احبته رغم صغرها .. فاصبح حلمآ في يقظتها ومنامها برغم علمها بانه حلمآ مستحيلا .. فهي تعلم جيدآ بانها لاتليق به .. وانه لايراها سوا الطفلة التي ترعت امام عنيه حتي اتي اليوم وتحقق فيه اسوء كوابيسها فيصبح لغيرها بين ليلة وضحاها تمر بها فلا استطاعت نسيانه ونسيان حلم صباها وبين نصيب ونصيب جاءت اللحظة وكان فيها لقدرهم رأيآ اخر فهل من الممكن أن يصبخ عشقهم ظلمآ لهم في يومآ ما ...