حبي وعشقي المحرمان الجزء 7

Начните с самого начала
                                    

قضيب وسام كان منتصباً من كثرة حركة قاسم المثيرة للجنس فكان أثناء الربط يلتصق بجسمه ويبتعد وكأنه يمارس الجنس معه .. وطريقته في التنفس أثناء الربط أثارته كثيراً

ينتهي قاسم من الربط ويطلب من وسام أن يشغل الشاحنة .. يخرج وسام من أسفل الشاحنة ويجربها فتشتغل بشكل جيد .. ثم يركبانها وينطلقا للقرية لشراء ما يلزم للبيت وأثناء ذلك كانا يتبادلان الحديث ولكن وسام كان يحاول الهدوء وعدم إظهار أي شيء لقاسم

وبعد فترة يعودان للبيت .. وسيم بفرح: أخيراً رجعتوا .. صلحتوا الشاحنة خلاص

قاسم وهو يعطي وسيم الحلوى التي إشتراها خصيصاً له: أيوا صلاحتها .. وهذي جبتها عشانك

يقفز وسيم من الفرح ويحتضن قاسم بقوة: شكراً يا أحلى بابا في الدنيا

وسام وهو يشعر بالغيرة: حتي أنا كمان جبت لك حلاوة اللي بتحبها

وسيم وهو مازال يحتضن قاسم: أنا مبسوط منكم إنتم الإثنين بس حلاوة بابا أكيد أحلي

قاسم وهو مبتسم: يلا يا وسيم .. تعال ساعدني وأنا أسوي العشاء

وسيم ينظر لقاسم بفرح: إنت راح تسوي العشاء الليله .. هيااااااااا وناسه

ينظر وسام لهما بحقد وهما يتوجهان للمطبخ والغيرة تأكله تماماً .. يصعد وسام لغرفته ويلقي بجسمه على السرير ويبدأ بالتفكير

وسام بحيرة يتحدث مع نفسه: إيش المفروض دحين اسوي .. شكله أبويه حب وسيم كثير وتعلق فيه .. أممممممم طيب وأنا؟ .. طيب أنا دحين زعلان على مين بالضبط وليش زعلان

وسام يصمت قليلا ثم يعود للتحدث مع نفسه بحيرة أكثر: زعلان عشان وسيم بيحب أبويا ولا عشان أبويا صار يحب وسيم .. إنت بتغير على وسيم ولا من وسيم .. شكلي حبيت الإثنين .. أبويا و وسيم .. طيب والحل

بدأ يشعر وسام بالغيرة على قاسم من وسيم .. وعلى وسيم من قاسم .. وأيقن بأنه يحب وسيم وقاسم في نفس الوقت .. لحظات من الصمت يقرر فيها وسام بأن يحاول التأكد من حبه لقاسم ومن حب وسيم له وبأن يلغي فكرة الإنتقام منهما لأنه بدأ يشعر بشيء نحو قاسم ولكن يريد أن يتأكد منه

ينهض وسام ويذهب للحمام للإستحمام .. يخرج ويلبس ثيابه الخفيفة والقصيرة المثيرة .. يضع عطره وينزل ليساعدهما في إعداد العشاء

ينزل وسام بهدوء وهو ينظر نحو قاسم و وسيم بثقة .. كان بالفعل وسام مثيراً بقميصه الخفيف وشورته القصير .. قميصه المفتوح من الأمام يظهر تقاسيم صدرة وحلمته البارزة .. شورته الضيق كان يظهر تفاصيل جسمه الجميل

يلتفت إليه قاسم وهو ينزل بثقة .. ولأول مرة قاسم يشعر بشيء غريب يجذبه نحو جسم وسام الرجولي .. يحاول قاسم ان يقاوم ذلك الشعور ويبعد عيناه عن وسام ولكنه لا يستطيع

وسيم وهو ينظر لوسام بإعجاب: واااااااو وسام شكلك مرة حلو اليوم .. خليك كدا دايماً

قاسم وكأنه مسحور بمظهر وسام المغري: صحيح .. شكلك اليوم روعه

وسام وهو مبتسم وينظر لقاسم بثقة: طبعاً ما أنا أشبهك .. ماخذ منك كل حاجه ( شكلي وجسمي )

قاسم مبتسم: أووووو .. قصدك أنا حلو زيك .. لا تحاول تقنعني 

وسام يقترب من وسيم المنهمك بتقطيع السلطه .. يمسك وسام الخيار بيده وكأنه يمسك قضيب رجل وبدأ بقضمه بعدما كان يضعه في فمه لحظات وكأنه يمصه 

أثار هذا الشيء شهوة قاسم نحو وسام ولأول مره ينظر قاسم لوسام بنظرة شهوانيه جداً .. يأخذ وسيم الأطباق ليضعها على الطاوله .. يقترب قاسم من وسام وهو ما زال يأكل الخيار .. يمسك الخياره من يد وسام وينظر له بصمت .. لحظات يتأمل كلاهما الآخر

قاسم يدخل الخياره في فمه ويقضمها مثل ما كان وسام يفعل .. ثم يمسك قاسم بفك وسام ويدخل باقي الخياره في فم وسام بهدوء وكأنه يدخل قضيبه في فمه .. وسام يغمض عينه ويصدر منه أنين هاديء وكأنه مستمتع بذلك

قاسم بهمس: لا تحاول تلعب معايا يا وسام .. أنت مو قدي

وسام مبتسم بتحدي: طيب أعطيني فرصه وراح أثبت لك إني أقدر 

قاسم يهز برأسه وكأنه قبل التحدي: أممممم .. تمام .. بس أنا حذرتك من قبل

وسام ينظر في عيون قاسم بشوق: تحذيرك ما راح ينفع دحين .. أنا قابل بكل شيء راح تسويه فيني

يقترب قاسم من وسام وهو يبتسم بإعجاب بما قاله: راح أقتلك يا وساااااااام

إنتهي الجزء السابع .. يتبع للجزء الثامن

أتمني يكون عجبكم الجزء .. بصراحه تحمست عشان أنزل الجزء الثامن بسرعه 

شكله بيكون ناااااااار

حبي وعشقي المحرمانМесто, где живут истории. Откройте их для себя