نصفي العقيم ( مكتمله )

بارت (٣٢)

البارت من ٤٠٠٠كلمه

_______________________

ظنيت الاخو يروي الضمئ بالماي
وظنيته يصير بوكت الآمي دواي
وظنيته السيف الواكف بوجه إعداي
ومادريت ..!
اثاري السيف ينغز كلبي وعضاي
ظنيت وظنيت وفاضت بيه الظنون
ونسيت بعض الظن اثم واثامي هواي
ولان من اطيح انا اصيحن آآآخ
ظنيت الاخو عكازه بعوز ممشاي
ونسيت بعض الظن اثم واثامي هواي

بقلـمي🖊

_______________________

روايـة "نصفي العقيم"

البارت الثاني والثــ٣٢ـــلاثـون

-الجزء الثاني

للكاتبه : يُمنا نـآصر
_______________________

قراءه ممتعه ..

بغداد : طلعت على كيف امشي فتحت الشباك بدون اصدار اي صوت ، وقربت اذني على الشباك واحاول اركز بكلامه ، عقدت حواجبي وبانت علامات الذهول الـ ممزوجه بخوف و رهبه على ملامح وجهي من سمعته يكول ..

هشام :  كافي تهديد كااافي سكتي واسمعيني ، لا ضلون تهددون بيه واحب اكولج قبل لا تنفذين تهديدج اني  راح اكوللها لبغداد على كلشي والي يريد يصير خل يصير

بغداد : كثرت التساؤلات وماعرف ليش حسيت اكو خطر حواليه شنو الشي الميريدوني اعرفه و هاي اكيد يُسُر الديحجي وياها شنو الي دتهدده بيه ؟

انتبهت عليه  سد الموبايل واني رحت طياره على الغرفه سديت الباب وقفلته عليه جريت الموبايل وگلبي يرگع اتصلت بسرعه على منى وكتلها كلشي ( صرت احس منى هي ملجئ الامان بالنسبه الي وماكدر اتخلى عنها ودائماً اگول الها كلشي احس تنطيني الحل المناسب بالمكان والوقت  المناسب )

بعدني داحجي ويا ها والباب تحركت اليده مالته ، وصار دك ع الباب بشكل خفيف .. وصاح هشام بصوت ضخم ..

هشام : بغداااد افتحي الباب  اريد احجي وياج

بغداد : بقيت ساكته مرديتله وهو كال

هشام : بغدااااد افتحي الباب ، اعرف بيج جوه ..

بغداد: بدون مقدمات وكعن دموعي والخوف دخل گلبي ، كتلها لمنى بصوت خافت

لجج منى تعاليلي بسرعه هذا هشام ديدك بالباب هسه بس لا يذبحني عزااا ايييي والله يمكن حيذبحني ويخلص مني حتى يصفاله الجو ويا عشيقته ..

منى : هههههههههههاي خرب يومج بغداد غير افلام هنديه عايشه براسج ، لج على شنو يذبحج روحي روحي افتحي الباب بس باعي عود طمنيني شحيصير وياج..
ويلا لتخافين  من يشوفج هيج يستقوي عليج صيري صلبه شويه ..