لقد حاولت الظروف أن تنال من بأسها! لكنها ما استجابت للأحداث الغريبة، والأمور العجيبة التي تحدث معها تباعا . تلك هي زينب الصنديدة، التي قفزت عبر العصور، حاملة قلما وورقة. في هذا العالم المفرط في الغرابة، لم يكن عليها سوى أن تكتب ، حيث كانت الكتابة هي أمل العودة الوحيد إلى الديار . رواية الزَّعِيمُ هَزِيمٌ فِي عَصْرِهِ حيث عليك أن تشدّ الرحال على الدوام ، فنحن سنغادر من مكان لآخر، ثم إننا سنرفرف في السماء ونعلو، كي نبحث عن ذواتنا المفقودة، ونعيد ترتيب آفاقنا والآمال ! خذ بيدك معنا واسمو ... فإن السمو من آفاق العظام ! ملاحظة: 💭 يتم شرح المفردات في آخر الفصل .
13 parts