في الماضي السحيق كان هناك عدد من البشر الاثمين
ارتكبوا مجازراً بالناس كل مايخطر على بالك من انواع القتل والتعذيب ومختلف انواع الجرائم
ولم يكتفوا بهذا
كانوا حفنه من الاوغاد المتعطشين للدماء
حفنه من القتله الاوغاد الذين لن ترف لهم جف عند قتل طفل او امراه
بل يستمتعون بهم على وجه الخصوص يستمتعون بصرخاتهم
وبكائهم الذي يدمي القلب
لا احد يعلم. لما هم يفعلون هذا.
هل هو انتقام من المجتمع الظالم!؟
ام انهم مجرد اوغاد وجدوا متعتهم في هذه الافعال!؟
استمر الوضع على ماهو عليه
الا انه في يوم ما استطاع كهنه من المستوى العالي ابتكار فن جديد سمح لهم بختم ذلك الشر
. الا ان شظايا من قواهم تحررت من ذلك الختم
لم يعر لها الكهنه اي اهتمام لان الشر الاعظم تم قمعه!
لذا ما للشظايا تلك حول ولا قوه
لكن مالم يتصوره الكهنه ان بسبب تلك الشظايا سيعود عصر الخراب من جديد!
مرت قرون على تلك الحادثه وقبل ١٠٠ عام ظهر مايسمى باللعنات وهي نتاج مخلفات شظايا اولىئك القتله
لكن بعد السنوات الطويله تلك اصبحوا اقوياء كفايه ليقارنوا بهم
مع ظهور اللعنات وانتشارها ظهروا معهم مستخدموا فن الجيوجيتسو.
الفن الذي ابتكر لقمع اولئك الوحوش
لكن بعد هذا الزمن الطويل لم يعد هذا الفن وحده قادرا على قمعهم! يحتاجون سنوات من التدريب. ونقل معرفتهم من جيل الى جيل
وتطوير هذا الفن ليتناسب مع مايجري من احداث
في ظل هذه الازمه. فك الختم جزئيا. وتناثرت محتوياته
اعضاء اولئك الوحوش تناثرت واصبحت تعرف بالاغراض الخاصه ويعرف اصحابها بمسمى اللعنات الخاصه
كونهم اخطر من بقيه اللعنات لانهم اصل جميع اللعنات
بين تلك اللعنات وجدت اخطرهم. واكثرهم بطشا
اللعنه الخاصه. القاتل الذي لا يرحم.
الذي بدا عصر الخراب بيديه
ريومن سوكونا
هنا سنتعرف عليه
ماضيه!؟ كيف اكتسب قواه!؟. كيف او بالاحرى لما اصبح قاتلا!؟
وعن بطله قصتنا ساتو. من هي ؟ وماعلاقتها بكل هذه الامور !؟.
وما الى ذلك
ف ابقوا معناً
———-
هايييي
ذي قصه لجوجيتسو الانمي الجديد نسبيا ( لان الموسم اللي انعرض فيه خلص😅)
القصه بتكون عن سوكونا
وشخصيه من ابتكاري
اضافه لكم اضافات
🥺🥺
فترقبوا
YOU ARE READING
الماضي الملعون Cursed past
Fanfictionعصر الخراب. عصر البشر الاثمين. اصل جميع اللعنات. عصر اللعنات هذا مايطلق على تلك الحقبه. حقبه الفساد. كل هذا الخراب. كل هذا الفساد. كل تلك الارواح التي ازهقت. لم يكن ليحدث اي من هذا لو انك استمعت الي اليس كذلك!؟ رجوتك لتتوقف عن هذ...
