عندما يلتقي العناد بعناد اشد منه يقال ان السالب والسالب لايجتمعان ! ولكن ماذا لو كسرة هاذه القاعدة بوقوع وجهان لنفس العملة في دائرة الحب وليس اي دائرة دائرة حب صعيدي حازم ومشاعر جزائرية عنيدة ... مشاعرها بمتلاك رجلها بل رغبتها الشغوفه به وحده ليروي قلبها ليس اي رجل بل رجلٌ جزائري طغى على اسوار قلبها المسكين محتلا كيانها جاعلا من نفسه محورها بل ومعذبها بعشق آثم لتعطيه فؤادها دون مقابل وأي مقابل هاذا يكافئ مشاعرها الطاغية ! تاريخ النشر 19ديسمبر 2023 تاريخ الانتهاء 18افريل 2024