{Chapter 11}💀☠

Começar do início
                                    

حسنا انا لاعلم لما اشعر بالكرهه تجاهها لكن الذي اعلمه هو انني لا اريدها و لا احبذ تواجدها ابدا اعلم هي لم تفعل لي شيئ لكن هكذا يبدو ان الامر يأتي فجاه يجب ان اتخلص من لعنتها سأبحث عنها بشكل مفصل و كبير حتى اعلم كيف اتخلص منها بالطريقه المناسبه ، سأقوم بحبسها بالمنزل بهذه الاشهر و بعدها اباشر بإبعادها ، جلست على كرسي المكتب و بدأت بالبحث عن الامر

ليونيد♧:
منذ ساعه او اكثر لا اعلم لا استطيع الشعور بشيئ فقط احدق الى الامام و اشعر انني على حافة الموت عقلي سينفجر من الذكريات و الافكار ، مالذي فعلته يالهي انا لا اتجرأ على التفكير بها او كيف هي الان هل هي سليمه ام ماذا لقد تبين ان المختل هو انا ليست هي اللعنه عليك لونيد كيف لم تخضع لتوسلها و كلامها كيف ارسلت بيضائك الجميله الى الجحيم كيف استطعت ان تلقبها بتلك الالقاب انا فقط استحق الموت على الذي فعلته اللعنه علي

انني منذ مده اجلس على المقعد الخشبي امام البحر و احدق للامام و دموعي تنهمر من يراني الان يهلع بسبب مظهري رغم معرفتي بالامر لكنني لم اخذ الهاتف و اتصل بالمنظمه مالذي سأخبرهم به هل انها سليمه و انا هو الذي لديه مشكله بعقله ، لماذا حدث هذا عندما اخبرتها ان والدي قد ذهب كانت حالتها اسوء من حالتي كيف استطعت التصديق انها هي من قتلته كنت ابدو و كأنني غائب عن الوعي و لم ارى فقط انها قاتلة والدي و عاهره

لا اريد العوده الى المنزل مالذي ساخبر والدتي به بالتاكيد انه سيحدث لها شيئ لكن هي ليست السبب انا هو سبب كل شيئ ، استقمت من المقعد و انا اترنح و ازرار قميصي الاولى فتحتها لاستطيع التنفس فيديو واحد هدم جميع العالم الذي قمت ببناء خلال تلك الاشهر لكن يبدو انني كنت اقوم ببنائه على فعلتي الشنيعه ، ركبت السياره و قدت الى المنزل وصلت و دخلت عبر الباب الحديدي و اوقفت السياره فتحت الباب و ترجلت لم اغلقها انما تركتها هكذا و توجهت الى باب المنزل بخطزات متعثره طرقته و طرقته حتى فتحت الباب والدتي

نظر لي بإستغراب على حالتي و مجيئي بهذا الوقت للمنزل لكن لم اصمد لثواني حتى سقطت ارضا ، قدمي لم تعد تحملني لا اشعر بجسدي انني مخدر بالكامل فقط اتنفس بخفه و دموعي تنهمر سمعت صرختها المذعوره و انحنت نحوي و هي تحاول ان تجعلني استقيم اردفت بصوت خائف و قلق

ناستيا: ليونيد بني هل انت بخير مالذي حدث لك عزيزي

لم تتلقى اجابه مالذي سأجيبها هل انا بخير لا لست كذلك لست على ما يرام ابدا الالم ليس في جسدي انما بروحي يالهي الرحمه لا استطيع التنفس ، شعرت بالرجال الذين يحرسون الباب يقومون بحملي من الارض و والدتي تبكي خلفهم ادخلوني الى غرفة المعيشه و وضعوني على الاريكه و خرجو والدتي جلست بجانبي و وضعت راسي على فخذيها و وضعت اصابعها بشعري كما كانت تفعل عندما كنت صغير و ايضا كانت تفعل هكذا معها ، اشعر بدموعها تتساقط مازالت تسئلني انني بالكاد اسمعها اشعر بالطنين بأذني سأصاب بالجنون اقسم

 صفقة انتقام +18Onde histórias criam vida. Descubra agora