part 8

13.7K 565 96
                                    


عِندما يقع في حُبكِ كاتب فإنكِ تصبحين خالدة للأبد
هوَّ لن يستطيع فعل شيء سِوى الكتابة، التفكير، والحلم.
سيحاول أقصى جهده أن يحبس قلبه في سجن مِن حبر وبفعل هذا ( سيحتفظ بكِ ).♥️

لتنسون االنجمة وعلقو على الفقرات 💕

#الكاتبة : yaqeen. Hassan
#مـلاك _ الـشيـخ _ جـراح
#البارت _ الثامن

جاسر : نور انة احبج

نور : جمد جسمي وبلحضة ضليت صافنة ومصدومة وايدي نزلت من كتافة وشعرة حسيت جسمي كلة رجف وكلبي عبالك داخل مصارعة بتعدت خطوة منة وهوة رافع راسة وعيونة حمرة وشعرة نازل على وجهة اريد احجي بس احس شفايفي ملزكة بصمغ

جاسر : اي احبج ونتضرتج تكبرين كبال عيني لحضة بلحضة ونتضرت سنين لحد هاليوم انة احبج واريدج الي ومستحيل اخليج تصيرين لغيري نور لا تعوفيني انة مبقالي احد غيرج بهالدنيا انتي وملاك اللشي الوحيد اللي مصبرني على هالدنيا

نور : دموعي كامت تنزل وايدي ترجف باوعت علي واريد انطق اي شي مااكدر درت وجهي وركضت طلعت من الغرفة لغرفتي سديت الباب ولزمت كلبي اللي صاير طبل عبالك ودموعي تنزل بتسمت رغم دموعي وغمضت عيني ورجعت ذاكرتي لكل لحضة بطفولتي من جان يكلي احبج جنت اعتبرهة يوم عيد اذا كالهة الي كعدت على الجرباية وكل طفولتي وايامي وياه مرت كبالي كمت اضحك اي فرحانة فراحانة هواي وميتة فرح

هوة جان حلمي وامنيتي وكلها جانت تتخيلنة سوة اني وجاسر وملاك وجراح بس محد جان يحجي هالشي

ضليت تقريبا نص ساع كاعدةة وصافنة على الحايط اتخيل حياتي  وياه بديت بسرعة ارسم احلام لحد مصحيت على دكة الباب

صوت  مريم

مريم : ولج نور وين وليتي طلعي عاد تعاي ساعديني

نور :  يي يييي جاية ثواني ابدل كمت بساع اباوع وجهي يضحك بتسمت وتنفست براحة وطلعت فتحت الباب شفت عمة مريم حاضنة جاسر وتكلة ميخالف وهوة يتنهد

باوع علية وبتسم بتعب دنجت راسي ونزلت جوة وكلبي يدك سريع سريييع حسيتة طبل هاليوم حيضل بذاكرتي لطول العمر

ملاك : طلعو وسدو الباب واني وجهي على الحايط وابجي جسمي هاج علية وكل الاوجاع زادت ايدي كامت تون علية بالزايد كمت اشهك قوي وابجي واني باذني اصواتتت ذيج االيلة العياط والصراخ وخوفي ورعبي ايدي كامت ترجف وعشت نفس العشتة  ضليت نص ساعة ابجي واشهك والالم صار مينحمل كمت على حيلي ونهضت شوية شوية وامشي وايدي على بطني  كل خطوة احسهة دمار

دموعي تنزل عشرة عشرة وكل شهكة تزيد الوجع وصلت للباب فتحتهة ورفعت راسي صار بوجهي جاسر

هنا وحسيت الكون فتر فتر بية ورجعت لذيج اللحضة من جنت اصرخ واتوسل بي يعوف ايدي وميجويني ايدي جانت لازمة الباب من الرجفة اللي صارت بية فلتت  ووكعت بالكاع قويي صرخت صرخة يمكن سابع جار سمعهة حسيت معدتي واحشائي تكطعت وايدي عبالك هستوة لسعني ركضو علية واولهم هوة حطني بحضنة واني بعيوني اباوع علي واشوفة شايل السجينة الحارة ويريد يجويني

ملاك الشيخ جراحWhere stories live. Discover now