أحببتك بصورة طاهرة وبيضاء، كأمنية واحدة وأخيرة
وكحلم عتيق، أحببتك للحد الذي لا أري أمرًا يناسب
ملامحي سواك.
أحببت العشق فلم أجد من أعشق غيرك.
وجلست أمامك أرتشف من ملامح وجهك وأخزنها
في قلبي.
وعلي الرغم من كثرة العاشقين لا أري احدًا سواك.
...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
♥ أغَار عليكِ غِيرَة تُشبِه جمَالكِ فلا جمَالكِ يَنتهِي ولا غِيرَتي تَمُوت ♥
vote+comment=💕
قراءة ممتعة: _____
"لا لا لا كان يجب أن أظل أكثر هناك الكثير يجد علي معرفته ولماذا دائمًا واللعنة ينتهي بانتهاء تلك القبلة! يجب علي الدخول مرة أخري لمعرفت ما يحدث وفهم كل شيء"
أخذ يحدث نفسة وقد ظهر عليه الغضب الطفيف فهو كان يأمل أن في تلك المرة يجب عليه فهم الامور
جيدًا فتلك المرة الثانية له في دخول تلك المرآة وللأن هو لا يفهم الكثير عنها ولماذا أيضا كانت
تضئ فجأة! ولماذا تلك الفتاة في كل مرة! ولماذا يتغير مكان إجتماعهم كثيرًا!
والكثير والكثير من التساءُلات حول تلك المرآة الغريبة والغير مفهومة للآن لذلك قد قرر أن يدخل للمرة الثالثة ولكن تلك المرة أملًا في فهمها أكثر!
نطق بتلك الكلمات وفجأة قد وجد نفسه في مكان أخر غير مكتبه ذاك
٠٠٠٠
"يا يوري يالها من أحداث حدثت في تلك القصة حقًا ما يحدث لي غريب أليس كذلك! ولكن أنا دائمًا ما أشعر وكأنها أحداث حقيقية لذلك أخجل كثرًا في كل مرة يقترب بها مني"
نطقت في شرود والأخري فقد تنتظر منها تفسيرًا لما يحدث فهي منذ أن عادت من تلك المرآة
وهي في تلك الحالة التي لا تعرف ما هي من الأساس ولكن كل ما تشعر به تلك الكلمات التي دائمًا تتردد
علي مسامعها وهي لا تستطيع أن تنسي منظره هذا فمن الأكيد أنها مندهشة للآن أأنا في حلم!
"إقرصيني يوري!"
هذا كل ما تفوهت به منذ أن أفاقت من حالتها تلك والأخري مازالت تطالعها باستنكار شديد لما يحدث
