أنه يكرهني لحد اللعنه

Start from the beginning
                                    


كانت رام تتمشى في أحده المستشفيات
..
لذالك هو هنا  ..  • لقد سمعت بأنه هنا
لكي يجرون عليه البحوثات فمن خطفه مجموعه من أطباء
او بالاصح مختلين عقلياً
..
..
دخلت رام الئ احده الغرفه
لتره ممرضه تعالج أحدهم  .. لتمسك السكين
وتطعنها في رقبتها
من دون اي سابق إنذار
.
سقطت أرضاً ميته أراد المريض أن يصرخ
لتضع يدها على فمه
وتنضر الى عينيه ببرود (اششش)
.
لتدخل السكين في قلبه
لقد إنتهت من اثنان  .. أخذت ملابس الممرضه
وارتدت الكمامه لكي تغطي وجهها
رفعت شعرها   ..  وامسكت بالسجل
لتخرج من الغرفه
.
نضرت حولها لا يوجد أحد في الممر
لتضع على باب الغرفه علامه
(ممنـوع الـدخـل  .. جأري الـتصلـح 
...
لتتحرك من مكانها متوجها إلى القبو
فهو مكان لتجارب العلميه لدا هذه المشفى
.
لتره بوابه كبيره جداً يجب أن تضع بصمتها
لكي تنفتح البوابه لها
.
وضعت بصمتها على الجهاز
.
~ اا لا يفتح   ..  حاولت مجدداً  .. لا فائده
ليأتي أحد الاطباء فجأه
لتتعدل رام في وقفتها وتنضر إليه


رام: اهلاً سيدي  .

الطبيب:: روشيت؟

رام بهمس:*روشيت؟؟؟

لتنضر إليه ليرفع حاجبه إبتسمت له

رام: اا أجل أنا روشيت .

الطبيب:: ههه حسنا إذا لما أنت متوتره هكذا؟

رام: لا شيء فقط البوابه لا تنفتح  .

الطبيب بشك::  ولما؟ أعطيني يدك لاره  .

رام بتوتر: اا لا يحتاج فقط يوجد بودره خفيفه لا أكثر  .

الطبيب: مم حسنا إذا  تعالي معي  .


ليضع بصمته لتنفتح البوابه
تقدم الطبيب
لتفتح رام فمها من المكان الآلآت العلميه والتحاليل والاطباء
لتدخل إليهم وهي لازالت مصدومه
لتسمع حديث الأطباء بالصدفه

:: روشيت  .

رام بغير عالم: وااه  .

:: روشيت هيي أنا أتكلم معك  .

رام: اا نعم؟؟

:: تعالي الئ هنا  .

رام: حسنا  .

ليدخل الطبيب الئ احده الغرف
وخلفه رام
لتره مجموعه من الأطباء
مايقارب عددهم عشر  ~ 10 ~
والممرضين أو المساعدين خمس  ~ 5 ~

.

كأنو واقفين بجانب السديه
(فراش المرضيين او كـفراش العمليات)
.
كان هنالك عالم يشرح للاطباء عن شيء معين
لتقترب رام لتره هنالك فتحه كبيره نوعاً ما في القدم المريض
لتتضايق من المنضر اقتربت من رأس المريض
لتبعد الغطاء عنه

.
~ أنه هو لقد وجته لازال حي   .
هناك اجهزه هواء على فمه وانفه

.
لتفكر رام كيف ستنقذه
~ لقد ضننت أنه وحده في غرفه  .

.
لتنضر الى الساعه
لازال لديها وقت كثير
لتذهب وتنضر الى الأدوات الجراحيه

وبعد عشر دقائق

قفلت الباب جيداً رمت السجل
وابعدت الملابس المزيفه
لينضر لها الأطباء
.
* انها رام القائده *
.
اخرجت اسلحتها لتضع الكاتم وبدأت بأطلاق النار
دون توقف


وبعد فتره

لم تعرف كيف تعالج هذه الجرح
انه ينزف كثيراً
ونبضاته تتسارع
لتضع الكثير من المخدر على قدمه
وتطر الى قطعها لانقاذ حياته فقط

وبعد عناء طويل

اكملت كل شيء
كأن ينزف بشكل مجنون توتره رام كثيراً
لتسمع صوت صفير الجهاز
نضرت له بسرعه
أن نبضاته توقفت  .. انصدمت من ذالك
لتنهض بسرعه وتضع عليه

(جهاز القلب "الصاعقه الكهربائه")

حاولت كثيراً لتعود نبضات قلبه
تركت الجهاز لتتراجع الى الخلف وهي ترتجف بتوتر
لتجلس على الكرسي
وتنضر له لتبدأ بالبكاء وهي متعبه كثيراً

وبعد مده غفت رام لترتاح قليلاً

.

.

بعد نصف ساعه

استيقظت فزعه من صراخهُ

.
لتنضر إليه أنه يتألم بقوه

.
نهضت بسرعه واحضرت المهدء

.
لتعطيه المهدء لازال يصرخ

.
أن هذه الأمر مرعب حقاً

.
تراجعت رام قليلاً وهي تنضر إليه

.
ليحاول أن يهدء وينضم أنفاسه

.
لعده دقائق وبعدها نضر إلى رام التي تنضر إليه
ولايوجد تعبير على وجهها



بغضب: مالذي فعلتيه أيتها الحمقاء؟ .

رام ببرود: لقد قطعت قدمك  .

*: ساقتلك اقسم بربي  .

رام: لولاي لكنت لأن في القبر  .

*: قبري أجمل من ارأه وجهك اللعين  .

رام: اعلم لذالك لم ادعك تره قبرك
      لتنضر إليه وأنت تتعذب يا صغير  .

لتتقدم ناحيته
ووقفت بجانبه لتنضر إلى الابره
وضاعفت المخدر
أمسكت يده ليسحبها ناحيته نضرا الئ أعين بعضهمه

بصوت خافت والحقد يملئ عينيه:  أكرهك  .

لتغرز الابره في رقبته بقوه ليتألم كثيراً ويتركها
.

.

وبعد عده أسابيع   ..

عندما استطاعت الخروج من المشفى
وعادا الئ القصر لازال الحقد يملئ الساحه التي بينهما
.

لقد غير قدمه بقدم اصطناعيه حديديه
وعصابته لا تعلم من نقذه الى الآن؟؟   ..

أبـنهہ‏‏ رئيـس  مـآفيـآ  ..  { 𝑚𝑎𝑓𝑖𝑎 }  .. ج2 Where stories live. Discover now