(الفصل ١٧)

3.3K 62 2
                                    

#عشقت_ملاك
#الفصل_السابع_عشر
_________________________________

منصور بجديه:"احنا جايين نطلب منك القرب."

والد ترنيم وهو يدعى فايز:"فى مين."

منصور بتوتر:"هو انت عندك غيرها يا فايز بيه ترنيم بنتك."

فايز بصدمه:"انت بتقول اى يا منصور بيه."

"دب الرعب والخوف فى قلب على ونظر منصور لعلى بمعنى ارايت"

منصور:"بقول طالبين ايد بنت حضرتك لابنى على."

فايز بغضب:"انت واعى للبتقوله يا متصور بيه، انا بنتى لسه صغيره اوى على الجواز."

منصور:"انا عارف بس مين قال انها هتتجوز دلوقتى احنا هنعمل خطوبه سنتين لغايت ما تتم 18 سنه وبعد تتجوز."

فايز بضيق:"برضو صغيره اوى."

منصور:"يعنى."

*********************************

"عند مالك وملاك حيث كان يعلمها مالك كيف سواقه هذا اللنش وهى كانت سعيده جدا وكانت تضحك ويضحك معها وبعد وقت عندما تمكنت من السواقه بمهاره"

ملاك وهى تقفز بفرحه:"هييييه اتعلمت سواقه اللنش هييييه،وبدون قصد جائت قدمها على قدم مالك."

مالك بالم مصنتطع:"ااااه يا ملاك رجلى هرستيها."

استدارت له وتحدثت بارتباك:"انا اسفه اوى يا مالك انى دوست على رجلك انا اسفه مش قصدى والله."

مالك:"هههههههه انتى صدقتى على طول كده هههههههه."

فتح عينيها بصدمه وتحدثت بتذمر:"بتضحك عليا يا مالك ماااشى."

"وظلت تضرب بيديها الصغيرتين على صدره بقوه بالنسبه لها وهو يضحك عليها وظلوا يرجعوا الى الوراء،شهقت ملاك عندما وقعوا على الاثنين على الاريكه هو اسفلها وهى تعتليه،ثم نظرت له بخجل ونظر هو لها بخبث ثم اصبح الوضع العكس وشهقت من فعلته،وابتسم لها بحب شديد وابعد بيديه شعرها الذى على وجهها واقترب منها...."

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

فايز بجمود:"بعنى اسف طلبكم مرفوض،لان انا لو وافقت ببقى كده بظلم بنتى وكده جريمه."

"حزن على بشده على رفض والد ترنيم له ودخل فى عالم اخر ملئ بالمتاهه الا انه فاق على يد والده التى تسحبه معه الى الخارج، وقبل ان يركب السياره شعر انها تراه فاستدار براسه وجدها تنظر له بحزن من النافذه بينما ابتسم لها بالم وهز راسه بمعنى لم اتخلا عنك ابدا وركب للذهاب نحو البيت"

منصور بحزن:"شوفت انى كنت عندى حق،بس انا مش عايزك تزعل."

على:"....."

ثريا بحزن:"على يا بنى انا مش عايزاك تزعل."

"اومأ براسه وشرد قليلا،وعندما وصلوا الى البيت لم يدخل المنزل بينما رحل بسيارته متجهها الى الشركه وعندما وصل صعد الى مكتبه ومدد نفسه على الاريكه واغمض عينيه بالم لثوانى وجلب الهاتف ليتصل بها"

عشقت ملاك (كامله)Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora