Story cover for داليدا by DuaaJamal299
داليدا
  • WpView
    Reads 2,548
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 2,548
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 9
Complete, First published Mar 25, 2023
Mature
رواية قصيرة تتحدث عن فتاة إسمها داليدا في السادسة وعشرون من عمرها وحيدة أبيها وأمها، وعن ما يجري في حياتها من تغيرات وأحداث هي وشخصيات الرواية، ماذا سيحدث؟
 وكيف ؟ ومن هم مُراد ومريم؟!
 ستعرف كل شئ يا صديقي فقط ابدء رحلتك الآن.
All Rights Reserved
Sign up to add داليدا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حفيدة الملك (آماليا) by RehabAyman9
62 parts Complete Mature
علمت من النظرة الاولي لها أنها ستكون ملكتي وملكة قلبي تلك الواقفة بخوف لا تنطق بحرف ولا تلقي السلام علي احد تختبئ خلف والدتها تمسك ذيل الفستان بأصابع صغيرة ترتعش بسبب صراخ جدي الجالس امامهم تظن انه لن يراها وقد بدأ قلبي يدق من تلك اللحظة اتت الي القصر فتاة صغيرة بضفائر ذهبيه تصل لنفس طولها صاحبة اجمل اعين رأيتها في حياتي عندما تكبر سيتصارع عليها اعتي واقوي الرجال من شدة جمالها وتصبح من الحوريات علي الارض جمالها فتان وكأنها لوحة مرسومه علي يد فنان محترف يفهم في أصول الجمال تفنن في رسم لون عيناها السمائي القاتم تلمع في الشمس لتغطي علي نورها وفي الظلام تنير الكون بالشعاع الازرق المنبعث منها اتذكر حالي وقتها كنت شاب لم اتجاوز السابعة عشر من عمري وعلي ما اعتقد فعمرها كان في ذلك الوقت عشر سنوات وأنا الذي كنت اظن نفسي من ضعاف البصر لا اري النساء سأظل بلا رفيق يؤنسني وقلبي وحيد بلا حبيب يعشقه حتي اتت تلك التي لامست اوتار قلبي واذابت من عليه الجليد فذاب في عشقها اسكرتني بحلاوة صوتها لم اعرف بحياتي معني العشق واخاف بعد ان رأيتها ان اذوق طعمه وانسي الظلام ولكن هناك جدي الملك اعتقد انه لن يكون مسرور بما سيحدث تابعوني روايتي حفيدة الملك. (أماليا) تأليف رحاب ايمن تمنياتي لكم بقراءة ممتعة
قلوب واهنة by Faridsalama99
21 parts Complete
الحياة مليئة بالمعاناة، وكل منا يرى معاناته في شيء ربما لا يرى الآخرون فيه معاناة، لهذا بعضنا ينظر إلى ما حوله من البشر ويقارن بين مأساته ومأساتهم فيظن أنه أكثر تعاسة وألماً وأقل حظاً من الآخرين، وربما يظن العكس! نعم..ربما ترى غيرك اقل ألماً منك، ولكن هذا لا يعني أنه لا يتألم! وبين دفتي هذا الكتاب مجموعة قصصية رسمتُ فيها معاناة بعض البشر سواء كانت هذه المعاناة مع الفقر أو الجوع أو الحب أو الندم أو الفراق أو حتى مع البشر أنفسهم..كلها معاناة، وإن كانتْ هذه الأحداث جميعها لم تحدث إلا داخل خيالي، ففكرتها الأساسية مأخوذة من جوف الحياة، وكل ما حدث في خيالي ربما حدث في الواقع أو ربما يحدث أو سيحدث، ولا تحتاج إلا أن تلقي نظرة واحدة على الحياة لتعلم كيف يحدث وكيف سينتهي الأمر! وسبب كتابتي لهذه المقدمة هو أن أوضح لك أنه إن كنت سترى معاناة بطل/ـة إحدى القصص (بسيطة) ولا تستحق أن توصف بالمعاناة فأعلم أنك صائب ومخطأ نسبياً، لأنك تقيسها بمعاناتك، وأعلم أن كل ما يحدث ضد إرادة الإنسان معاناة له، وأظن أن الذي أصيب بالأوجاع من فراق حبيبته يشعر بنفس أوجاع موت أقربائه أو فقدان عمله أو عدم تحقيق آماله! ولأن لكل إنسان أفكاره ومبادءه الخاصة وكذلك أبطال قصصي.. فلا تلم أحدهم - أي أبطال قصصي- على أن أفكاره ومبادئه يخالفا
You may also like
Slide 1 of 9
حفيدة الملك (آماليا) cover
همسات حزينة cover
مجرد اصدقاء  cover
قلوب واهنة cover
عناد طفل cover
أَرواح ضَائِعَة.  cover
قصص من حياتنا cover
خطفني حبها cover
أختي الضائعة  cover

حفيدة الملك (آماليا)

62 parts Complete Mature

علمت من النظرة الاولي لها أنها ستكون ملكتي وملكة قلبي تلك الواقفة بخوف لا تنطق بحرف ولا تلقي السلام علي احد تختبئ خلف والدتها تمسك ذيل الفستان بأصابع صغيرة ترتعش بسبب صراخ جدي الجالس امامهم تظن انه لن يراها وقد بدأ قلبي يدق من تلك اللحظة اتت الي القصر فتاة صغيرة بضفائر ذهبيه تصل لنفس طولها صاحبة اجمل اعين رأيتها في حياتي عندما تكبر سيتصارع عليها اعتي واقوي الرجال من شدة جمالها وتصبح من الحوريات علي الارض جمالها فتان وكأنها لوحة مرسومه علي يد فنان محترف يفهم في أصول الجمال تفنن في رسم لون عيناها السمائي القاتم تلمع في الشمس لتغطي علي نورها وفي الظلام تنير الكون بالشعاع الازرق المنبعث منها اتذكر حالي وقتها كنت شاب لم اتجاوز السابعة عشر من عمري وعلي ما اعتقد فعمرها كان في ذلك الوقت عشر سنوات وأنا الذي كنت اظن نفسي من ضعاف البصر لا اري النساء سأظل بلا رفيق يؤنسني وقلبي وحيد بلا حبيب يعشقه حتي اتت تلك التي لامست اوتار قلبي واذابت من عليه الجليد فذاب في عشقها اسكرتني بحلاوة صوتها لم اعرف بحياتي معني العشق واخاف بعد ان رأيتها ان اذوق طعمه وانسي الظلام ولكن هناك جدي الملك اعتقد انه لن يكون مسرور بما سيحدث تابعوني روايتي حفيدة الملك. (أماليا) تأليف رحاب ايمن تمنياتي لكم بقراءة ممتعة