مَن كان ليعتقد أنني وحتى ولو كنتُ في السادسة عشرة من عمري فسأبقى مع أصدقائي الخياليين؟
من كان ليظن أنني ولحتى الآن لازلت أحادثهم؟
لازلت أحتاجهم...
ولازلت أنتظر رأيهم...!
مَن كان ليعتقد أنني وحتى ولو كنتُ في السادسة عشرة من عمري فسأبقى مع أصدقائي الخياليين؟
من كان ليظن أنني ولحتى الآن لازلت أحادثهم؟
لازلت أحتاجهم...
ولازلت أنتظر رأيهم...!
للكاتبة: مــريـم الغـراوي
للكسر جبرآن. للحواجز عـوالم. للسباع مهاب. و للدنيا
اخره.
انا كنت ضحية للانتقام بین انیاب
منتقم
انا كنت ضلع من رجل
منتقم و کنت
متعذبه به انتقامه
تسارعت مع مشاعرها و هي تخاطب...