أدت تلك الثقة لخذلانٍ كبير
أوصلتني لأخر حدود الندم
أردد دائماً:
لما وثقت بك؟
فلم تكن سوا خيبه!
لم أكن لكَ إلا لعبةً تتسلى بها
شكراً لك، أتعلمُ لما؟
لأنك علمتني أن لا أثق بأحدٍ
أبداً و أياً كان
كي لا أُخذل من جديد
أدت تلك الثقة لخذلانٍ كبير
أوصلتني لأخر حدود الندم
أردد دائماً:
لما وثقت بك؟
فلم تكن سوا خيبه!
لم أكن لكَ إلا لعبةً تتسلى بها
شكراً لك، أتعلمُ لما؟
لأنك علمتني أن لا أثق بأحدٍ
أبداً و أياً كان
كي لا أُخذل من جديد
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان
عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع البعد عنه ولا الشفاء منه
حتى لو كان وجع الروح...