للتواصل انستا zahraaahmedn99
علقوا بين الفقرات+ صوتوا للبارت+ تابعوا حسابي عيناي انتوا.
شاركوا القصه مع اصدقائكم حتى نستمتع وي الهَيْصَم مع بعض.
_______
تدرون شيگولها؟!
شيگول؟!
عيونِچ الدّيرة الصِغيرة العايِش بسِدها وَطن ،
اخذ السويج مالت السيارة وطلع بسرعه بدون مينطق حرف واحد بس وجهه انگلب تماماً وكأن صاير مصيبه خليت ايدي على گلبي وبقيت ادعي ماكو شي خطر ويرجع سالم هو وفريقه بدون ميتأذون.
هَيْصَم: سولفلي بالتفصيل شلون صار كل هذا مصار ساعه من اتصل بيه مبيه شي!!
هَمَّاس: طلع يشتري عشا اشويه واجانه اتصال انو متعرض لأطلاق نار وناقليه للمستشفى اجينه لهنا واتصلنا بيك بسرعة.
هَيْصَم: عرفتوا منو؟
هَمْهَام: بالمظاهرات صعب نعرف بالتحديد سيدي.
هَيْصَم: الرصاصه وين صابته؟
ضَرْضَم: منعرف لحد الأن مطلع احد من العمليات ونسأل محد ينطي جواب.
هَيْصَم: اني ما اثق بالأطباء اهنا شوفوا اذا نگدر ننقله لغير مستشفى.
هَمَّاس: اغلب المستشفيات مليانه تعرف الوضع الحالي اللي يمر بيه البلد.
هَيْصَم: واني مقصدت مستشفى حكومي وانما المستشفى اللي يشتغل بيها الدكتور أرفد، خلي يطلع الدكتور ويطمأنه بالأول بعدين نتخذ الأجرائات اللازمه لنقله لغير مستشفى.
بقينه منتظرين ساعتين يلا طلع الدكتور وعلى رغم أسلوبه المحترم بس هَيْصَم معاجبه الوضع ابداً واحنه نعرف سبب عدم ثقته بالأطباء.
هَيْصَم: شنو وضعه دكتور؟
نوح: الرصاصه جايه قريب الكتف بالصدر الأيسر گدرنه نطلعها بصعوبه وهسه هو تحت المراقبه حتى يستعيد وعيه لكن اگدر اطمأنكم انو وضعه تعده مرحله الخطر الحمد الله على سلامته.
هَيْصَم: اريد انقله لغير مستشفى.
نوح: ميحتاج بكل الاحوال بس يصير وضعه افضل بشويه تگدرون طلعوه للبيت في حال تأكدنه من المؤشرات الحيويه مالته.
هَيْصَم: تمام شكرا الك.
نوح: واجبي هذا.
هَيْصَم: اريد اشوفه.
نوح: خلي يفتح اعيونه بالأول بعدين تدخلون.
هَيْصَم: هذا الوضع ميعجبني ما اتحمل اخليه وحده يمهم الله اعلم شنو يسوون بيه هسه!!
هَمْهَام: من هاي الناحيه كون مطمأن يطيح حظهم حتى لو جان تحت تأثير البنج.
ضَرْضَم: الله يشافيه بسرعة هاي النومه ملايگتله ابد.
أنت تقرأ
هَيْصَم
Romanceعندما يكون الحب والحرب وجهان لعمله واحدة. عندها تصبح كل الطرق مباحه . لايهم كيف ، ومتى ، وأين المهم فقط هو الظفر بقلبها صراع بين ماضي وحاضر يولد قصة حب من الرماد لهيب عشق لا ينطفئ وظلام دامس لايوجد فيه نور داخل طيات روحه تنبت تلك الزهره لتسقى برحيق...
