سهيلة بإرتباك: حمدا لله على السلامة. أدهم ببرود : الله يسلمك. سهيلة : إن شاء الله هتبقى كويس و كل حاجة ترجع طبيعية . أدهم: شكرا يا سهيلة . كانت واقفة تنظر إلى يديها التى تفركهما بتوتر و خجل ،لم تستطع الصبر أكثر من ذلك وفى لحظة ،وقفت أمامه مباشرة . سهيلة بإندفاع و تهور: هو أنت بتحبني؟ "دخل إلى حياتها على غفلة حينما كانت فى أسوأ مراحلها ليقلبها كليا ، من هو و من أين ؟ لا أحد يعلم المهم أنه موجود و يوجد حوله الكثير من الأسرار و هذا و علاقته بالجميع وماذا ستفعل حين تكتشف حقيقته ؟ هذا ما سنعرفه فى حكاية سهيلة."