لم يكن مجرد سياسي بل أيضا البرلماني الأوسم وذا سلطة كبيرة بدون ان يوسخ يده بالمافيا...كان الاستتناء هذه المرة بأنه شريف بطريقة ما مع انه ليس شريفا. بينما جمع زواج بين تلك الفتاة المدعوة انستازيا رودريكو بالبرلماني والسياسي ماثيو الكسندر...لكن الواقع كان يخفي الكثير..لم تعلم أن ليلة زفافهم وهي ترتدي الملابس البيضاء ستتحول لمجزرة ويصبح فستانها عبارة عن لونٍ من الأحمر...هكذا فقط اختفت وجهتها واشتعلت أعينها بنار الانتقام الرواية من سلسلة وحوش منظمة المثلت...*ماثيو الكسندر البرلماني الوسيم*