رُبمَا عَصفتْ بِنَا الَحياة حَتى وَصلّنا اِلى تِلّكَ النُقطة وَهَا نحّن وَقفناَ فيَ محطةْ الَأدرَاك لِنُدركْ بأن نَفسنّا لَيستْ مَعنا بَل كُنا غَير نَفسنِا مِن أجل غَيرنَا وَلم يَتبقى غَير مِحطة وَاحدة قَادرةَ عَلى اصلاِحنا هَي مّحطة ذَاتُنا (كُتبي وَاقتباساتي لا تُمثلني .. مُقتبسة من خيالي)