بارت (٤٠)

13K 977 653
                                    

ردت دنياي على گدي وبيدي اسويها
واستنگي الوجوه الزينه اخليها
بس الدنيا رادت روحي تربيها
ربتني ع اللذع والكَربه والاهات
وشفت العجب وهزول و ضنيت اضاهيها
شفت وشفت حرمان و بؤس بعسره احجيها
اريد امشي واعوف الهم
دنيا تضيگ بيه وتوسع دغشهم
امشي وعوف ناس شما زرعتلهم
تبقى گلوبهم مثل الارض بور
ماتعرف الخضار ولا طيب الزهور
وفراغ عيونهم مايمليها شاجور
اريدن دنيا مابيها حسد وكره وشرور
واريدن كل شبر بيها يشع من الارض نور
اريدن دنيا بلا حقد وگبور
مابيها بشر غدار ولا بيها بشر مغدور
بيها اني .. ابويه .. والعصفور ..؟

_______________________

روايـة "نصفي العقيم"

البارت الـ٤٠ـأربـعون والأخير !

-الجزء الثاني

للكاتبه : يُمنا نـآصر
_______________________

قبل كُلشي حبايب هذا البارت الاخير ، اريد منكم تفاعل قوي كلش على الفقرات ، لان تعبت بي حيل وهاي ثاني مره اكتبه البارحه كتبتة وانمسح لان حسابي تعرض للتهكير فاتمنى تقدرون تعبي وتتفاعلون 🙏🏻

قراءه ممتعه ..

                                عوده الى الماضي ...
               ( قَــبل ٧ اشهر )


بغداد : فتحت عيوني و  گعدت الصبح على صوت بره .. طلعت اسمع الصوت جاي من الحديقه مثل الحفر او شي ترميم وصوت عمال ديشتغلون .. جنت لابسه دشداشه قصيره لون چويتي جريت عبايه من ورى الباب وشمرتها عليه سحبتها وطلعـت بره

باوعت للواگفين واحد نتبه عليه وگال للباقين دنگو روسكم يابه هاي مرت اخونه .. باوعتله بتعجب !!

شنو مرت اخونه گتله ، انتَ منو وشدتسوون هنانه ؟

- اختِ احنه ابو محمد جابنه حتى نبني هنا حمـام بره ..

بغداد: عينـي خاف غلطانين اصلاً ابو محمد بالدوام واني ماعندي خبر .. حجيتها ونداريت ورايه واگف هشام .. باوعتله بخرعه كتله هشام شجابك هنا انت مو عندك الدوام ؟

هشام : احم تعالـي اُم محمد بلا امـر عليچ رايدج جوه بشغله ..

بغداد: باوعتله باستغراب ، من هيمتا هشام هيج يحجي باحترام ،هزيت راسي وگتله اي يلا اجيت مشه هو واني مشيت وراه طب لغرفتي وكال

هشام : تعالي طبي ..

بغداد: گتله بشك ، ليش تحجي جوه تعال هنا بالهول ..

هشام : لا اريد احاجيج بشغله ماريد احد يسمعنه اخاف محمد يگعد ويسمعنه

بغداد: ما صدگته بس مشيت وياه طبيت وگفت يم الميز تواليت گتله احجي يلا شتريد 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 23, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

نصفي العقيم ( مكتمله ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن