20

773 22 6
                                    

يارا بصدمه: افندم؟

؟رجل الشرطه: حضرتك تقربي ايه ليوسف  عز الدين

تميم جه عند الباب و اتكلم بصوت خشن كعادته:  احنا قرايبه نعم...

رجل الشرطه بلا مبالاه: تمام هو في المستشفي و معاه بنت مش متعرفين عليها البنت ماتت و هو في العنايه المركزه

يارا بصدمه و دموع: مستشفي؟

سليمان بزعيق: يلا جهوزا العربيات هنطلع علي المستشفي

رجل الشرطه لتميم الي واقف جمبه: معلش ممكن امضتك هنا

تميم بغضب: اوعي من وشي


بعد لخبطه  و خوف و توتر و دموع اخيرا وصلوا المستشفي .....يارا نزلت فورا عشان تشوفه  بحكم انها مش بتكرهه بس هو ابن عمها بس و حب اخوي و دا الي تميم مكنش فهمه و كان متعصب طول الطريق من دموعها و بكاءها المستمر عليه

تميم بغضب: استني يا يارا هطلع معاكي

يارا مسمعتوش اصلا و طلعت هي و سليمان و جميله بعياط

سليمان: ها يا دكتور ايه اخباره

الدكتور بحزن شديد: للاسف احنا فقدناه....البقاء لله

يارا اغشي عليها في اللحظه دي...و دا زاد من عصبيه تميم 

الدكتور: احنا نقلنا مدام يارا اوضه رقم 77 و ارجوا الراحه ليها عشان الحمل

تميم بغضب: طيب يا دكتور شكرا

مازن: تيا مالك يا حبيبتي 

تيا بخوف: احنا داخلين المشرحه ليه انا مش عايزه ادخل

مازن: جدو انا هطلع انا و تيا و انت شوف البنت الي كانت معاه و شوفه و كلمني

سليمان بتعب: ماشي


دخل سليمان و زين و الشباب و شافوا يوسف و فدوي الصدمه سيطرت علي الكل في اللحظه دي...سليمان في اللحظه دي بكي بشده علي احفاده الاغبيه الي ضيعوا حياتهم


في اوضه يارا

**************

الدكتور : يا مدام مينفع تقومي

يارا بعصبيه: بقولك نادي تميم

تميم دخل في اللحظه دي: ايه يا يارا في ايه؟

الدكتور: مش راضيه ترتاح ابدا ان غير مسؤل لو حصلها حاجه

تميم بغضب مكتوم: اتفضل برا و ياريت تعدل لسانك

الدكتور بتوتر: بعد اذنك

تميم بغضب: في ايه يا يارا ايه العصبيه دي كلها؟

يارا: انت بتتعصب عليا يا تميم؟

تميم : يارا انا بحاول امسك نفسي عنك اتفضلي ارتاحي عشان نمشي بقي

Du hast das Ende der veröffentlichten Teile erreicht.

⏰ Letzte Aktualisierung: Mar 31, 2021 ⏰

Füge diese Geschichte zu deiner Bibliothek hinzu, um über neue Kapitel informiert zu werden!

حب غريبWo Geschichten leben. Entdecke jetzt