كم من شخصٍ قامت الحياة بالقذف به إلىٰ الأطراف، وكان مطلبه الوحيد هو أن يعيش في استقرارٍ وحياة بسيطة هادئة، دون أن يتدخل الآخرون بها، كم منِّا في بعض الأوقات يهتف بينه وبين نفسه بلوم ويقول: "ماذا لو لم يحدث هذا؟"
كم من شخصٍ قامت الحياة بالقذف به إلىٰ الأطراف، وكان مطلبه الوحيد هو أن يعيش في استقرارٍ وحياة بسيطة هادئة، دون أن يتدخل الآخرون بها، كم منِّا في بعض الأوقات يهتف بينه وبين نفسه بلوم ويقول: "ماذا لو لم يحدث هذا؟"
هو مثل الغيث يمطر بحبه وحنانه رغم صلابته وحدته وجديته المستمره الا انه غيثي .
كالغيث أنت كلما مررت علی قلبي ارتوی.?
هو كا الكفيف ف حبها لا يري مدي انزعاجها و غضبها من غيرته الزائده و عصبيته و سيطرته...