يعيش في ظل توأمه الأكبر . هارب من مصحة عقلية ، و في نفس الوقت رئيس أكبر مجموعة شركات في البلاد . يتبع غرائزه التي لا تخيب ظنه . و عندما رآها علم أنها له و هو من سيملكها ... ما لم يكن يعلمه أنها كانت تحبه سرا منذ سنوات . ﴿ عندما تتحد الأقدار و نصبح دوائا لنشفي جروح بعضنا البعض ﴾ الرواية جهد شخصي .