أنظر إلى يدي الذي تكدح منُذو ثلاثين عامًا هَبة بها تَشققات الزمن وتحت عيني إستبانا هالات التعب ، في عُنقي خمسةَ فرأشات ونمرً هزيل الجسدِ فقير الحال لكن حامد الله ، فأنا أبن الجواهري شاعر العرب الاكبر وأبنُ شاطئ العرب بَلغتُ بين الدرابين والمدن الصغيرة أبحث عن العمل ها أنا أبن العراق العظيم كُل ما تروه فأنا كادح العمل وصبور على الزلل.