البارت الثامن وعشرون

379 54 48
                                    

نعشق من بعيد ...
ونتواصل بالكلمات ...
وننام علي أذرع الشوق ...
بين الفواصل وبين النقاط ...
ليس لنا غير السطور و الكلمات ...
قد لا يكتب لنا القدر اللقاء أبدا ..أبدا ..
لكن أرواحنا ستبقي في حالة عنأق ..💕💞💕💞

الكاتب ABbas haji

سرمد،،، معقوله هذا رجال مو غريب الي بصورة ويا ترا هاي البنيه بته اخته شنو معقوله لابسه ملابس عروسه وكاعده وياه

جاسب،،، سرمد وينك يله بساع خل نروح 

سرمد،،، يله خويه اتوكل بالله  باوعت على مره نفسها بل صوره معقوله هذا رجال بكد ابوها يله الفلوس كلشي تسوي  وصلنه للمستشفى دخلوها جوه  جاسب متكلي الحجي رجلها شكد عمره

جاسب،،،، بل 60 سنه ما اعرف بضبط

سرمد،،، بينه الحجي هاي وين والحجي وين

جاسب،،، انته وين شايف الحجي

سرمد،،، مو معلكين صورته بالبيت

جاسب،،، خرب لشت ابوج سناء  سرمد هيه يتيمه هوه رباها وخذها

سرمد،،، خابره كله الطفل راح يجي لدنيه

جاسب،،، هوه بعدين اخابره خطيه حتى يفرح

سرمد،،، تعرف هاذ الحجي شكله مو غريب عبالك شايفه اني

جاسب،،، يمعود ياما ناس تشابه اي ويجوز اصلا انته شايفه بسوك لو رايح مصلح سياره بلكراج مالهم

سرمد ،،،، مااعرف والله المهم عوفنه من هاي سالفه خابر رقيه شوف شسوو

جاسب،،، ماشي هسه اشوفها الو رقيه ها عيني شسويتو

رقيه،،،  بعدلها ساعه يكولون انتو وين

جاسب،،، احنه بل استعلامات

رقيه،،، جاسب كول سرمد هاي معانده تكول ساعه بس ما اعتقد باقيلها شي بس مبين تريد افلوس

جاسب،،، اي كولي شكد تردين احنه حاضرين

رقيه،،، هوه شنو حاضرين انطيني سرمد

سرمد،،، ها رقيه شكو

رقيه،،، هاي دكتورة تاخر الولاده علمود الفلوس

سرمد،،، ماشي هاك جاسب مبايلك اكلك وين مسئولكم تكدر تصيحه كلي شرطي ليش شتريد منه كوله ملازم اول سرمد يريدك

شرطي،، واذا ملازم اول  اني واجب وما اخليك اطب

سرمد،،، عفيه عليك انته صيحه عندي شغل وياه

شرطي،،، هسه اصيحه  احمد صيح مفوض  علي كله بل استعلامات يردوك

جاسب،،، شرطه شلها شغل يمعود انطيهم افلوس

سرمد،،، لا وليش ننطيهم افلوس همه شنو شغلهم  طب علي طك تحيه هلا بيك سيدي طلع علي مفوض جان يمنه يداوم ويعرفني كتله تعال اكعد اكو هيج حاله عود ليش علي كال شتامر انته سيدي كتله خل نروح نشوف هاي دكتوره شنو سالفتها كال ماشي طبينه جوه يم  مدير كال تفضلو كتله احنه عدنه حاله ولاده  وهاي الدكتوره تأخر بيها 

بنات حجي جباكDonde viven las historias. Descúbrelo ahora