الفصل 20

41 27 4
                                    

طلقة كادت أن تصيبني
A shot almost hit me

في إحدى الأيام  العاديه أي بعدما
جاء ألبرت و رفاقه في الجامعه
عند مارك و لنكولن كان لنكولن قد تعارك
مع أندرو مرت بعضت أيام و لا يكلمه
كان مارك يحدثه ويحاول حل الأمر

_ أين أندرو ألم تتحدث معه.
_ هو ليس طفل لما يتصرف هكذا.
_ ما بك لما تتجاهله
أنه حزين وانت تعلم هو هكذا.
رد  بنزعاج قائلاً : لما انا الملام
هو من يزعجني.
_ لقد بدأت تتغير إذ حدث له مكروه انت السبب.
_ فهمت.... الأمر.

بينما كانا يتحدثان كان أندرو واقف
خلف لنكولن وعندما ألتفت لنكولن ليذهب
رأى أندرو أمامه ينظر إليه بحزن اتجه مارك
إليه بسرعه قبل أن يحدث مشكله

_ أين كنت يا أندرو... نحن نفتقدك.
_ أنت من تفتقدني... وليس أحد آخر
أنا ذاهب إلى القسم... باي.

بعدها ألتفت أندرو واتجه إلى
القسم بسرعه وهو حزين كثيرا
نضر مارك إلى لنكولن وهو غاضب
بعدها تكلم قائلاً

_ لقد تغيرت حقآ..

بعدها لحق مارك بأندرو بسرعه
و لنكولن شعر بالندم كثيرا
وتمنى لو أنه لم بتفوه بحرف
بحياته لم يقل كلمه
تجرح أندرو او مارك  اما
في القسم الاخر عند
ألبرت و اصدقائه

_ كيف المعنويات اليوم.
_ جيده لابأس بها.
_ إذن ماذا سنفعل بعد انتهاء الحصص.
_ سنرى بخصوص هذا، هل رأيتم مارك و
رفاقه يبدو أنه هناك خلافات صغيرة.
_ أجل و ماذا في الأمر.
_ أنه أمراً جيد كي نصبح
نحن المسيطرين.
_ ألبرت هل انت مريض ام ماذا
، انت تعرف
من هو مارك جيدا.
_ انا اعرف، حتى انا لم أستطع
ان اجعله
يخسر لكن.
_ لاكن ماذا... ماذا تفكر أخبرنا.
_ سأزيد من هذا الخلاف واجعله يكبر.
_ لنرى هيا لنذهب إلى الفتيات ما رأيك.
_ أجل هيا لنتسلى قليلاً.

اتجهوا إلى القسم الاخر
الذي بجانب قسمهم
وهم يضعوا يديهم في
جيوبهم ويسيروا
دخلوا اتجه ألبرت إلى
اريتي مد يده لها يبتسم

_ هاي.. هل نتعرف.
_   لا، لا احب التعرف
على الغرباء و انت
بالأخص لا أود التعرف عليك.
ارجع يده إلى جيبه قائلاً : وااه أنتِ
جريئه
أعجبتني مثلما سمعت
عنكِ فتاة قوية.
_ اذن تعرفت علي أغرب عن
وجهي ولاترني
اياه.
_ حسناً، لا تغضبي
سأذهب أردت أن اتعرف
عليكِ فقط.
_ و أنا لا أود التعرف ارحل.
_ سنتكلم لاحقاً ليس الآن.

تركها و استدار و خرج
معه يوكي
و شون و اريتي كانت تسير
و تتكلم و لتقول

_ ساذج... قال نتعرف
قال تشه، هذا ما
كان ينقصني.

بعدها بعدما ما انهو
دروسهم الأولى
بعد ذلك بعد ما كل منهم
ذهب إلى المكان الذي
يوده البعض يأكل والبعض يسير كانت لورا
تسير في الممرات  و أندرو كان قادم من جهة
أخرى فجأه بدون انتباه من الطرفين اصطدما ببعض

مابين الحب والكراهية ( مكتملة)  Between love and hate Where stories live. Discover now