ...

الي صدمني بذاك الوكت اخوية طبگ وياه ضدي و گالي ماكو هيچ حچي هاي اختك تطلع قصص من راسها لان معاجبها تگعد وي زوجته الاولى و صارلها فترة تلح على بيت وحدها و هذا رجلها و سأله ...

رجلها گالي اي و اني حتى لو عندي امكانية ما اطلعها بيت وحدها ... تبقى حالها من حال جهالي و زوجتي ... گلتله لك ابنك يتحارش بيها گال چذب ولدي متربين احسن تربية و يصيحولها خاله و من تريد شي يركضولها ركض و سدو الموضوع و خلوني اشك حتى بكلام اختي...