الجزء الثاني البارت ١٧

Börja om från början
                                    

بان : انتي ميعجبج العجب شون حفظتي ذنيج السور ماادري الله يساعدها لعمه ذكرى الله يرحمها شكد عانت وياج
عمشه : الف رحمة على روحها ذيج مي بارد ينزل يهلهل على الگلب بتموز چا تحير شون تحفظني موش مثلج غبره انه همي الوليدات الراح تعلميهم انه متوكده مابيهم واحد فهيم كلاتهم مطفين واهلهم يجون عليج يكطعوج دكطع عبنج زوملتيهم هو واحدهم ملطم الخمسه  من العشره مايوجد بيهه وتجي معلمة هبشه وتجوعر مثلج هاي هيه ضاع وتسرسح عمرة

بان : خلي اتخرج واكعد واكابلج بلبيت ولا ادرس اليوم ثبتت اني فاشله ومااافهم وغبيه ارتاحيتي بيبي
عمشه : افييش چا هسه ارتاحيت جني كتلت صالحه بنعال وفوخت كلبي  يله يلمدوهنه عيدي حتى احفظ زين اليوم ماتتحركين منه اله احفظ
بان : بديت اقرا وهي تقرا ورايه جان تنفتح الباب واطب عمه خوله اني حطيت القران من ايدي على الجربايه وعطت ممصدكه شفتها وابوس واحضن بيها

خوله : حاضنه بان وعيني على امي الي من شافتني هي فزه وهي وكعت دموعها على خدها اعرف بيها گلبها نار بس تكابر دارت وجهه عني
بان : شلونج عمه متوقعت بيوم ترجعين
خوله : رجعت فتره واروح
بان : يعني متعيشين ويانه
خوله : مااكدر اجيت اكمل جم شغله واروح
بان : هله بيج عمه
خوله : توجهت بأتجاه امي وهي وجهه للجهه الثانيه نزلت يم رجلها اباوع عليها شون تعبانه مو عمشه الي تلاسن وتضرب وتعيط دنكت لزمت ايدها وبستها جان تسحبها مني
نزلت دموعي قهر واشتياق الها
مكافي احبيبة مكافي ١٥ سنه متحجين ويايه ماحن گلبج عليه ماانقهرتي على وحيدتج

عمشه : وحيدتي گتلت اخوها بيدهه ويتمت بزرته چا شون يصفه گلبي عليها كومي يخوله مالج مجان هنا
خوله : لا الي ومكان جبير هم بگلبج عبالج ماادري بيج واخويه مو اني يتمت جهاله وموته سوالفه هي الوصلته للكبر تعرفين بيه شكد مأذي وشسوه بلمرحومه
عمشه : مافكرتي بوكتها بزرته منهو ليهم
خوله : لا مافكرت لان اعرفه الله يرحمه لو عايش مجان صار اب زين الهم يمه وحق هذا القران اليمج السويته من قهرتي على ظلم المرحومه ابنج كتل روح فقيره وطاهره
ومالها كل ذنب والاكبر منها مااهتم انتي مايوم كعدتي ويايه وافتهمتي مني تدرين ابنج موت ذكرى وانهزم للبصره هناك شجان يسوي جان يروح لكحاب ويتونس ويه جاسم يعني البنيه ماعابره اربعين مالتها وهو سبب موتتها مادار بال خلصها ويه الموزينات واذا متصدكيني اسألي ولدج اني بأذني سمعتهم

وحده مثل ذكرى ماشفنا منها بس الخير والكلمة الطيبه وبعدها بأول شبابها اجت من الخير للطهاره وراضيه وساكته وحامده الله وشاركته ومتحمله الفقر وهي بت خير وفوكاها تحملت بت رجلها وخيانته ويه وحده صايعه من الشارع وحاطتها على گلبها واعتبرتها مثل بتها ليش تموت ظلم وفوكاها تنطعن بشرفها الله يقبلها ابنج بعده دمها مابرد وهو يتگلب من حضن لحضن ويه نسوان مايوصلن لاضفرها بيا شرع هذا حلال
يمه انتي مره كمتي تصلين وتخافين الله اني ماحجيت غير الحق

الأبواب الخمس Där berättelser lever. Upptäck nu