عندما يلقي القدر بنا في أماكن مختلفة في أعمار مختلفة على بُعد سنين بين هذا وذاك تتقابل الطرقات لتلقي بهم في نفس المكان لأغراض متشعبة تحكم عليهم بأن يسيروا معًا ثم لتظهر الحقيقة ويتضح بأن هذه ليست إلا صدفةً كبيرة كتبت في قدرهم، بين عائلات أرادت أن تسمهم بلعنتها كل منهم يواجه قدرهُ المحتوم على طريق هذا السُم للبحث عن طريقة للهرب، وتحت مسمى العائلة يعيش كل منهم في ذلك الكنف.