يارا بصدمه: افندم؟
؟رجل الشرطه: حضرتك تقربي ايه ليوسف عز الدين
تميم جه عند الباب و اتكلم بصوت خشن كعادته: احنا قرايبه نعم...
رجل الشرطه بلا مبالاه: تمام هو في المستشفي و معاه بنت مش متعرفين عليها البنت ماتت و هو في العنايه المركزه
يارا بصدمه و دموع: مستشفي؟
سليمان بزعيق: يلا جهوزا العربيات هنطلع علي المستشفي
رجل الشرطه لتميم الي واقف جمبه: معلش ممكن امضتك هنا
تميم بغضب: اوعي من وشي
بعد لخبطه و خوف و توتر و دموع اخيرا وصلوا المستشفي .....يارا نزلت فورا عشان تشوفه بحكم انها مش بتكرهه بس هو ابن عمها بس و حب اخوي و دا الي تميم مكنش فهمه و كان متعصب طول الطريق من دموعها و بكاءها المستمر عليه
تميم بغضب: استني يا يارا هطلع معاكي
يارا مسمعتوش اصلا و طلعت هي و سليمان و جميله بعياط
سليمان: ها يا دكتور ايه اخباره
الدكتور بحزن شديد: للاسف احنا فقدناه....البقاء لله
يارا اغشي عليها في اللحظه دي...و دا زاد من عصبيه تميم
الدكتور: احنا نقلنا مدام يارا اوضه رقم 77 و ارجوا الراحه ليها عشان الحمل
تميم بغضب: طيب يا دكتور شكرا
مازن: تيا مالك يا حبيبتي
تيا بخوف: احنا داخلين المشرحه ليه انا مش عايزه ادخل
مازن: جدو انا هطلع انا و تيا و انت شوف البنت الي كانت معاه و شوفه و كلمني
سليمان بتعب: ماشي
دخل سليمان و زين و الشباب و شافوا يوسف و فدوي الصدمه سيطرت علي الكل في اللحظه دي...سليمان في اللحظه دي بكي بشده علي احفاده الاغبيه الي ضيعوا حياتهم
في اوضه يارا
**************
الدكتور : يا مدام مينفع تقومي
يارا بعصبيه: بقولك نادي تميم
تميم دخل في اللحظه دي: ايه يا يارا في ايه؟
الدكتور: مش راضيه ترتاح ابدا ان غير مسؤل لو حصلها حاجه
تميم بغضب مكتوم: اتفضل برا و ياريت تعدل لسانك
الدكتور بتوتر: بعد اذنك
تميم بغضب: في ايه يا يارا ايه العصبيه دي كلها؟
يارا: انت بتتعصب عليا يا تميم؟
تميم : يارا انا بحاول امسك نفسي عنك اتفضلي ارتاحي عشان نمشي بقي
DU LIEST GERADE
حب غريب
Science Fictionالقصه بتتكلم عن حب وهمي للبطله مش قادره تنساه عشان تنساه جدها يجوزها لصاحب القلب القاسي المجرد من المشاعر مانع قلبه من الحب عشان مراته ماتت و مش قادر يحب غيرها بس ميعرفش انها هتكون صاحبه القلب دا لوحدها