عاشت عمرها تنسج احلامها الوردية عن ذلك الوسيم الغنى الذى سينتشلها من شقاء الــحياة، ويريحها من عناء الدنيا واتعابها، احـلام طفلة مراهقة وذلك لصغر سنها فهـى طفلة لم يتعدى عمرها الثامنة عشر، كانت من اصول صعيدية رغم ذالك تكرههم بشدة، وتعيش مع والداتها بعيد عنهم لتواجهه العديد من المشكلات وفى نهاية المطاف تتزوج بابن عمها «أيوب القناوى» كبير عيلة القناوى... فكيف ستكون حياتها معه وهى لا تحبه!! هل ستتغير حياتها للافضل؟! ام انها ستعانى؟؟