الجزء الثاني

ابدأ من البداية
                                    

ردة نعم حاضر وستمرت تراقصه

وهى شاردة في هاذا اليلة الغريبة
لكن فكرت بينها وبين نفسها ربما هو فقط متعب

فا من غير المعقول آن يكون غير راغب بي بعد كل هاذه الرومانسية

آخذها من يدها وآجلسها على الكرسي وناولها هدية

خذي حبيبتي فتحيها

رنيم ماهاذه
سمير قلت إفتحيها

تفتحها واااااااو عقد جميل شكرا

سمير العفو وهناك المزيد فقط كوني مطيعة ولاسوفا تكونين راضية جدا جدا معي

رنيم حاضر تحت آمرك آنا تسعت عيناه من السعادة وبستم وقال في نفسه وآخيرا وجددت ضالتي

هى كما سمعت عنها مطيعة جدا ستكون مناسبة لي هههههههه

ضحك بصوت عالي نظرت إليه متسآلا ملذي يضحكه

سمير آنا سعيد فقد وجدتك بعد بحث وطول إنتظار آنتي هدية من السماء نزلت مباشرة للآرض ووصلت عندي

رانيم ليس كل هاذا آنا عادية والله

سمير لااااا آنتي مميزة جدا
تبتسم وتسكت لا تحب المجادلة وخصوصا مع من،لا تفهمهم هى مستغربة تصرفاته

طالمة يراها جميلة كل هاذا ومميزة لماذا لا يوريد لمسها كيف لعريس ليلة

دخلته لا يقبل عروسه حتى قبلة
آلم تثره تلك الشفاه الكرزية المكرملة بلون  الكرمال الفاتح تلك الشفاه الامعة

ولا ذالك الصدر البازر من تحت الثوب الوردي المثير والخفيف

كيف يجلس هاديئ وتلك الآرداف المتمايلة آمامه تذوب الحجر الصوان هل هو بدون مشاعر ذكوريا ???تناولا العشاء

ثما قام وطلب منها القدوم لمشاهدة فيلم رومانسي لجوليا روبلس

جلست قربه على الآريكة فتحت قدميها من شدة الحر

وجلست مرتاحة بشكل غريب لم تتوقع ليلة الدخلة التي كانت رعب لكل عروس

لكن تصرفات زوجها خففت ذالك الخوف وحولته لستغراب

جلس هو وفتح آزرار القميص

ظهر آمامها صدرة المشعر وعلاضاته البارزة

بتلعت،،،،،،

ريقها بصعوبة فقد تسارعت نبضات قلبها وشتهت ملامسة تلك الشعيارات لا يخفى عن الجميل كم تحب النساء الرجل المشعر

هو مثير جدا للآنثى تراه آسد يزئر

نظراتها آليه لاحظها ولم يعرها إهتمام
سهرو حتى نتصف اليل ونامت رانيم من شدة التعب على الآريكة

حملها لغرفتها ووضعها على الفراش وهو يتمعن جسدها الآبيض الجميل

جلس قربها لبرهة تعتاريه مشاعر متصارعة لكنه كبتها وقام غادر الغرفة

شذوذ زوجي شاذ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن