البارت الثاني والثمانين

9.9K 948 108
                                    

هلو حبايبي
.
.

يِلوموني وأحسَك تِكبَر بروحي ...
.
.

محمد. ،،،  شهرين كاملين

مر ولما فاقدة جروحها لتئمة واكسور تقريبا جبرت

يوم عن يوم احس بيها تبعد عني خليتها تحت

الاجهزة علئ مسؤلتي. ولانو المستشفى ملك . لي

شيخ علي.  محد كدر يحجي. الكل

رجع لحياته يحضرون  زيارات. بس اني و ملك

و شيخ علي. متركناها ابد

ملك كلش تعبت بحيث اكثر من مرة تعبت

وفقدت بس متركت لما صح ماتبجي وتنوح

مثل باقي نساء. بس احسها  تستنزف عافيتها

لانو ملك ماتملك دموع بحياتي مشفتها تبجي

كدام احد. مثل جبل.

كنت كاعد. سمعت الجهاز القلب ارتفع صوته

گ انذار. باوعت. النبض كلش عالي

بهل حاله يكون المريض الفاقد يحاول يراجع

االاحداث الي مر فيها حتئ يستعيد وعيه

بسرعه انطيتها حقنة مهدئ استقر الوضع

نص ليل كنت كاعد اقرأ. كتاب سمعت انين

للحضه فكرة نفسي اتخيل. بسرعه كمت اشرفها

محمد. ،،، لول  تسمعيني. لول.

محمد. بس انينها. اضاهر تحاول تستعيد وعيها

ضليت اراقبها. لحد صبح ساعه ثمانيه

متركتها لانو اعرف راح تصحئ بااي دقيقه.

انتظرتها. لحد مافتحت عيونها بتريئ

الضوء. يزعجها. حجيت وياها مترد

محمد. ،،، لما. تسمعيني. حاولت تحجي بس مكدرت

بلا وعي نزلت دموعي وصرت ابجي وياها

اوف يبنت قلبي

لما ،،، بيومها. كنت كلش منهارة وتعبانه

اذكر ليلة امس والي صار صح علي كان وياي

بس قلبه بمكان ثاني واني مو احسن منه

حسيت هل علاقه كلها غلط بغلط.

بلا تفكير وبحالة انهيار قررت انهي  حياتي

مااعرف شلون كنت افكر بوقتها معقوله ضعفت

لدرجة حاولت الانتحار. بيومها

اخذت سيارتي وطلعت بلا مااحد ينتبه عليه

كنت اسوق بكل استهتار بايعه روحي

لحد لحضه الي صار بيها الحادث مااذكر شلون

قيود حيث تعيش القصص. اكتشف الآن