غليان الأغياث
  • Reads 102,272
  • Votes 3,658
  • Parts 9
  • Reads 102,272
  • Votes 3,658
  • Parts 9
Ongoing, First published Sep 16, 2023
فـي احد ازقـه بغداد 


_  طـفله رضيـعه مَـشموره عَلى احد المصـطـبات الـجو برد قارص صـرخات

اصـوات مخيـفه  اطـلاق نـار 




قصـه حقيقيه : مـاهي قصـه غـليان الاغـياث

لنـشوف  ونره مَـن هي هاذهـِ الطـفله



بقلمـي انا رفيف الطـائـي


لا احلل اخذ الروايه ونشرها في اي برنامج كامله
All Rights Reserved
Sign up to add غليان الأغياث to your library and receive updates
or
#125سحر
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
29 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
الرهب  cover
غرفة  "412"  cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق �لفرس  » cover
القرابين السبع cover
ليلة ماطرة cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
إحتجاز العُقول cover
ضلمُ المَهب   .   cover
يخدمني ميت cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover

الرهب

16 parts Ongoing

حقيقةً! هناك بنت جميلة جداً ولكن الحياة تقسى معاها وتكون نقطة ضعف لشخص ( بـينُ يـديـنّ الاًخـوٍان ) تستطيع الهروب من ملجأ الشخص ليعمل به ويفضحها ( مهـْربـٌي هـو أنـتحٓاري ) وسوف وتقول :- ( إلانتـحار لاَ يعنـيٰ النـهاًيـةّ . #الرهب -الكاتبة: سـدن عـلي