روايتي لم تَكُن كـَ أي رواية كانت مَليئه بالتساؤلات والعوائق ومليئه بـ الاوجاع والمَتاعب لَم اكُن الوحيده التي يحصُل لها كُل هَذا فَ كُل من ذُكر في هَذه الرواية لهُ محطاتُه التي انهار وضعف وتعب وبأس وأكتأب من شدتها ولٰكن انتهت بالعَوض أصفُ حياتي بالقطار لأني أمُثل القطار بالعمر والمواقف والذكريات المَكونة من الاحزان والافراح والمَحفوظه في الذاكرة بالمحطات كُنت كُلما وَقعت بمشكلة او ضيق او تعب أطُبطب عَلى كتفي لأني اعرف اني سأعُوض من الخالق كُل دَمعة نَزلت من تعبًا او قهراً سأعُوض عنها بالأفراح التي تُبكيني مِن عظمتها وإِن طال الأنتظار تعلمتُ من كَثرة هَذه المَحطات اني ان كُنت اريد ان اكون سَعيده فَ عَلي ان ارضى بالذي يصيبُني مَهما قسى مَدام الله مَعي فَمن عَلي بَقلم الكاتبة : غزالة آل عبيد
7 parts