البارت الخامس و الثمانون

54.2K 34 0
                                    

البارت الخامس و ثمانون
في البحرين
خالد كان يناظر ساره و معجب فيها : بنات شرايكم ننام اليوم هنا
ساره : بس بكرا عندنا جمعه بنات
خالد : اسحبي عليهم ياعمري .. حس ع نفسه : اااءءء اقصد اسحبو عليهم عادي
البنات ؛ طيب
راحو لفندق وحجزو الشباب كل واحد بغرفه والبنات كلهم بغرفه في الليل رسل خالد لساره مسج : ساره تعالي ابيك شوي بس
ساره كانت مع البنات : بنات بروح وبجي خالد يبيني شوي
طلعت من غرفه البنات وراحت لخالد عند غرفه خالد مسكها واحد سكران
السكران: هﻻ بالمزه وقرب منها وبدا يشفشفها
ساره كانت تصارخ سمعها خالد وفتح الباب ولقا السكران يشفشفها وماسك كسها وساره تبي تبعد و مو قادره
خالد مسك السكران وبعصبيه ضربه ضرب لما راح وسحب ساره ودخلها الغرفه ولزقها بالجدار
خالد بعصبيه : انتي مبسوطه ع الوضع اللي صار
ساره وعينها كلها دموع : والله اهو لي جا لي ومسكني
خالد ضمها : خﻻص ياعمري لا تبكي ماصار شي
نامت ساره بحضن خالد وخالد شفها ومص رقبتها وصدرها حست ساره له وقامت خالد وقف وناظرها ساره قامت وباست شفاته وضمته بقوه
نروح لسلمى وسعد
سعد قرب لسملى يبي يشفها طبعا سعد مالمس سلمى ابدا يعني مافتحها لانها ماكانت تسمح له يقرب لها
سلمى بعدت عن سعد
سعد :لنتى بنظل ع كذا خﻻص ارحميني انا زوجك صار لنا سنه واحنا كذا حرام عليك ارحميني
سلمى نزلت دموعها وضمت رجلها لها وجلست تبكي
سعد : كل مااقول لك كذا تبكييين اففففف الله يلعني يوم اخذتك
طلع واهو معصب بسيارته لف الدنيا مايدري وين يروح حس سعد بدوخه وصداع براسه قومي مره حط راسه ع كرسي سياره وغمض عينه مااحس لنفسه الا بالمستشفى و حوله سلمى تبكي
سعد بتعب :سلمى
سلمى : ياروح سلمى امرني وش تبي
سعد : انتي ماتبيني صح تبيني اطلقك بطلقك عادي
سلمى طلعت من غرفه سعد بدون اي رد وطلعت بدموعها
اهلها
ام سعد :ولدي فيه شي
سلمى طاحت من طولها و حطوها بغرفه
في البحرين
خالد كان مع ساره يشفها ويمص صدرها ورقبتها ويلحس كسها خالد وقف وطلع زبه جا بدخله في كسها قامت
ساره : ﻻ مافيه
خالد :تكفين حبيبتي مشتهيك
ساره :مااضمن انك تتزوجني يمكن تبيني شهوه بس
خاالد : وحياتك اني ابيك واحبك وابيك زوجتي
ساره : سو اي شي الا انك تفتحني بعدين
عند مها ومنال
مها :اففف ملل بروح لفيصل
منال : طيب
راحت مها لفيصل وقابلت ناصر واهي رايحه
ناصر :وينها منال
مها :في الغرفه
ناصر : طيب
مها راحت لغرفه فيصل
وناصر راح لمنال

روايه صدفه حبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن