ماصدكت البيت فرغ رحت للباب الخارجي لكيته مقفول حطيت ايدي على كصتي افكر واذكرت انا حاطه ماشه بشعري شلعت الماشه من شعري وكعدت احاول افتح الباب وفعلاً نجحت. اجه الهواء الخارجي المنعش بوجهي التعبان فوراً طلعت اركض وانا التفت وراي خوفاً من اي احد يشوفني ويبلغه او يبلغ امه ركضت حتى انتقم ركضت حتى اشوف خواتي وينهن شصار وياهن ركضت اشوف امي الي غدرتنه. وقفت حتى اشم هواء وارتاح شويه لكن فجأه شفت ضوء سياره موجهه عليه اهنا شفت ملاحمه الحاده الي تموت خوف وهبيته وطوله جاي باتجاهي ضليت ابجي ورجليه ما يشيلني. اركضن ليش واكفات ركضن لاجل الحريه. اخيرا استجابت اقدامي لندائي وبديت اركض لكن فجأه اصطدمت بي وبصدره العريض وكضني ايدي وكال: -وين رايحه حياتي -عوفني حباب اريد خواتي -بس هنه ماريدنج -جذااب -المهم انتِ راح ترجعين وياي ولحضني كضني وضغط على ايدي حيلل ومشينه باتجاهه السياره اخر كلمه كلتهه: ساااعدوني ماحسيت الا ابره بايدي قصه حقيقيه للكاتبه زهراء التميمي من هذا ومن هذه وما قصته ولماذا هو مهوس بها